جمالات عبد الرحيم تكتب: إن الله من يسمع ويرى
مدار الساعة ـ نشر في 2025/01/10 الساعة 16:42
إن ذكر الله سبحانه وتعالى هو من أهم الأمور التي تؤكد على عمق العلاقة بين الخالق والمخلوق. فقد جاء في قوله تعالى: "سبحان من أضحك وأبكى"، مما يبرز قدرة الله على إدخال الفرح والحزن إلى قلوب البشر. هذه العبارة تعكس اهتمام الله بشؤون عباده، حيث إن الله يسمع ويرى كل ما يدور في صدورهم، مهما كانت حالتهم، سواء كانوا صماً أو ضعفاء.
فالله تعالى يفهم لغة كل دابة في الأرض، ويسمع أصواتها ولغتها، مما يدل على عظمته وقدرته على التواصل مع جميع مخلوقاته. وفي قصة سيدنا سليمان عليه السلام، نجد أن الله قد سخَّر له الرياح ووسائل متعددة لخدمته، مما يظهر مكانته وخصوصيته كأحد الأنبياء.
وفي سياق الحب الإلهي للإنسان، نجد أن الله يحب المتعلم والراقي والواعي، الذي يشعر ويتفاعل مع كل شيء حوله. وقد ورد ذكر مصر في كتب الأنبياء، حيث عُرفت بتنوع ثقافتها وحب شعبها للضحك والفن والموسيقى. هذا الحب يتجلى في القصص والرويات التي تحمل ذكريات تاريخية لا تُنسى.
ويتضح أيضاً أن البعد الاجتماعي والثقافي لشعب مصر يجعلهم يتفاعلون مع بعضهم بطرائق تعكس حس الدعابة والفكاهة. فقد نجد أن الشخصيات والأحداث المجتمعية تتحول إلى مواضيع للنكات والمزاح، مما يعكس روحهم المرحة وقدرتهم على التعامل مع الحياة.
عند الموت، قد يواجه الإنسان الله عز وجل، حيث يكون لكل ميت وطنٌ وقصة. وعادة ما يظن البعض أن الله لن يحاسب الأموات في قبورهم، ولكن القرآن الكريم يبين العكس. فالمحاسبة هي جزء من العدل الإلهي، حيث يتحمل كل فرد نتائج أفعاله.
إن الحياة ليست مجرد وجود، بل هي اختبار. وعندما يظلم إنسانٌ آخر، فإن ذلك يُعدّ خطيئة يُحاسب عليها أمام الله والناس. فقد يظهر الحق في الدنيا، وأمام القانون، ولكن الحقيقة الباقية هي أمام الله سبحانه وتعالى. لا أحد قادر على التلاعب بكلمات الحق.
إن الشهادات التي قد تُجمع في يوم الحساب ترسل رسالة قوية عن أهمية العدالة والضمير. ففكرة أن الله قد يُنادي النساء الظالمات بكلمات تدل على استهجان أفعالهُن يُظهر أن الله لا يتسامح مع الظلم، سواء كان من الرجال أو النساء.
من الذي شجع الحكومة الأمريكية في محاربة الإسلام
ولن يشهدوا بوحدانية الله
و لم يقروا برسالة سيدنا محمد
صلي الله عليه وسلم
و بدلوا دين الله
فكيف الأنظمة العربية
توافق على التطبيع مع
يهود خانوا الله والعهود
ومواثيق السلام
وكيف للمسلمين هيكون
لهم كتاب وسنة نبوية مطهرة
لكي يتوجه المسلمون من جميع
بقاع الارض
لتحرير الأقصي من الطغيان
لأن الإسلام دين علم
وينهي عن المخدرات و شرپ
الخمر ولحم الخنزير
و يمنع الله الحروب وسفك
الدماء
فكيف العربي لن يرفض
ما تفرضه عليه أمريكا و حلفأؤهم
و نظام هيمنه ومشاكل نفسية
أدت إلي فوضي
و تشريد إلى أهل غزة
وجنوب لبنان
و سوريا
و السود أن
و كيف مصر أصبحت مسلوبة
اليدين ولا يوجد رجلا رشيد
فأين الجرائد القديمة
التي ظهرت في مصر
لمحاربة الإحتلال الأجنبي
ونحن في ثورات
متعدده
وبعض الناس في مصر حينما يريدوا منادة أحد متعب سبب صداع إلي عائلته أو الناس قد
ينادونه بكلمة تعالى يا فلان يا زفت لو كان ذكر وان كانت انثي
تعالي يا زفتي؟
بل لماذا البعض لن يضحكون
علي ما يحدثهم عن اسماءهم
و أفعالهم وأعمالهم وتصرفاتهم
و بلادهم وقبورهم قبل موتهم
فهل أحد وهو حي بني قبر لنفسه و كتب عليه اسمه وعمله
من أجل محاسبته الي نفسه
قبل حساب الله له بعد موته ودفنه في قبره
لأن الله يسمع من في القبور؟
فهل أهل الدنيا حققت رغبة
آبائهم وابناءهم واجدادهم
مدار الساعة ـ نشر في 2025/01/10 الساعة 16:42