آراؤه حيّرت مجتمع الأطباء في 'كورونا'.. رحيل الطبيب العراقي ماجد العاني دون 'كشف الأسباب'
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/18 الساعة 09:48
مدار الساعة - نعت نقابة الأطباء البيطريين في العراق، الطبيب ماجد محمد العاني، الذي توفي مساء السبت عن عمر يناهز 48 عاماً، دون الإشارة إلى سبب الوفاة، والعاني هو طبيب بيطري عراقي أكد أنه عمل في جامعة نوتنكهام البريطانية، وعرف بآرائه الطبية الجريئة سيما خلال فترة كورونا إذ كان معارضاً لاستخدام اللقاحات وقدم طروحات عبر الإعلام دعا من خلالها الناس لعدم أخذ اللقاح وألا يكونوا كبش فداء و”فئران تجارب”، إلى حد وصف جائحة انتشار الفايروس بأنه “فيلم هوليودي”، وأثار خبر وفاة العاني ردود أفعال متباينة بين العراقيين الذين اعتبر بعضهم ما تعرض له ظلماً ومحاربة، بينما انتقد آخرون تدخله في مجال الأوبئة البشرية دون حصوله على شهادات كافية في الطب البشري، وهو ما كان يرد عليه العاني كثيراً بأنه متخصص بما يكفي لمناقشة الجوانب التي كان يتعمق فيها.جانب من آراء العاني خلال لقاءات إعلامية..الهالة والدعاية الإعلامية للفيروس منذ بدايته وانطلاق الشرارة الأولى من الصين، أكبر بكثير من حجمه، وهناك بعد طبي وبعد سياسي وثالث إعلامي للفيروس.مسلسل كورونا يستحق جائزة أوسكار، طبياً الفيروس ضعيف جداً 50% من الإصابات بدون علامات مرضية ونصف الكرة الأرضية لا تحتاج أن تهتم به، 30% من البشر يصابون به على شكل علامات تنفسية خفيفة جداً يعني 80% مصابون بإصابات خفيفة.هذا الفيروس محوّر وليس مصنعاً، أي أن جسم الفيروس عليه بروتينات دخيلة أدخلت عليه، ولا يوجد نار بدون دخان، فنحن لم نشاهد من صنع الفيروس ولكن يوجد دخان يشير إلى علامات أبرزها أن الفيروس يصيب 8 أجهزة في جسم الإنسان وهذا يدل على أنه محور لأنه لا يوجد أي فيروس طبيعي يستطيع ضرب كل هذه الأجهزة.الجزء الآخر من الدخان أن التشخيص يتم عن طريق الفحص البيولوجي وجميع الفيروسات تفحص بهذه الطريقة إلا الكورونا.. دقة الفحص 70% وهناك نتائج خاطئة لنفس الشخص.كل الفيروسات تثير مناعة الجسد إلا كورونا خرق هذه القوانين وحارب المناعة وهذه دلائل على أن الفيروس ليس من صنع الطبيعة، لو نشأ من الطبيعة لانطبقت عليه قوانين الفيروسات الأخرى وهو حضانة أسبوعين فقط وليس 5 أسابيع.الخطر في السلالة الجديدة يعود للعلاجات الخاطئة التي جعلت الفيروس خطيراً.بريطانيا أعطت كورتيزون للشعب وهو ما قاد للوفاة وليس الفيروس، وسبب الوفاة ليس قوة الفيروس بل العلاجات الخاطئة.لو دققنا في البرنامج العلاجي لوجدنا أخطاء كارثية في بروتوكول أمريكا وبريطانيا.اللقاحات مؤامرة، عندما أطلقت فايزر اللقاح أجرت تجارب 3 شهور على الحيوانات ونفس المدة على البشر، هل هذه مدة كافية؟ وما هي اختبارات وإجراءات السلامة؟عندما أعطت أعلى سلطة دوائية الموافقة على اللقاحات، لم تعط الموافقة الكاملة على فايزر ولا أي لقاح بل أعطت موافقة مشروطة لاستخدام الطوارئ فقط، أي أن هناك مجموعة نقاط لم يستكملها، وهذا يشمل جميع لقاحات كورونا.لا تكونوا كبش فداء ولا حيوانات تجارب، فايزر وضعت شرطاً على من يستخدم لقاحها أي أنها غير مسؤولة عن أي عارض مستقبلي.رئيس البرازيل قال “يا شعبي فايزر تريد أن تفرض عليكم لقاحها ولديها شرط أنها ليست مسؤولة عن أي أعراض، لو تحولتم إلى تماسيح، فايزر ليست مسؤولة، لو تكلم شخص بصوت نسائي فايزر ليست مسؤولة، لو نبتت لحية عند امرأة، فايزر ليست مسؤولة” ورئيس البرازيل قال الحقيقة بشجاعة.عدم دقة التشخيص، مناعة مضطربة، مدة حضانة 5 أسابيع وهذا مخالف لطبيعة أي فيروس.هناك بحث يعرض بروتينات دخيلة على الفيروس ولن توافق أي دار نشر على نشره، يكشف أين المواقع والبروتينات الدخيلة على الفيروس.بحث نشر في مجلة هندية يتحدث عن تحوير الفايروس خلال 24 ساعة تم سحبه وإخفاؤه ومنع تداوله.مساوئ فايزر التي أعلنتها الحكومة البريطانية هي:اللقاح ليس آمناً للحوامل والمرضع أو من تسعى للحمل.ليس آمنا لمرضى الإيدز أو من يتعاطى أدوية للمناعة.لا يوجد تحديد لآثار جانبية بعيدة المدى.لا يوجد معلومات حول تداخله مع أدوية الضغط والسكري.غير معروف إذا كان يسبب العقم.أخذ اللقاح لن يمنعك من نشر الفيروس وهذه كارثة.قد يكون غير مناسب للأطفال لأنه لم يجر أي اختبار على الأطفال.اللقاح يثير حساسية مناعية مفرطة.بريطانيا أعلنت أن السلالة الجديدة متغايرة وليست طافرة ولن ترتقي إلى مستوى الطفرة.بريطانيا تعبت ووصلت لمرحلة قالت للشعب “ألقحكم يعني ألقحكم” والشعب رفض.بريطانيا فرضت البعبع الجديد لإخافة الشعب البريطاني كي يأخذوا اللقاح.وكالات
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/18 الساعة 09:48