مغترب أردني في إيطاليا يوجه رسالة اعتزاز لبنك الدواء الخيري الأردني
مدار الساعة ـ نشر في 2025/09/10 الساعة 18:44
مدار الساعة - في زمن تشتد فيه الحاجة إلى الرحمة ، يسطع نور بنك الدواء الخيري الأردني بمبادراته النبيلة وبصماته الإيجابية ، التي تجاوزت حدود المدن لتصل إلى القرى ، والبوادي ، وحتى المخيمات .
مبادرات إنسانية تُجسد المعنى الحقيقي للعطاء الإنساني ، وعلى رأسها تنظيم الأيام الطبية المجانية وتوفير العلاج والدواء والتي تفتح أبواب الأمل لمن ضاقت بهم السبل ، وتمنحهم حقاً أساسياً في الرعاية الصحية وتشعرهم بالأمان النفسي والاجتماعي .
في قلب هذا العمل الإنساني ، يبرز اسم الأخ والصديق العزيز أشرف بيك الكيلاني أبو حسين ، الذي لم يدّخر جهداً في خدمة المحتاجين ، ولم يتوانى يوماً عن حمل رسالة الرحمة والأمل إلى من هم بأمس الحاجة إليها ، ناشراً بحب نور الطاقة الإيجابية .
جهوده في بنك الدواء ليست مجرد إدارة أو تنسيق ، بل هي حضور ميداني ، وقيادة ملهمة ، وروح إنسانية خالصة .
وصدق الله العظيم حين قال :
" ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً "
سورة المائدة، الآية 32
فما يقوم به بنك الدواء الخيري الأردني ، بقيادة رجالٍ أوفياء أمثال أشرف الكيلاني ، هو إحياءٌ للنفوس ، وإعادةٌ للأمل ، وتجسيدٌ حي لمعاني الرحمة والتكافل وتحفيز المخلصين لخدمة المجتمع والإنسان ، وهو مدعاة فخر لنا نحن الأردنيين الموجودين في بلاد الإغتراب ، فنحن نتباهى أمام العالم كله بهكذا مؤسسات وطنية تعمل بإنسانية وتسعى لتحقيق العدالة الإجتماعية في أردننا العزيز .
تحية واحترام واعتزاز لبنك الدواء الخيري على جهوده الإنسانية ، وتحية لكافة القائمين على هذا الصرح النبيل .
ولك يا أبو حسين الأكرم ، كل التقدير والامتنان ، فأنت نبض الإنسانية في زمنٍ يحتاج إلى قلوب تنبض بالعطاء والمحبة .
بارك الله في جهودكم ، وجعلها في ميزان حسناتكم .
مبادرات إنسانية تُجسد المعنى الحقيقي للعطاء الإنساني ، وعلى رأسها تنظيم الأيام الطبية المجانية وتوفير العلاج والدواء والتي تفتح أبواب الأمل لمن ضاقت بهم السبل ، وتمنحهم حقاً أساسياً في الرعاية الصحية وتشعرهم بالأمان النفسي والاجتماعي .
في قلب هذا العمل الإنساني ، يبرز اسم الأخ والصديق العزيز أشرف بيك الكيلاني أبو حسين ، الذي لم يدّخر جهداً في خدمة المحتاجين ، ولم يتوانى يوماً عن حمل رسالة الرحمة والأمل إلى من هم بأمس الحاجة إليها ، ناشراً بحب نور الطاقة الإيجابية .
جهوده في بنك الدواء ليست مجرد إدارة أو تنسيق ، بل هي حضور ميداني ، وقيادة ملهمة ، وروح إنسانية خالصة .
وصدق الله العظيم حين قال :
" ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً "
سورة المائدة، الآية 32
فما يقوم به بنك الدواء الخيري الأردني ، بقيادة رجالٍ أوفياء أمثال أشرف الكيلاني ، هو إحياءٌ للنفوس ، وإعادةٌ للأمل ، وتجسيدٌ حي لمعاني الرحمة والتكافل وتحفيز المخلصين لخدمة المجتمع والإنسان ، وهو مدعاة فخر لنا نحن الأردنيين الموجودين في بلاد الإغتراب ، فنحن نتباهى أمام العالم كله بهكذا مؤسسات وطنية تعمل بإنسانية وتسعى لتحقيق العدالة الإجتماعية في أردننا العزيز .
تحية واحترام واعتزاز لبنك الدواء الخيري على جهوده الإنسانية ، وتحية لكافة القائمين على هذا الصرح النبيل .
ولك يا أبو حسين الأكرم ، كل التقدير والامتنان ، فأنت نبض الإنسانية في زمنٍ يحتاج إلى قلوب تنبض بالعطاء والمحبة .
بارك الله في جهودكم ، وجعلها في ميزان حسناتكم .
مدار الساعة ـ نشر في 2025/09/10 الساعة 18:44