غوايدو يتخذ قرارات جديدة بشأن النفط الفنزويلي
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/20 الساعة 11:26
مدار الساعة - أعلن زعيم المعارضة الفنزويلية، خوان غوايدو، أن البرلمان عيّن مجلسا عنه لإدارة شركة بتروكيميكا دي فنزويلا (بيكيفن)، وهي شركة بتروكيماويات تابعة لشركة النفط الوطنية.
وبحسب غوايدو، عيّن البرلمان، أيضا، مجلسين لإدارة Monómeros Colombo Venezolanos، وهي شركة تابعة لـPequiven المملوكة للدولة في كولومبيا.
وفي فبراير/ شباط الماضي، وافق البرلمان المعارض على تسمية أعضاء مجلس الإدارة الخاص بشركة النفط الوطنية الفنزويلية PDVSA، وأوكل إليه مهمة وحيدة هي تعيين مديرين جدد في فرع Citgo الأمريكي وهيكله.
والأسبوع الماضي، قال غوايدو إنه أصبح يسيطر على Citgo وهي الفرع الأمريكي لشركة PDVSA الفنزويلية. وفي 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على شركة النفط والغاز الوطنية الفنزويلية، وجمدت أصولها لدى الولايات المتحدة بقيمة 7 مليارات دولار. وقرر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إغلاق مكتب PDVSA في لشبونة ونقله إلى موسكو، وقال وزير النفط الفنزويلي مانويل كيفيدو، إن "الشركة تفي بالتزاماتها تجاه روسيا وتخطط لزيادة إمدادات النفط". مضيفا أن الهدف الرئيسي هو تعزيز العلاقات مع روسيا والصين وأن العقوبات الأمريكية المفروضة على فنزويلا لم تؤد إلى انخفاض في إنتاج النفط في البلاد ولا إلى انخفاض الإمدادات إلى الخارج. وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان غوايدو، نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد، وسارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالاعتراف بزعيم المعارضة رئيسا انتقاليا، وتبعته كندا وكولومبيا وبيرو والإكوادور وباراغواي والبرازيل وتشيلي وبنما والأرجنتين وكوستاريكا وغواتيمالا وجورجيا ثم عدد كبيرمن الدول الأوروبية. فيما أيدت كل من روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى مؤخرا اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات. وعقب ذلك، أعلن الرئيس المنتخب نيكولاس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده. كما اتهم مادورو الولايات المتحدة، بالوقوف وراء الأحداث الأخيرة، كما اتهم رئيس البرلمان خوان غوايدو بانتهاك القانون والدستور، بعد إعلان نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد.
والأسبوع الماضي، قال غوايدو إنه أصبح يسيطر على Citgo وهي الفرع الأمريكي لشركة PDVSA الفنزويلية. وفي 28 يناير/ كانون الثاني الماضي، أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على شركة النفط والغاز الوطنية الفنزويلية، وجمدت أصولها لدى الولايات المتحدة بقيمة 7 مليارات دولار. وقرر الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو إغلاق مكتب PDVSA في لشبونة ونقله إلى موسكو، وقال وزير النفط الفنزويلي مانويل كيفيدو، إن "الشركة تفي بالتزاماتها تجاه روسيا وتخطط لزيادة إمدادات النفط". مضيفا أن الهدف الرئيسي هو تعزيز العلاقات مع روسيا والصين وأن العقوبات الأمريكية المفروضة على فنزويلا لم تؤد إلى انخفاض في إنتاج النفط في البلاد ولا إلى انخفاض الإمدادات إلى الخارج. وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا، إثر إعلان رئيس الجمعية الوطنية خوان غوايدو، نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد، وسارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالاعتراف بزعيم المعارضة رئيسا انتقاليا، وتبعته كندا وكولومبيا وبيرو والإكوادور وباراغواي والبرازيل وتشيلي وبنما والأرجنتين وكوستاريكا وغواتيمالا وجورجيا ثم عدد كبيرمن الدول الأوروبية. فيما أيدت كل من روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية مادورو، الذي أدى مؤخرا اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات. وعقب ذلك، أعلن الرئيس المنتخب نيكولاس مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع واشنطن، متهما إياها بتدبير محاولة انقلاب ضده. كما اتهم مادورو الولايات المتحدة، بالوقوف وراء الأحداث الأخيرة، كما اتهم رئيس البرلمان خوان غوايدو بانتهاك القانون والدستور، بعد إعلان نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد.
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/20 الساعة 11:26