الأميرة بسمة تطلع على مبادرات اللجان المجتمعية بمناطق الجنوب (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/04 الساعة 19:47
مدار الساعة - اطلعت سمو الأميرة بسمة بنت طلال، خلال لقائها اليوم السبت، رؤساء وأعضاء اللجان المجتمعية الشبابية والنسوية ولجان الحي المنبثقة عن مراكز الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية في العقبة والطفيلة ومعان والشوبك، على مبادرات هذه اللجان والجهود التي تقوم بها لخدمة المجتمع المحلي.
وعبرت سموها، في كلمتها خلال اللقاء الذي جرى في مركز الأميرة بسمة للتنمية بالعقبة، عن اعتزازها بالشباب الأردني وأفكاره الخلاقة، وتقديرها لدورهم الريادي في خدمة مجتمعهم ووطنهم، معتبرة أن الشباب هم الأقدر على تحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع.
وأكدت سموها أن الصندوق ومن خلال مراكزه الـ 51، يمثل بيتا لجميع الشباب ويحرص على توفير فرص النجاح والتميز لهم وفتح آفاق المستقبل أمامهم وتمكينهم.
وتنفذ اللجان أنشطة وبرامج خدمة اجتماعية، خصوصا فيما يتعلق بتمكين المرأة والتركيز على قضايا الشباب والطفولة، مثلما تعد هذه اللجان أداة لدعم وتطوير المشاركة المجتمعية في صنع القرار وتعزيز نهج اللامركزية في خدمة القضايا المجتمعية.
وعرض رؤساء اللجان، خلال اللقاء، لمنهجية عمل هذه اللجان مع المجتمعات المحلية من خلال مشروع "رحلتي نحو التغيير" والذي سيتم اعتماده كأسلوب عمل في مراكز الصندوق، إضافة إلى استعراض المبادرات التي تبنتها اللجان، والتي تمثلت في تنفيذ برامج لمعالجة ضعف التحصيل الدراسي لدى الطلبة، وتشجيع السيدات للتوجه نحو الإنتاج البيتي ومساعدتهن على تسويق منتوجاتهن، والمساعدة في إدارة شؤون أسرهن.
واشتملت المبادرات أيضا على التوعية بمخاطر المخدرات والجرائم الإلكترونية، وتدريبات على العمل الإذاعي وإنشاء وإدارة مشاريع صغيرة مدرة للدخل عبر المحافظ الإقراضية في المراكز.
وعبرت سموها، في كلمتها خلال اللقاء الذي جرى في مركز الأميرة بسمة للتنمية بالعقبة، عن اعتزازها بالشباب الأردني وأفكاره الخلاقة، وتقديرها لدورهم الريادي في خدمة مجتمعهم ووطنهم، معتبرة أن الشباب هم الأقدر على تحقيق التغيير الإيجابي في المجتمع.
وأكدت سموها أن الصندوق ومن خلال مراكزه الـ 51، يمثل بيتا لجميع الشباب ويحرص على توفير فرص النجاح والتميز لهم وفتح آفاق المستقبل أمامهم وتمكينهم.
وتنفذ اللجان أنشطة وبرامج خدمة اجتماعية، خصوصا فيما يتعلق بتمكين المرأة والتركيز على قضايا الشباب والطفولة، مثلما تعد هذه اللجان أداة لدعم وتطوير المشاركة المجتمعية في صنع القرار وتعزيز نهج اللامركزية في خدمة القضايا المجتمعية.
وعرض رؤساء اللجان، خلال اللقاء، لمنهجية عمل هذه اللجان مع المجتمعات المحلية من خلال مشروع "رحلتي نحو التغيير" والذي سيتم اعتماده كأسلوب عمل في مراكز الصندوق، إضافة إلى استعراض المبادرات التي تبنتها اللجان، والتي تمثلت في تنفيذ برامج لمعالجة ضعف التحصيل الدراسي لدى الطلبة، وتشجيع السيدات للتوجه نحو الإنتاج البيتي ومساعدتهن على تسويق منتوجاتهن، والمساعدة في إدارة شؤون أسرهن.
واشتملت المبادرات أيضا على التوعية بمخاطر المخدرات والجرائم الإلكترونية، وتدريبات على العمل الإذاعي وإنشاء وإدارة مشاريع صغيرة مدرة للدخل عبر المحافظ الإقراضية في المراكز.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/03/04 الساعة 19:47