الأردن.. قرابة 90 مليون دينار مستوردات قطاع الألبسة للموسم الشتوي
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/13 الساعة 13:15
مدار الساعة -قال عضو مجلس إدارة غرفة تجارة عمّان أسعد القواسمي، الأحد، إن مستوردات قطاع الألبسة للموسم الشتوي بلغت ما بين 85 إلى 90 مليون دينار.
وقال القواسمي، إن أسعار الملابس ستكون "ثابتة" مقارنة مع العام الماضي، مشيرا إلى أن القطاع بدأ التجهيزات لموسم الشتاء الذي ينطلق مطلع تشرين الثاني المقبل.وأشار إلى أن مستوردات قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة خلال التسعة أشهر الماضية بلغت قرابة 228 مليون دينار مقارنة 245 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2023.وأوضح أن الانخفاض البسيط في الاستيراد يعكس عدم تعافي القطاع منذ فترة جائحة كورونا، مبينا أن "هذا مؤشر بعدم النمو أو زيادة القوة الشرائية، لوجود تحديات وصعوبات ما زالت دون علاج أو إعادة تقييم".ولفت إلى أن من أسباب ضعف الأسواق هو الانفتاح الكبير على التسوق الخارجي الطرود البريدية، إضافة إلى "زيادة الأسواق الداخلية وفتح مراكز التسوق (المولات) وتحويل الشوارع إلى تجاري بشكل كبير ومتصل في غالبية المناطق".وأضاف أن من أسباب ضعف الأسواق أيضا هو "اختلاف سلم الأولويات لدى الأسرة الأردنية وخاصة بوجود تسديد القروض على الدرجة الأولى من سلم الأولويات قبل الغذاء والدواء"، إضافة إلى "زيادة الأعباء الضريبية وضريبة المبيعات ومنها الفوترة الإلكترونية التي يشكو القطاع من تطبيقها للتكاليف العالية".المملكة
وقال القواسمي، إن أسعار الملابس ستكون "ثابتة" مقارنة مع العام الماضي، مشيرا إلى أن القطاع بدأ التجهيزات لموسم الشتاء الذي ينطلق مطلع تشرين الثاني المقبل.وأشار إلى أن مستوردات قطاع الألبسة والأحذية والأقمشة خلال التسعة أشهر الماضية بلغت قرابة 228 مليون دينار مقارنة 245 مليون دينار للفترة نفسها من عام 2023.وأوضح أن الانخفاض البسيط في الاستيراد يعكس عدم تعافي القطاع منذ فترة جائحة كورونا، مبينا أن "هذا مؤشر بعدم النمو أو زيادة القوة الشرائية، لوجود تحديات وصعوبات ما زالت دون علاج أو إعادة تقييم".ولفت إلى أن من أسباب ضعف الأسواق هو الانفتاح الكبير على التسوق الخارجي الطرود البريدية، إضافة إلى "زيادة الأسواق الداخلية وفتح مراكز التسوق (المولات) وتحويل الشوارع إلى تجاري بشكل كبير ومتصل في غالبية المناطق".وأضاف أن من أسباب ضعف الأسواق أيضا هو "اختلاف سلم الأولويات لدى الأسرة الأردنية وخاصة بوجود تسديد القروض على الدرجة الأولى من سلم الأولويات قبل الغذاء والدواء"، إضافة إلى "زيادة الأعباء الضريبية وضريبة المبيعات ومنها الفوترة الإلكترونية التي يشكو القطاع من تطبيقها للتكاليف العالية".المملكة
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/13 الساعة 13:15