مهيرات تكتب: الوطنية الحقيقية: ولاء واحد
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/21 الساعة 14:13
حب الوطن ليس مجرد شعور نردده أو كلمات نرفعها في المناسبات، بل هو التزام راسخ لا يتجزأ، وانتماء ينبض في قلوب أبنائه، يظهر في كل عمل وفي كل موقف.
في الأردن، يتجلى هذا الحب العميق في ولاء واحد لا يقبل الازدواجية، ولاء يتجسد لأفعال قيادتنا الهاشمية الرشيدة، وفي تضحيات جيشنا العربي الذي يمثل السياج الحامي.لطالما رسخ جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه الولاء الحقيقي و الصوت الذي يُذكّر الأردنيين بمعنى الوطنية الحقيقية فهو الذي قال: "حب الأردن ليس شعارًا نردده، بل عمل نكرّس من خلاله قيم العطاء والتضحية من أجل الوطن".جعل جلالته هذا المبدأ محور قيادته، حيث ركز على ضرورة أن يكون الولاء للأردن ولاءً خالصًا، لا ينقسم بين انتماءات أو مصالح شخصية.وقد أطلق جلالته العديد من المبادرات الوطنية لتعزيز هذا الولاء في نفوس الشباب، مؤمنًا بأنهم الركيزة الأساسية لبناء المستقبل.من خلال دعمه للتعليم والتدريب، سعى الملك عبد الله الثاني إلى تمكين الأردنيين من المشاركة الفعالة في بناء دولتهم، مؤكداً على أن العمل من أجل الوطن هو أعظم صور الولاء.درع الوطن وسياجه المنيع القوات المسلحة الأردنية (بالجيش العربي)، والتي دائمًا تجسد الوطنية الأردنية بأبهى صورها، فمنذ تأسيسها، لعبت دورًا محوريًا بالدفاع عن أرض الأردن، وبرزت كقوة حامية للبلاد أمام التحديات الخارجية والداخلية.في معركة الكرامة الخالدة، وقف الجيش العربي ليؤكد أن الولاء للأردن هو ولاء للدفاع عن الأرض والعزة، هذه الروح البطولية تستمر حتى اليوم، حيث تواصل القوات المسلحة دورها في حماية الحدود وصون استقرار البلاد.تحت قيادة الملك عبد الله الثاني، شهد الجيش تطورًا ملحوظًا، فأصبح مثالًا للقوة والانضباط، يشارك في مهمات دولية لحفظ السلام، ويعزز الأمن في الداخل والخارج، إن الجيش الأردني هو الدرع الذي يحمي سيادة الوطن، وهو رمز الوحدة الوطنية التي نفتخر بها جميعًا.رغم التحديات الإقليمية والتغيرات المستمرة في المنطقة، ظل الأردن واحة استقرار وأمان، السر في ذلك يكمن في ولاء أبنائه ووحدتهم حول قيادتهم الهاشمية.الملك عبد الله الثاني أكد مرارًا أن الحفاظ على هذا الاستقرار يتطلب تضافر الجهود والعمل بروح واحدة من أجل مصلحة الوطن. وكما قال جلالته:"نحن في الأردن نواجه التحديات بوحدة صفنا، ونتجاوز الصعاب بولاء شعبنا وجيشنا الذي يُعد الحصن المنيع لهذا الوطن".هذا الولاء، الذي يجتمع عليه كل الأردنيين، هو الذي حافظ على استقرار الأردن وجعله نموذجًا يحتذى به في المنطقة. إن حب الوطن لا يقبل التجزئة أو الانقسام، فهو شعور واحد يجمع الجميع تحت راية واحدة.في الأردن، الولاء للوطن هو أكثر من مجرد كلمات تُقال، إنه عمل وتضحية وتفانٍ. تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، وبفضل تضحيات الجيش العربي، يظل الأردن قويًا ومتماسكًا، يشع منه نور الوطنية الحقيقية. الوطنية في الأردن هي ولاء واحد بلا ازدواجية، ولاء يتجلى في كل يوم، وفي كل خطوة نحو المستقبل.
