فرسان التغيير تنتخب هيئة إدارية جديدة وتطلق خطتها الاستراتيجية (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2025/12/09 الساعة 12:50
مدار الساعة - عقدت الهيئة العامة لجمعية فرسان التغيير للتنمية السياسية وتطوير المجتمع المدني اجتماعها السنوي في مقرها الرئيسي بالعاصمة عمان، مساء يوم الإثنين الموافق 2025/12/8، حيث جرى انتخاب هيئة إدارية جديدة ستقود مسيرة المؤسسة خلال المرحلة المقبلة، في إطار رؤية وطنية شمولية تعزز مشاركة الشباب في التنمية وبناء المستقبل.
وقد أسفرت الانتخابات عن اختيار:
المهندس مهند عباس حدادين – رئيساً للهيئة الإدارية (بالاغلبية النسبية).
الدكتورة ختام زهير خلف العبادي – نائباً للرئيس (بالاغلبية النسبية).
السيد معن ابراهيم الشمايلة – أميناً للسر (بالاغلبية النسبية).
الأستاذة آية موسى العدوان – مساعداً للرئيس (بالاغلبية النسبية).
المحامي الأستاذ أحمد جمال الشهابات – أميناً للصندوق (بالاغلبية النسبية).
وأكدت الهيئة العامة أن انتخاب مجلس جديد يأتي استجابة لتوسع نطاق عمل المؤسسة محليًا وعربيًا، وحجم البرامج والمبادرات المطروحة في مسارات التمكين السياسي، الاقتصادي، والريادي، وبما ينسجم مع الرؤية الملكية للتحديث الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني – حفظهما الله – في تمكين الشباب ومشاركتهم في صياغة المستقبل.
وأعربت الهيئة العامة عن شكرها وتقديرها للهيئة الإدارية السابقة ورئيسها، لما قدموه من جهود خلال الفترة الماضية في تعزيز حضور فرسان التغيير كمؤسسة شبابية وطنية مؤثرة وذات حضور متزايد على الساحة الوطنية والعربية.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة الخطة الاستراتيجية الجديدة وإجراء عدد من القرارات التنظيمية المتعلقة بهيكلة العمل، وفصل بعض الأعضاء استناداً إلى الأنظمة والتعليمات المعمول بها، وبما يكرس المهنية والانضباط المؤسسي ويحافظ على سمعة فرسان التغيير وقيمها ورسالتها.
وأكدت الهيئة الإدارية الجديدة التزامها بإطلاق برامج وطنية أكثر شمولًا وتأثيرًا، تستهدف:
تمكين الشباب بالأدوات والمهارات لوظائف المستقبل محليًا وإقليميًا وعالميًا.
تعزيز ثقافة وريادة الأعمال والابتكار والتحول الرقمي.
دعم المشاركة المدنية والسياسية للمجتمع والشباب والمرأة.
بناء شراكات فاعلة مع المبادرات الوطنية والهيئات المجتمعية والمؤسسات المتخصصة والقطاعين العام والخاص.
فيما أوضحت أن فرسان التغيير ستبقى منفتحة على التعاون مع جميع الأطياف المجتمعية، والجهات ذات العلاقة، والمبادرات التطوعية، والمؤسسات الداعمة للتنمية—من دون استثناء—بما يخدم المصلحة الوطنية العليا ويعزز فرص الشباب في التقدم والريادة والمنافسة.
كما تضم الهيئة الإدارية الجديدة نخبة من أصحاب الخبرة والكفاءات الوطنية، ممن تولوا مواقع قيادية في مؤسسات مختلفة، وحصدوا جوائز محلية ودولية، ولديهم تجارب متميزة في الريادة والابتكار والعمل العام، الأمر الذي يعكس حجم المسؤولية وثقة المجتمع الشبابي بهم لقيادة مرحلة نوعية ومحورية في مسيرة فرسان التغيير.
