7 أطعمة بأسرار خفية تحافظ على الشباب بعد سن الستين .. تعرف عليها
مدار الساعة ـ نشر في 2025/12/19 الساعة 19:39
مدار الساعة -يشير خبراء التغذية إلى أن الحفاظ على الشباب بعد سن الستين لا يعتمد على «سر خفي» أو وصفة معقدة، بل على تكرار مجموعة بسيطة من الأطعمة عالية التأثير حتى تصبح جزءاً أساسياً من الروتين اليومي.
وأضافوا أن العوامل الوراثية، والنوم، وإدارة التوتر، تلعب دوراً مهماً، لكن الغذاء يظل «الرافعة اليومية» التي يمكن لمعظم الناس التحكم بها؛ فاللافت أن الأشخاص الذين يحتفظون بالطاقة، ونضارة البشرة، وصفاء الذهن، في الستينات والسبعينات، يعتمدون على أطعمة غير فاخرة ولا رائجة، لكنهم يكررونها باستمرار، وفق ما نشره موقع مجلة «VegOut» الأميركية، الخميس.
وبحسب خبراء التغذية، فهناك 7 أطعمة يومية يمكنها أن تدعم النشاط والطاقة والحيوية بعد الستين، وهي:
التوت
يضع الخبراء التوت بأنواعه في مقدمة هذه القائمة؛ لما يحتويه من ألياف وسوائل ومركبات نباتية قوية تقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهما من أبرز محركات الشيخوخة.
ويُعد التوت خياراً عملياً وسهل الدمج في الوجبات اليومية، سواء مع الشوفان أو الزبادي النباتي أو في العصائر، مع التأكيد على أن التوت المجمّد بديل اقتصادي وفعّال.
الخضراوات الورقية
تحتل الخضراوات الورقية، مثل السبانخ والكرنب والخس، مكانة خاصة، فهي أطعمة عالية القيمة الغذائية؛ إذ توفر كماً كبيراً من الفيتامينات والمعادن مقابل سعرات حرارية قليلة، وهو أمر مهم مع تغير الشهية والتقدم في العمر.
البقوليات
تُعد الفاصوليا والعدس من الأطعمة الأساسية لدى من يحافظون على شبابهم؛ لكونها مصدراً غنياً بالألياف والبروتين والكربوهيدرات بطيئة الامتصاص. وتدعم هذه العناصر صحة الأمعاء والعضلات، وتمنح طاقة مستقرة تقلل نوبات الجوع المفاجئة والإرهاق.
المكسرات
تتميز المكسرات بغناها بالدهون الصحية والمعادن، وتمنح إحساساً بالامتلاء والرضا بعد الأكل. ويكفي تناول حفنة صغيرة يومياً، سواء بمفردها أو مع الفاكهة أو ضمن الوجبات.
الأطعمة المخمّرة
تحتوي الأطعمة المخمّرة مثل الميسو (عجون ياباني تقليدي يُصنع من فول الصويا المخمّر)، والكيمتشي (خضراوات مخللة ومخمّرة)، والزبادي النباتي، على بكتيريا نافعة. وتدعم هذه الأطعمة صحة الجهاز الهضمي والمناعة، وتساعد على استقرار الطاقة والمزاج مع التقدم في السن.
الحبوب الكاملة
تُعد الحبوب الكاملة، مثل الشوفان والكينوا والأرز البني والشعير، من مصادر الطاقة المستدامة والغنية بالألياف؛ إذ تساعد على تحسين الهضم والشعور بالامتلاء، وتُعد خياراً أفضل من الحبوب المكررة.
زيت الزيتون
يُعد زيت الزيتون البِكر الممتاز من الدهون الصحية المهمة لصحة القلب، كما يحسّن طعم الخضراوات، ويجعل الالتزام بالغذاء الصحي أسهل. ويُفضّل استخدامه باعتدال وإضافته إلى الطعام بعد الطهي.