في الأردن، يتجلى هذا الحب العميق في ولاء واحد لا يقبل الازدواجية، ولاء يتجسد لأفعال قيادتنا الهاشمية الرشيدة، وفي تضحيات جيشنا العربي الذي يمثل السياج الحامي.لطالما رسخ جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه الولاء الحقيقي و الصوت الذي يُذكّر الأردنيين بمعنى الوطنية الحقيقية فهو الذي قال: "حب الأردن ليس شعارًا نردده، بل عمل نكرّس من خلاله قيم العطاء والتضحية من أجل الوطن".جعل جلالته هذا المبدأ محور قيادته، حيث ركز على ضرورة أن يكون الولاء للأردن ولاءً خالصًا، لا ينقسم بين انتماءات أو مصالح شخصية.وقد أطلق جلالته العديد من المبادرات الوطنية لتعزيز هذا الولاء في نفوس الشباب، مؤمنًا بأنهم الركيزة الأساسية لبناء المستقبل.من خلال دعمه للتعليم والتدريب، سعى الملك عبد الله الثاني إلى تمكين الأردنيين من المشاركة الفعالة في بناء دولتهم، مؤكداً على أن العمل من أجل الوطن هو أعظم صور الولاء.درع الوطن وسياجه المنيع القوات المسلحة الأردنية (بالجيش العربي)، والتي دائمًا تجسد الوطنية الأردنية بأبهى صورها، فمنذ تأسيسها، لعبت دورًا محوريًا بالدفاع عن أرض الأردن، وبرزت كقوة حامية للبلاد أمام التحديات الخارجية والداخلية.في معركة الكرامة الخالدة، وقف الجيش العربي ليؤكد أن الولاء للأردن هو ولاء للدفاع عن الأرض والعزة، هذه الروح البطولية تستمر حتى اليوم، حيث تواصل القوات المسلحة دورها في حماية الحدود وصون استقرار البلاد.تحت قيادة الملك عبد الله الثاني، شهد الجيش تطورًا ملحوظًا، فأصبح مثالًا للقوة والانضباط، يشارك في مهمات دولية لحفظ السلام، ويعزز الأمن في الداخل والخارج، إن الجيش الأردني هو الدرع الذي يحمي سيادة الوطن، وهو رمز الوحدة الوطنية التي نفتخر بها جميعًا.رغم التحديات الإقليمية والتغيرات المستمرة في المنطقة، ظل الأردن واحة استقرار وأمان، السر في ذلك يكمن في ولاء أبنائه ووحدتهم حول قيادتهم الهاشمية.الملك عبد الله الثاني أكد مرارًا أن الحفاظ على هذا الاستقرار يتطلب تضافر الجهود والعمل بروح واحدة من أجل مصلحة الوطن. وكما قال جلالته:"نحن في الأردن نواجه التحديات بوحدة صفنا، ونتجاوز الصعاب بولاء شعبنا وجيشنا الذي يُعد الحصن المنيع لهذا الوطن".هذا الولاء، الذي يجتمع عليه كل الأردنيين، هو الذي حافظ على استقرار الأردن وجعله نموذجًا يحتذى به في المنطقة. إن حب الوطن لا يقبل التجزئة أو الانقسام، فهو شعور واحد يجمع الجميع تحت راية واحدة.في الأردن، الولاء للوطن هو أكثر من مجرد كلمات تُقال، إنه عمل وتضحية وتفانٍ. تحت قيادة جلالة الملك عبد الله الثاني، وبفضل تضحيات الجيش العربي، يظل الأردن قويًا ومتماسكًا، يشع منه نور الوطنية الحقيقية. الوطنية في الأردن هي ولاء واحد بلا ازدواجية، ولاء يتجلى في كل يوم، وفي كل خطوة نحو المستقبل.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/21 الساعة 14:13