فرصتنا الأخيرة.. مشروع الملك النهضوي، والحكومة لم تحسن إطلاقه

كتب أ. د. محمد الفرجات حقائق: - لم تكن حكومة الرزاز أول من دعا للمشروع النهضوي، وسبقناها بذلك وبالتصريح والتفصيل بعدة سنوات، وبينا بأن مستقبل الدولة الأردنية مرتبط بمشروع نهضة تتبناه الدولة الأردنية، والتفاصيل يمكن البحث عنها عبر محركات البحث عبر القوقل، - خاطبنا كل مفاصل الدولة قبل ستة سنوات بضرورة تبني نموذج الإقتصاد التعاوني، وأطلقنا فكر "مشروع الشعب للإنتاج"، والتفاصيل يمكن البحث عنها عبر محركات البحث عبر القوقل، - تنبهنا لأهمية دعم المغتربين وسبقنا الجميع بالمطالبة بصندوق إستثماري للمغتربين، وعقدنا مؤتمر حول ذلك، ومررنا توصية القرار من خلالهم في بداية صيف 2018، والتفاصيل يمكن البحث عنها عبر محركات البحث عبر القوقل، - تنبهنا لأهمية المدن والقرى الذكية للمواطنين والمغتربين والطبقتين الوسطى ومحدودة الدخل، وربطنا كل قرية سكنية بفرص العمل والإنتاج، - نوهنا لأهمية الإبتكار والإبداع وتبني أفكار الشباب، كمستقبل يفتح الطريق للتنمية من واسع الأبواب، وربطها بالصناعة وتكنولوجيا المعلومات، - ننوه لأهمية تبني إستراتيجيات المستقبل المائي للمملكة، بجانب الطاقة المتجددة مع إسقاطات النمو السكاني المشهد: - حكومة الرزاز لم تحسن إطلاق المشروع الملكي النهضوي، وما يزيد 95% من المواطنين لم يستوعبوا بعد هذا المفهوم، - تبادر للأذهان بأن هذا المشروع مرتبط بالرزاز والضريبة وقانون الجرائم الإليكترونية وإعتصام الرابع، - يخشى من أن يذهب المشروع مع حكومة الرزاز، كما ذهب مشروع العاصمة الجديدة شرق عمان مع الملقي، بالرغم من أهميته وإرتباطه بمصير البلد كخيار إستراتيجي لا غنى عنه، يتزامن مع دخول سلطات سيد البلاد العقد الثالث، الصورة: منشور في شهر آب عام 2014 أعلنت فيه مشروع النهضة والإنتاج،،، وحددت ملامح المرحلة القادمة،،، (ويا ريت سمعولنا من هذيك الأيام) ،،،