الزميلة هديل غبون تعلن ترشحها لنقابة الصحفيين
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/20 الساعة 14:36
مدار الساعة - أعلنت الزميلة في يومية الغد هديل غبون الترشح لانتخابات عضوية مجلس نقابة الصحفيين، في الانتخابات التي ستجرى نهاية شهر نيسان المقبل.
وقالت الزميلة غبون في بان تلقته مدار الساعة:
الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين المحترمين،
بعد التوكل على الله، وطلب المشورة والنصح من عدد من الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين والأصدقاء، أعلن الترشح لانتخابات عضوية مجلس النقابة للدورة المقبلة ، وأتعهد بالدفاع عن النقابة والعمل لها في المرحلة الحرجة التي تمر بها بعيدا عن المبالغات ، بالالتزام بما يلي، كإعلان أولي، ووفق برنامج يعلن عنه لاحقا، مع الاستمرار باستمزاج اتجاهات الهيئة العامة حول مختلف القضايا خلال القادم من الأيام :
# تحويل نقابة الصحفيين إلى "بيت خبرة حقيقي" يجمع الزملاء من كل الأجيال ويؤلف بينهم ، ويساندهم في التطوير والتدريب على المستويين المعرفي والمهني، ومد الجسور بين الصحفيين القدامى والجدد.
# تمكين الزميلات والزملاء من الحصول على خدمات اجتماعية أفضل، على أن يفتح النقاش حولها أمام الهيئة العامة وفقا للأولويات الزمنية، سواء برامج التدريب أو نظام التقاعد أو ملف العضوية أونظام التكافل الاجتماعي أو ملف الاستثمار، وغيرها من الملفات التي تمس أوضاع الصحفيين المعيشية.
# إيلاء الزميلات في الهيئة العامة خصوصية على مستوى المطالب التي تعزز حضورهن المهني والنقابي وتخدم تطلعاتهن، وعلى قاعدة تحقيق مبدأ العدالة المهنية والوظيفية.
# دراسة أوضاع الزملاء المعطلين عن العمل، وإيجاد تفاهمات مع الوزارات والمؤسسات والشركات لمنحهم الأولوية في التوظيف في المواقع الإعلامية فيها .
# مراجعة القوانين والتشريعات المعنية بالإعلام والصحافة بما ينسجم مع المعايير الدولية، والتعبير عنها على قاعدة المواجهة والاشتباك والضغط وليس على أساس المراجعة فقط.
# الحفاظ على النقابة كمرجع إعلامي مهني ، لا يخضع للاصطفافات السياسية الضيقة، وأن تتبوأ الموقع الذي تستحقه بين النقابات المهنية الزميلة والمؤسسات الوطنية ،لتكون مرجعا لكل ما له علاقة بالملف الإعلامي في البلاد.
# تطوير العمل بنظام المسؤولية المهنية والأخلاقية، بمعالجة جملة الاختلالات التي طالما استخدمت كذرائع لتهميش دور مؤسسة النقابة والاعتداء على حريات التعبير. وهو ما يتطلب تفعيل الميثاق الأخلاقي المودع في الأدراج منذ 12 سنة، وتنشيط مجالس التأديب والرفع من سويتها وهيبتها .
الزميلات والزملاء الأعزاء :
العمل النقابي هو عمل طوعي، يسمو على المكاسب والمنافع الشخصية، ولايمكن أن يتحقق إلا من خلال مبدأ التشاركية والمكاشفة المعرفية لكل أعضاء الهيئة العامة، وآمل أن أحظى بملاحظاتكم وآرائكم وتوصياتكم العاجلة والآجلة، بما فيها مصلحة فضلى لخدمة المهنة.
والله الموفق
زميلتكم هديل غبّون
وقالت الزميلة غبون في بان تلقته مدار الساعة:
الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين الأردنيين المحترمين،
بعد التوكل على الله، وطلب المشورة والنصح من عدد من الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لنقابة الصحفيين والأصدقاء، أعلن الترشح لانتخابات عضوية مجلس النقابة للدورة المقبلة ، وأتعهد بالدفاع عن النقابة والعمل لها في المرحلة الحرجة التي تمر بها بعيدا عن المبالغات ، بالالتزام بما يلي، كإعلان أولي، ووفق برنامج يعلن عنه لاحقا، مع الاستمرار باستمزاج اتجاهات الهيئة العامة حول مختلف القضايا خلال القادم من الأيام :
# تحويل نقابة الصحفيين إلى "بيت خبرة حقيقي" يجمع الزملاء من كل الأجيال ويؤلف بينهم ، ويساندهم في التطوير والتدريب على المستويين المعرفي والمهني، ومد الجسور بين الصحفيين القدامى والجدد.
# تمكين الزميلات والزملاء من الحصول على خدمات اجتماعية أفضل، على أن يفتح النقاش حولها أمام الهيئة العامة وفقا للأولويات الزمنية، سواء برامج التدريب أو نظام التقاعد أو ملف العضوية أونظام التكافل الاجتماعي أو ملف الاستثمار، وغيرها من الملفات التي تمس أوضاع الصحفيين المعيشية.
# إيلاء الزميلات في الهيئة العامة خصوصية على مستوى المطالب التي تعزز حضورهن المهني والنقابي وتخدم تطلعاتهن، وعلى قاعدة تحقيق مبدأ العدالة المهنية والوظيفية.
# دراسة أوضاع الزملاء المعطلين عن العمل، وإيجاد تفاهمات مع الوزارات والمؤسسات والشركات لمنحهم الأولوية في التوظيف في المواقع الإعلامية فيها .
# مراجعة القوانين والتشريعات المعنية بالإعلام والصحافة بما ينسجم مع المعايير الدولية، والتعبير عنها على قاعدة المواجهة والاشتباك والضغط وليس على أساس المراجعة فقط.
# الحفاظ على النقابة كمرجع إعلامي مهني ، لا يخضع للاصطفافات السياسية الضيقة، وأن تتبوأ الموقع الذي تستحقه بين النقابات المهنية الزميلة والمؤسسات الوطنية ،لتكون مرجعا لكل ما له علاقة بالملف الإعلامي في البلاد.
# تطوير العمل بنظام المسؤولية المهنية والأخلاقية، بمعالجة جملة الاختلالات التي طالما استخدمت كذرائع لتهميش دور مؤسسة النقابة والاعتداء على حريات التعبير. وهو ما يتطلب تفعيل الميثاق الأخلاقي المودع في الأدراج منذ 12 سنة، وتنشيط مجالس التأديب والرفع من سويتها وهيبتها .
الزميلات والزملاء الأعزاء :
العمل النقابي هو عمل طوعي، يسمو على المكاسب والمنافع الشخصية، ولايمكن أن يتحقق إلا من خلال مبدأ التشاركية والمكاشفة المعرفية لكل أعضاء الهيئة العامة، وآمل أن أحظى بملاحظاتكم وآرائكم وتوصياتكم العاجلة والآجلة، بما فيها مصلحة فضلى لخدمة المهنة.
والله الموفق
زميلتكم هديل غبّون
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/20 الساعة 14:36