ترامب / فرايزر مانينغ / برينتوت تارانت
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/16 الساعة 01:32
/>الكاتب :جميل يوسف الشبول
جريمة المساجد في نيوزيلندا يتحملها الرئيس الامريكي ترامب فهو الملهم للمجرم الذي نفذ الجريمة الجبانة ضد عابدين عزل.
المجرم الثاني هو السيناتور الاسترالي اليميني فرايزر مانينغ والذي بارك الجريمة متجرداً من كل القيم الانسانية وعليه فان شخوص المقال مرتبين حسب الاكثر جرمية وسمية فتذيل المجرم المنفذ التصنيف.
لم يعلق ترامب على الجريمة وقت حدوثها ولم يسارع كعادته في اصدار بيان شجب فالقتلى ليسوا صهاينة لكنه وبعد اكثر من 10 ساعات غرد باتجاه نيوزيلندا معزيا الا انه لم يذكر كلمة مسلم اومسلمين ولم يتوجه بالعزاء لاي زعيم او رئيس عربي او مسلم. اي اهانة هذه واي حقد هذا الذي يرتكبه رئيس الدولة الاكبر في العالم وما مستقبل العالم بوجود هؤلاء الفجرة الذين يعتدون عليك تارة ويستخدمون ضعفاء المسلمين ليشكلوا منهم خلايا ارهابية تقتل من اجلهم للاساءة للاسلام واهله. 10ملايين قتيل مسلم قتلهم اخر 3 رؤساء اميركان والارهاب لا زال اسلاميا حتى بعد ان فضحهم العالم بانهم هم من انشأوا تنظيم الدولة الاسلامية والحصيلة تدمير اهم مدينتين تاريخيتين عربيتين
مسلمتين (حلب والموصل ) اضافة لملايين القتلى. اما حكام الامة الذين يستهلون تصريحاتهم بانهم يحاربون الارهاب الاسلامي كثمن لوجودهم ف سدة الحكم فيلعنون انفسهم بالصاق الارهاب بدينهم دون غيره ويعودون على شعوبهم اذلالا وافقارا وتغييرا في المناهج ونزعا للكرامة والحمية من النفوس خدمة للمشروع الصهيوني العالمي الذي ترعبه ايات الجهاد التي اسقطناها من مناهجنا فانتجنا مسلما ذليلا قابلا ان يعود الى عصر ما قبل الاسلام عصر الرق والعبودية والذي تمارسه الدولة الكبرى على شريحة من شعبها وكثير من دول العالم. رحم الله شهداء المسجد لكنها رسالة مرة القيها في اذن كل مسلم واقول له ان اجر الصلاة عظيم والحسنات كثيرة لكن الذي يحيي نفسا فكانما احيا الناس جميعا ، كنت ارقب ان يخرج من بين الجموع شاب مسلم قوي عزيز يلتف خلف المهاجم ويجرده سلاحه ليأخذ كل اجور المسلمين وكل جور الشهداء ان بقي حيا وان استشهد فلا جزاء اعظم عند الله من جزاء الشهداء. والسؤال: انجح هؤلاء في اخراج جيل اسلامي مهزوم؟
جريمة المساجد في نيوزيلندا يتحملها الرئيس الامريكي ترامب فهو الملهم للمجرم الذي نفذ الجريمة الجبانة ضد عابدين عزل.
المجرم الثاني هو السيناتور الاسترالي اليميني فرايزر مانينغ والذي بارك الجريمة متجرداً من كل القيم الانسانية وعليه فان شخوص المقال مرتبين حسب الاكثر جرمية وسمية فتذيل المجرم المنفذ التصنيف.
لم يعلق ترامب على الجريمة وقت حدوثها ولم يسارع كعادته في اصدار بيان شجب فالقتلى ليسوا صهاينة لكنه وبعد اكثر من 10 ساعات غرد باتجاه نيوزيلندا معزيا الا انه لم يذكر كلمة مسلم اومسلمين ولم يتوجه بالعزاء لاي زعيم او رئيس عربي او مسلم. اي اهانة هذه واي حقد هذا الذي يرتكبه رئيس الدولة الاكبر في العالم وما مستقبل العالم بوجود هؤلاء الفجرة الذين يعتدون عليك تارة ويستخدمون ضعفاء المسلمين ليشكلوا منهم خلايا ارهابية تقتل من اجلهم للاساءة للاسلام واهله. 10ملايين قتيل مسلم قتلهم اخر 3 رؤساء اميركان والارهاب لا زال اسلاميا حتى بعد ان فضحهم العالم بانهم هم من انشأوا تنظيم الدولة الاسلامية والحصيلة تدمير اهم مدينتين تاريخيتين عربيتين
مسلمتين (حلب والموصل ) اضافة لملايين القتلى. اما حكام الامة الذين يستهلون تصريحاتهم بانهم يحاربون الارهاب الاسلامي كثمن لوجودهم ف سدة الحكم فيلعنون انفسهم بالصاق الارهاب بدينهم دون غيره ويعودون على شعوبهم اذلالا وافقارا وتغييرا في المناهج ونزعا للكرامة والحمية من النفوس خدمة للمشروع الصهيوني العالمي الذي ترعبه ايات الجهاد التي اسقطناها من مناهجنا فانتجنا مسلما ذليلا قابلا ان يعود الى عصر ما قبل الاسلام عصر الرق والعبودية والذي تمارسه الدولة الكبرى على شريحة من شعبها وكثير من دول العالم. رحم الله شهداء المسجد لكنها رسالة مرة القيها في اذن كل مسلم واقول له ان اجر الصلاة عظيم والحسنات كثيرة لكن الذي يحيي نفسا فكانما احيا الناس جميعا ، كنت ارقب ان يخرج من بين الجموع شاب مسلم قوي عزيز يلتف خلف المهاجم ويجرده سلاحه ليأخذ كل اجور المسلمين وكل جور الشهداء ان بقي حيا وان استشهد فلا جزاء اعظم عند الله من جزاء الشهداء. والسؤال: انجح هؤلاء في اخراج جيل اسلامي مهزوم؟
مدار الساعة ـ نشر في 2019/03/16 الساعة 01:32