الطوباسي يكتب: هذه البصرة وهذا هاديها
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/14 الساعة 15:13
هذه البصرة وهذا هاديها..عنوان كتبه المرحوم الاستاذ سليم حمدان ذات يوم وكنا على ما اعتقد في مجلة عالم الرياضة التي كانت صوت الإعلام الرياضي الحر والجاذبة لكل عشاق الرياضة..
وكان العنوان تقديرا واحتراما لنجم العراق المتألق في تلك الأيام هادي احمد..واليوم يشهد ستاد البصرة الدولي لقاء الأشقاء منتخبنا الوطني ومنتخب العراق في مبارة من يتجازها يطل على نهائيات كأس العالم شوقا وبريقا وجمال.منتخبنا المتألق يذهب إلى هناك وهو يدرك ان المبارة ليست سهلة كما هو المنتخب العراقي..ويجب هنا ان نركز على المبارة وهي تقام على الأرض العراقية تحتاج إلى كل سبل النجاح والتاقلم على الملعب والجمهور المدهش ..لكن لدى منتخبنا كل أدوات الفوز فعليه ان يلعب مرتاحا لا تهزه اي استفزازات ولا متاهات ولا تشيجع لا يرقى إلى الروح الرياضة من قبل البعض..فالامور في نهاية المشوار في خواتيمها..نامل ان يحقق منتخبنا النقاط الثلاث ويجتاز هذا المشوار الصعب او تحقيق التعادل أضعف الايمان وان لم يكن كذلك فما زال في عمر التصفيات بقية ..ولكل مجتهد نصيب.
وكان العنوان تقديرا واحتراما لنجم العراق المتألق في تلك الأيام هادي احمد..واليوم يشهد ستاد البصرة الدولي لقاء الأشقاء منتخبنا الوطني ومنتخب العراق في مبارة من يتجازها يطل على نهائيات كأس العالم شوقا وبريقا وجمال.منتخبنا المتألق يذهب إلى هناك وهو يدرك ان المبارة ليست سهلة كما هو المنتخب العراقي..ويجب هنا ان نركز على المبارة وهي تقام على الأرض العراقية تحتاج إلى كل سبل النجاح والتاقلم على الملعب والجمهور المدهش ..لكن لدى منتخبنا كل أدوات الفوز فعليه ان يلعب مرتاحا لا تهزه اي استفزازات ولا متاهات ولا تشيجع لا يرقى إلى الروح الرياضة من قبل البعض..فالامور في نهاية المشوار في خواتيمها..نامل ان يحقق منتخبنا النقاط الثلاث ويجتاز هذا المشوار الصعب او تحقيق التعادل أضعف الايمان وان لم يكن كذلك فما زال في عمر التصفيات بقية ..ولكل مجتهد نصيب.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/14 الساعة 15:13