شكرا أميرنا

في قرار لطالما انتظرناه

وكنت أحد المتلهفين لعودته

وعودة خدمة العلم لما رأيناه من بعض السلوكيات السلبية لدى شبابنا وابتعادهم عن مصنع الرجولة والانضباط

وإنني والله لأشد المتفائلين وأشد المتلهفين لأن أنال شرف الخدمة في جيشنا العربي وأن أكون أحد رفقاء السلاح لسيدي سمو ولي العهد حفظه الله

فقد قيل من شبّ على شي شاب عليه

اليوم يطل علينا ملهم الشباب وقائدهم بهذا القرار الوطني النبيل ليجدد الأمل ويعيد البناء في نفوس عطشى للانتماء والالتزام ولما له أثرا ايجابياً على مجتمعنا وشبابنا ووطننا

فشكرا سيدي بحجم الوطن

وشكرا بحجم الخوف على الوطن

وشكرا بحجم الحرص على مستقبل شباب هذا الوطن