اعذرينا يا طفلتي بعضنا ما زال يعيش الجاهلية.. وداعا نيبال
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/31 الساعة 11:33
لا يوجد ابشع من جريمة قتل الاطفال حيث يعتبر الاطفال بصفة عامة على أنهم أكثر ضعفاً وبالتالي أكثر عرضة للتعرض للأذى أو القتل. غالبًا ما تتضمن حماية الأطفال من العنف واحتمال التعرض للقتل إجراء تغييرات على البنية العائلية للطفل، بغض النظر عن مدى تماسك الروابط العائلية.
نحن امام عدد مهول من جرائم قتل للاطفال لا يأتي عام إلا وتتحسر قلوبنا على اطفال لا يعرفون الا الحب واللعب حياتهم جميلة لماذا تقتلهم؟ ماذا فعلوا لك؟ انهم اطفال لا ذنب لهم ومهما كانت الحكاية ودعنا اليوم الطفلة الجميلة نيبال ودعناها وقلوبنا تحترق قلوبنا تناديها عودي يا نيبال وسنعدك بان نحميك بأن نجعلك ملة للاطفال لكن لا جدوى لأن نيبال رحلت بإذن الله الى جنات الخلد.
لكن الشىء المؤكد أن قتل الأطفال يحتاج إلى دراسات نفسية لتحديد الأسباب لا بد من عمل ثوره علمية نفسية لتحديد الاسباب وعمل منظومة متكاملة من الاسرة والمدرسة والمسجد والجامعة وحماية الاسر وكل المؤسسات
للحد من هذه الظاهرة البشعة.. لكِ الرحمة والمغفرة ولذويك الصبر والسلوان وللقتلة عقاب في الدنيا والآخرة عند صاحب العدل والميزان ....ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
للحد من هذه الظاهرة البشعة.. لكِ الرحمة والمغفرة ولذويك الصبر والسلوان وللقتلة عقاب في الدنيا والآخرة عند صاحب العدل والميزان ....ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/31 الساعة 11:33