الذيب يكتب: فرسان الحق.. صولات وجولات
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/28 الساعة 14:45
مدار الساعة - كتب علاء الذيب -اعتاد البعض على كتابة المدح أو النقد في القضايا التي تتشكل فيها الرأي العام ، وبعيدا عن أي قضية رأي عام ، أحببت ان اكتب عن جهاز وطني وقوي ، يشهد له القاصي والداني أنه ذو مكانة كبيرة ومقدرة للجهود التي يقوم بها .
فرسان الحق ، رجال المخابرات العامة ، الجنود المجهولين ،الذين يتواجدون في الميدان دون كلل أو ملل ، يتابعون كل كبيرة وصغيرة ، رجال أشاوس وجدوا أن حماية البلد وأهله تقع على عاتقهم ، فتجندوا متسلحين بقوة الايمان ، رافعين راية النصر على كل من يريد أن يعبث بهذا الوطن .جهاز أثبت قدرته عالميا أنه قادر على محاربة الإرهاب ، ومكافحة الجريمة ، والتخطيط والتكتيك ، بعيدا عن قدسية الأشخاص وانما كعمل مجموعة واحدة ، وهذا سبب النجاح ، فنجاح فرد في الدائرة هو نجاح لجميع المرتبات ، وهذا ما ساهم وطور في تطوير هذا الجهاز الذي اصبحنا نفتخر به كأردنيين ، واصبح يتفوق على أجهزة كبيرة في الوصول إلى المعلومة ومكافحتها قبل حدوثها.رجال الحق والميدان ، ما زالوا يتواجدون في الميدان دون أن يعرفهم أحد ،تجدهم بيننا يشاركوننا افراحنا وواجباتنا ،ثم يغادرون إلى مواقع عملهم ليكملوا عملهم بكل صمت.فرسان الحق ، نفتخر بهم اليوم كجهاز وطني قومي عروبي ، بقيادة ممتازة ، تعمل وفق منظومة متكاملة ، همها الأول والأخير الاردن ، يحاربون أصحاب المصالح ويثنون على أصحاب المواقف ، لا عدو بنظرهم سوا من ينظر إلى الأردن وكأنه بلد لا يعنيهم ، رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .نهاية ؛ جهودكم مشكورة ، جميع العاملين والمتقاعدين ، من هم على رأس عملهم ،ومن غادروا مواقعهم ، في حفظ الله ورعايته.
فرسان الحق ، رجال المخابرات العامة ، الجنود المجهولين ،الذين يتواجدون في الميدان دون كلل أو ملل ، يتابعون كل كبيرة وصغيرة ، رجال أشاوس وجدوا أن حماية البلد وأهله تقع على عاتقهم ، فتجندوا متسلحين بقوة الايمان ، رافعين راية النصر على كل من يريد أن يعبث بهذا الوطن .جهاز أثبت قدرته عالميا أنه قادر على محاربة الإرهاب ، ومكافحة الجريمة ، والتخطيط والتكتيك ، بعيدا عن قدسية الأشخاص وانما كعمل مجموعة واحدة ، وهذا سبب النجاح ، فنجاح فرد في الدائرة هو نجاح لجميع المرتبات ، وهذا ما ساهم وطور في تطوير هذا الجهاز الذي اصبحنا نفتخر به كأردنيين ، واصبح يتفوق على أجهزة كبيرة في الوصول إلى المعلومة ومكافحتها قبل حدوثها.رجال الحق والميدان ، ما زالوا يتواجدون في الميدان دون أن يعرفهم أحد ،تجدهم بيننا يشاركوننا افراحنا وواجباتنا ،ثم يغادرون إلى مواقع عملهم ليكملوا عملهم بكل صمت.فرسان الحق ، نفتخر بهم اليوم كجهاز وطني قومي عروبي ، بقيادة ممتازة ، تعمل وفق منظومة متكاملة ، همها الأول والأخير الاردن ، يحاربون أصحاب المصالح ويثنون على أصحاب المواقف ، لا عدو بنظرهم سوا من ينظر إلى الأردن وكأنه بلد لا يعنيهم ، رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه .نهاية ؛ جهودكم مشكورة ، جميع العاملين والمتقاعدين ، من هم على رأس عملهم ،ومن غادروا مواقعهم ، في حفظ الله ورعايته.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/28 الساعة 14:45