فريحات يكتب: علاقة الاردن قوية و راسخة مع أمريكا
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/07 الساعة 10:27
تميزت العلاقة الأمريكية - الأردنية بالشراكة الإستراتيجية ، و هي علاقة راسخة وجذورها عميقة ، أرسى قواعدها جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه .
وهي قائمة على المصالح المشتركة بين البلدين ، وتخدم تطلعاتنا في مختلف المجالات .وقد تطورت هذه العلاقة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ، إلى أوسع الأبواب وفي مختلف النواحي ، وخاصة السياسية ، لما يمثلة الاردن من مكانة مميزة بحكم الموقع الجيوسياسي بالمنطقة العربية ، ويخدم مساعي الجهود الدولية في إحلال السلام والاستقرار ونبذ جميع انواع العنف والتطرف .والاردن الرسمي ، يشكل نقطة ارتكاز ومفتاح سلام واعتدال في مواقفه ، ويتمتع بخبرات واسعة في التعامل مع الملفات السياسية والأمنية المعقدة التي تحتاج إلى الخبرات الأردنية في ادارتها والتعامل معها بشكل ينسجم مع التوجهات الدولية في إنهاء حالة الصراع .وقد يساهم وصول الرئيس الأمريكي ترامب إلى البيت الأبيض في إنهاء الحرب بالمنطقة ، سيما وأن ترامب رجل اقتصاد ولا يبحث عن الحروب أو الدخول في نزاعات عسكرية بالشرق الأوسط .وجلالة الملك عبدالله الثاني ، يتمتع بخبرات واسعة في التعامل مع الإدارات الأمريكية ، وصاحب رؤية ثاقبة وحكيمة تجاه قضايا المنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.وخلال إدارة الرئيس ترامب قبل أربع سنوات توثقت العلاقة الأمريكية - الأردنية بشكل كبير ، وبين القيادتين ، ونحن نثق بقدرات جلالة الملك الذي وضع نصاب عينه مصالح الاردن العليا ، لرسم ملامح الشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية التي تخدم تطلعات الأردن السياسية والاقتصادية .والاردن القوي بموافقة السياسية والإنسانية وثوابتة الوطنية هو الذي يستطيع إدارة الأزمات والإشراف على الملفات الحساسة بشكل يتوافق مع مصالح الاردن ، إضافة إلى استطاعته استثمار الظروف الإقليمية والدولية لتحقيق الرؤية الوطنية الأردنية في تطور الاردن ، والاستفادة من العلاقات الدولية في المجال الاقتصادي وتوسيع نوافذ العلاقات التجارية .والولايات المتحدة الأمريكية هي شريك استراتيجي للأردن، نتطلع إلى تطوير علاقتنا معها بشكل كبير في عهد ترامب لخدمة المصالح الاردنية الاقتصادية ، والقضايا الإقليمية وجلالة الملك عبدالله الثاني يحظى بمكانة دولية وصوته مسموع ومقنعوصاحب رؤية وحكمة لا نظير لها بالمنطقة العربية ، ويتمتع بمكانة مرموقة داخل الإدارة الأمريكية بمختلف مؤسساتها .
وهي قائمة على المصالح المشتركة بين البلدين ، وتخدم تطلعاتنا في مختلف المجالات .وقد تطورت هذه العلاقة في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ، إلى أوسع الأبواب وفي مختلف النواحي ، وخاصة السياسية ، لما يمثلة الاردن من مكانة مميزة بحكم الموقع الجيوسياسي بالمنطقة العربية ، ويخدم مساعي الجهود الدولية في إحلال السلام والاستقرار ونبذ جميع انواع العنف والتطرف .والاردن الرسمي ، يشكل نقطة ارتكاز ومفتاح سلام واعتدال في مواقفه ، ويتمتع بخبرات واسعة في التعامل مع الملفات السياسية والأمنية المعقدة التي تحتاج إلى الخبرات الأردنية في ادارتها والتعامل معها بشكل ينسجم مع التوجهات الدولية في إنهاء حالة الصراع .وقد يساهم وصول الرئيس الأمريكي ترامب إلى البيت الأبيض في إنهاء الحرب بالمنطقة ، سيما وأن ترامب رجل اقتصاد ولا يبحث عن الحروب أو الدخول في نزاعات عسكرية بالشرق الأوسط .وجلالة الملك عبدالله الثاني ، يتمتع بخبرات واسعة في التعامل مع الإدارات الأمريكية ، وصاحب رؤية ثاقبة وحكيمة تجاه قضايا المنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية.وخلال إدارة الرئيس ترامب قبل أربع سنوات توثقت العلاقة الأمريكية - الأردنية بشكل كبير ، وبين القيادتين ، ونحن نثق بقدرات جلالة الملك الذي وضع نصاب عينه مصالح الاردن العليا ، لرسم ملامح الشراكة مع الولايات المتحدة الأمريكية التي تخدم تطلعات الأردن السياسية والاقتصادية .والاردن القوي بموافقة السياسية والإنسانية وثوابتة الوطنية هو الذي يستطيع إدارة الأزمات والإشراف على الملفات الحساسة بشكل يتوافق مع مصالح الاردن ، إضافة إلى استطاعته استثمار الظروف الإقليمية والدولية لتحقيق الرؤية الوطنية الأردنية في تطور الاردن ، والاستفادة من العلاقات الدولية في المجال الاقتصادي وتوسيع نوافذ العلاقات التجارية .والولايات المتحدة الأمريكية هي شريك استراتيجي للأردن، نتطلع إلى تطوير علاقتنا معها بشكل كبير في عهد ترامب لخدمة المصالح الاردنية الاقتصادية ، والقضايا الإقليمية وجلالة الملك عبدالله الثاني يحظى بمكانة دولية وصوته مسموع ومقنعوصاحب رؤية وحكمة لا نظير لها بالمنطقة العربية ، ويتمتع بمكانة مرموقة داخل الإدارة الأمريكية بمختلف مؤسساتها .
مدار الساعة ـ نشر في 2024/11/07 الساعة 10:27