واختتمت الهيئة العامة اجتماعها بالتأكيد على أن فرسان التغيير جاءت لتبقى بوصلة ومنارة طريق، وستواصل دورها كأرضية وطنية مشتركة تحمل رؤية شبابية واعية، وتترجم تطلعات الأردنيين إلى برامج فعلية تعزز صورة الأردن ومكانته وريادته على المستويين المحلي والعربي.
وقد أسفرت الانتخابات عن اختيار:
المهندس مهند عباس حدادين – رئيساً للهيئة الإدارية (بالاغلبية النسبية).
الدكتورة ختام زهير خلف العبادي – نائباً للرئيس (بالاغلبية النسبية).
السيد معن ابراهيم الشمايلة – أميناً للسر (بالاغلبية النسبية).
الأستاذة آية موسى العدوان – مساعداً للرئيس (بالاغلبية النسبية).
المحامي الأستاذ أحمد جمال الشهابات – أميناً للصندوق (بالاغلبية النسبية).
وأكدت الهيئة العامة أن انتخاب مجلس جديد يأتي استجابة لتوسع نطاق عمل المؤسسة محليًا وعربيًا، وحجم البرامج والمبادرات المطروحة في مسارات التمكين السياسي، الاقتصادي، والريادي، وبما ينسجم مع الرؤية الملكية للتحديث الشامل التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني – حفظهما الله – في تمكين الشباب ومشاركتهم في صياغة المستقبل.
وأعربت الهيئة العامة عن شكرها وتقديرها للهيئة الإدارية السابقة ورئيسها، لما قدموه من جهود خلال الفترة الماضية في تعزيز حضور فرسان التغيير كمؤسسة شبابية وطنية مؤثرة وذات حضور متزايد على الساحة الوطنية والعربية.
كما تم خلال الاجتماع مناقشة الخطة الاستراتيجية الجديدة وإجراء عدد من القرارات التنظيمية المتعلقة بهيكلة العمل، وفصل بعض الأعضاء استناداً إلى الأنظمة والتعليمات المعمول بها، وبما يكرس المهنية والانضباط المؤسسي ويحافظ على سمعة فرسان التغيير وقيمها ورسالتها.
وأكدت الهيئة الإدارية الجديدة التزامها بإطلاق برامج وطنية أكثر شمولًا وتأثيرًا، تستهدف:
تمكين الشباب بالأدوات والمهارات لوظائف المستقبل محليًا وإقليميًا وعالميًا.
تعزيز ثقافة وريادة الأعمال والابتكار والتحول الرقمي.
دعم المشاركة المدنية والسياسية للمجتمع والشباب والمرأة.
بناء شراكات فاعلة مع المبادرات الوطنية والهيئات المجتمعية والمؤسسات المتخصصة والقطاعين العام والخاص.
فيما أوضحت أن فرسان التغيير ستبقى منفتحة على التعاون مع جميع الأطياف المجتمعية، والجهات ذات العلاقة، والمبادرات التطوعية، والمؤسسات الداعمة للتنمية—من دون استثناء—بما يخدم المصلحة الوطنية العليا ويعزز فرص الشباب في التقدم والريادة والمنافسة.
كما تضم الهيئة الإدارية الجديدة نخبة من أصحاب الخبرة والكفاءات الوطنية، ممن تولوا مواقع قيادية في مؤسسات مختلفة، وحصدوا جوائز محلية ودولية، ولديهم تجارب متميزة في الريادة والابتكار والعمل العام، الأمر الذي يعكس حجم المسؤولية وثقة المجتمع الشبابي بهم لقيادة مرحلة نوعية ومحورية في مسيرة فرسان التغيير.
واختتمت الهيئة العامة اجتماعها بالتأكيد على أن فرسان التغيير جاءت لتبقى بوصلة ومنارة طريق، وستواصل دورها كأرضية وطنية مشتركة تحمل رؤية شبابية واعية، وتترجم تطلعات الأردنيين إلى برامج فعلية تعزز صورة الأردن ومكانته وريادته على المستويين المحلي والعربي.
مدار الساعة ـ نشر في 2025/12/09 الساعة 12:50