قيس زيادين يتحدث عن هتاف 'هرية' بسوريا

-كل الاردنيين من اقصى يمينهم الى اقصى يسارهم بكل الوانهم السياسية هم "موالاة للعرش والجيش والوطن"

-لا يحق لانسان احتكار الوطنية، فالكل يعشق تراب الوطن

-الجبهه الداخلية خط احمر وتمتينها ياتي بقبول الاخر ومشاركة الجميع لا العكس.

- هناك تهويل بالخوف من قدوم ترامب وكان الادارات الاميركية السابقه ديمقراطية ام جمهورية كانت متعاطفة مع القضايا العادلة و منها الفلسطينية.

- ⁠الدبلوماسية الاردنية التي يقودها جلالة الملك تملك تاثيراً بدوائر صنع القرار العالمية وشخص ترامب او غيره قد يصعب الامور لكن الاردن يملك ادوات.

- ⁠الأمتان العربية والاسلامية لا يؤخذوا عالميا على محمل الجد والاعتقاد انهم اصحاب بيانات وشجب وقالها سيدنا في اخر مؤتمر عربي اسلامي "لا نريد كلاما"

- ⁠المقاومة عبر التاريخ هي للارض والانسان والحرية وليست لايديولوجية. - الجيش العربي قاوم على ارض فلسطين، الشيوعيون الجبهة الشعبية واليوم حماس. فلا يجوز احتكار المقاومة لتيار سياسي.

- ⁠ما حصل في سوريا في اخر اسبوعين خطير واثبت ان المرتزقة والارهابيين يعملون لدى تركيا والكيان الصهيوني والتوقيت مشبوه جدا.

- ⁠نسمع هتاف "هرية" بسوريا وليس "حرية" لان الارهابيين ليسوا سوريي اصلا.

- ⁠سيادة ووحدة سوريا مهمه جدا لمصلحة الاردن العليا.

- ⁠كيف يطالب البعض بحرية و ديمقراطية يقودها الجولاني و جبهه النصرة قائمة على قطع الرؤوس مرتهنه لاجندات تركيا صهيونية.

- ⁠الاردن لم يكن يوما كيان وظيفي، بل ارض و تراب و شعب يدافع حتى اخر رمق و اهم ما يجب تمتينه هو جبهتنا الداخلية.

- ⁠استغلال المواقف يجب ان يتوقف، فمن استغل غزة يعود اليوم ليتغنى ب الشهيد وصفي التل وحركته لم تعطي لثلاث حكومات وصفي ثقة وحاربتها.

- ⁠على من يقود الاحزاب الانتباه ان الاردنيين يتابعون، وانتقدوا بشده احزابا صوت نوابها على الثقة بطريقة مختلفه.