ووفق الخبراء، فإن الشباب بعد الستين لا يعني الحرمان أو التعقيد، بل الالتزام بعادات غذائية بسيطة ومتكررة؛ إذ يمكن جعل هذه الأطعمة الصحية جزءاً شبه يومي من النظام الغذائي، ومع الوقت سيظهر أثرها على الصحة والحيوية.
وأضافوا أن العوامل الوراثية، والنوم، وإدارة التوتر، تلعب دوراً مهماً، لكن الغذاء يظل «الرافعة اليومية» التي يمكن لمعظم الناس التحكم بها؛ فاللافت أن الأشخاص الذين يحتفظون بالطاقة، ونضارة البشرة، وصفاء الذهن، في الستينات والسبعينات، يعتمدون على أطعمة غير فاخرة ولا رائجة، لكنهم يكررونها باستمرار، وفق ما نشره موقع مجلة «VegOut» الأميركية، الخميس.
وبحسب خبراء التغذية، فهناك 7 أطعمة يومية يمكنها أن تدعم النشاط والطاقة والحيوية بعد الستين، وهي:
التوت
يضع الخبراء التوت بأنواعه في مقدمة هذه القائمة؛ لما يحتويه من ألياف وسوائل ومركبات نباتية قوية تقلل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، وهما من أبرز محركات الشيخوخة.
ويُعد التوت خياراً عملياً وسهل الدمج في الوجبات اليومية، سواء مع الشوفان أو الزبادي النباتي أو في العصائر، مع التأكيد على أن التوت المجمّد بديل اقتصادي وفعّال.
الخضراوات الورقية
تحتل الخضراوات الورقية، مثل السبانخ والكرنب والخس، مكانة خاصة، فهي أطعمة عالية القيمة الغذائية؛ إذ توفر كماً كبيراً من الفيتامينات والمعادن مقابل سعرات حرارية قليلة، وهو أمر مهم مع تغير الشهية والتقدم في العمر.
البقوليات
تُعد الفاصوليا والعدس من الأطعمة الأساسية لدى من يحافظون على شبابهم؛ لكونها مصدراً غنياً بالألياف والبروتين والكربوهيدرات بطيئة الامتصاص. وتدعم هذه العناصر صحة الأمعاء والعضلات، وتمنح طاقة مستقرة تقلل نوبات الجوع المفاجئة والإرهاق.
المكسرات
تتميز المكسرات بغناها بالدهون الصحية والمعادن، وتمنح إحساساً بالامتلاء والرضا بعد الأكل. ويكفي تناول حفنة صغيرة يومياً، سواء بمفردها أو مع الفاكهة أو ضمن الوجبات.
الأطعمة المخمّرة
تحتوي الأطعمة المخمّرة مثل الميسو (عجون ياباني تقليدي يُصنع من فول الصويا المخمّر)، والكيمتشي (خضراوات مخللة ومخمّرة)، والزبادي النباتي، على بكتيريا نافعة. وتدعم هذه الأطعمة صحة الجهاز الهضمي والمناعة، وتساعد على استقرار الطاقة والمزاج مع التقدم في السن.
الحبوب الكاملة
تُعد الحبوب الكاملة، مثل الشوفان والكينوا والأرز البني والشعير، من مصادر الطاقة المستدامة والغنية بالألياف؛ إذ تساعد على تحسين الهضم والشعور بالامتلاء، وتُعد خياراً أفضل من الحبوب المكررة.
زيت الزيتون
يُعد زيت الزيتون البِكر الممتاز من الدهون الصحية المهمة لصحة القلب، كما يحسّن طعم الخضراوات، ويجعل الالتزام بالغذاء الصحي أسهل. ويُفضّل استخدامه باعتدال وإضافته إلى الطعام بعد الطهي.
ووفق الخبراء، فإن الشباب بعد الستين لا يعني الحرمان أو التعقيد، بل الالتزام بعادات غذائية بسيطة ومتكررة؛ إذ يمكن جعل هذه الأطعمة الصحية جزءاً شبه يومي من النظام الغذائي، ومع الوقت سيظهر أثرها على الصحة والحيوية.
مدار الساعة ـ نشر في 2025/12/19 الساعة 19:39