هالة الجراح نائب من قرية المزار في إربد.. هكذا صعدت
مدار الساعة ـ نشر في 2025/09/17 الساعة 19:49
مدار الساعة - فارس حباشنة - صعدت الى العبدلي باصوات " الربداوي" .
وشقت طريقها الى البرلمان في زراعة الامل و العطاء و الحب، و الاخلاص في قلوب و ضمائر الاخرين .
وشقت طريقها في خدمة و مساعدة الناس، ونخوتها.
ولم تات الى العبدلي بقوة المال السياسي، ولا انها تنتمي الى عائلات عابرة في خالدة و عابرة في السلطة ، و طبقة البزنس و جماعة "الشركات العابرة " .
وعندما اتابع لقاءات و اطلالات النائب الجراح أتذكر كل أمراة وسيدة في قرى وريف وبوادي الاردن من الشمال الى الجنوب .
ومن يكدحن و يعلمن ، وتعلمن، واجتهدن، و ناضلن، وتفانن في العمل من أجل أن يصعدن بالتعليم و العمل العام ، والسياسي .
الجراح هذه هي النائب الذي نريد .. لا تمارس تزلفاً في الوعي، ولا فوقية و لا استعلاء خطابي تنظيمي و ايديولوجي على الاردنيين .
و مرجعيتها الوطنية احادية ، ولا تعرف أن تطرق ابواب سفارات ، ولا منظمات دولية و "ان جي أوز" .
في مجلس النواب ، تتقدم النائب الجراح عن بقية الزميلات والزملاء في البرلمان .
ويمتد حضورها الى المشهد النسائي الاردني العام.
كتبت هذه السطور، و ما يلميه ضميري علي، وعلينا واجب في الاعلام أن نكون منحازين الى نواب لا يعرفون التقية، و نواب يؤسسون الى عمل نيابي و سياسي بعيد
عن الهرطقات و الاحلام والطوطابية التنظيمية، والمرجعيات العابرة للاوطان.
وشقت طريقها الى البرلمان في زراعة الامل و العطاء و الحب، و الاخلاص في قلوب و ضمائر الاخرين .
وشقت طريقها في خدمة و مساعدة الناس، ونخوتها.
ولم تات الى العبدلي بقوة المال السياسي، ولا انها تنتمي الى عائلات عابرة في خالدة و عابرة في السلطة ، و طبقة البزنس و جماعة "الشركات العابرة " .
وعندما اتابع لقاءات و اطلالات النائب الجراح أتذكر كل أمراة وسيدة في قرى وريف وبوادي الاردن من الشمال الى الجنوب .
ومن يكدحن و يعلمن ، وتعلمن، واجتهدن، و ناضلن، وتفانن في العمل من أجل أن يصعدن بالتعليم و العمل العام ، والسياسي .
الجراح هذه هي النائب الذي نريد .. لا تمارس تزلفاً في الوعي، ولا فوقية و لا استعلاء خطابي تنظيمي و ايديولوجي على الاردنيين .
و مرجعيتها الوطنية احادية ، ولا تعرف أن تطرق ابواب سفارات ، ولا منظمات دولية و "ان جي أوز" .
في مجلس النواب ، تتقدم النائب الجراح عن بقية الزميلات والزملاء في البرلمان .
ويمتد حضورها الى المشهد النسائي الاردني العام.
كتبت هذه السطور، و ما يلميه ضميري علي، وعلينا واجب في الاعلام أن نكون منحازين الى نواب لا يعرفون التقية، و نواب يؤسسون الى عمل نيابي و سياسي بعيد
عن الهرطقات و الاحلام والطوطابية التنظيمية، والمرجعيات العابرة للاوطان.
مدار الساعة ـ نشر في 2025/09/17 الساعة 19:49