خرفان يثمن الدعم الاسباني للاجئين الفلسطينيين وللأونروا (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/07 الساعة 10:45
مدار الساعة - استقبل المهندس رفيق خرفان مــدير عام دائرة الشؤون الفلسطينية ملـك اسبانيا فيليب السـادس في مخيم البقعة حيث زار فيه مدرسة للإناث تابعة لوكالة الغوث الدولية " الأونروا.
ورحب خرفان خلال كلمة القاها بالملك فيليــب مثمنــا زيارتــه لمخيم البقعــة الذي يعــد أكبــر مخيمات اللاجئيــن الفلسطينيين الثلاثــة عشــر في المملكة ومشيدا الدعم الاسبانــي للأردن في مختلف المجالات ما يعكس العلاقات المتجذرة بين المملكتين.كما أشاد خرفان بالدعــم الكبير الذي تقـدمه إسبانيـا للفلسطينيين وحقوقـهم والذي يتجــلى فـي اعتراف إسبانيا بفلسطين كـدولة، ودعمها لوكالة الغوث الدولية "الأونروا " سياسيا من خلال رئاستها للجنة الاستشارية وماليا مـن خـلال المساهمات المالية ومشاريع الوكالة الإسبانيــة للتعاون الإنمائي الدولي. وأضاف خرفان ان دائرة الشؤون الفلسطينية تعمل بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وبالتعاون مع شريكنا الرئيسي الأونروا على تحسين الخدمات والظروف المعيشية للاجئين الفلسطينيين، مؤكدا ان الأونروا لا يمكن الاستغناء عنها ولا يمكن استبدالها وذلك لرمزيتها لدى اللاجئين الفلسطينيين، ولدورها المهم والمركزي في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة من خلال برامج الصحة والتعليم والإغاثة للاجئين الفلسطينيينولفت خرفان ان الاونروا تواجه في هذه الأيام وضعاً مالياً حرجاً، بسبب الحرب في غزة، الأمر الذي يجعل الدعم للأونروا، حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى من أجل تمكين الاونروا من الوفاء بولايتها وتقديم الخدمات دون انقطاع الى حين الوصول إلى حل نهائي وعادل للقضية الفلسطينية.
ورحب خرفان خلال كلمة القاها بالملك فيليــب مثمنــا زيارتــه لمخيم البقعــة الذي يعــد أكبــر مخيمات اللاجئيــن الفلسطينيين الثلاثــة عشــر في المملكة ومشيدا الدعم الاسبانــي للأردن في مختلف المجالات ما يعكس العلاقات المتجذرة بين المملكتين.كما أشاد خرفان بالدعــم الكبير الذي تقـدمه إسبانيـا للفلسطينيين وحقوقـهم والذي يتجــلى فـي اعتراف إسبانيا بفلسطين كـدولة، ودعمها لوكالة الغوث الدولية "الأونروا " سياسيا من خلال رئاستها للجنة الاستشارية وماليا مـن خـلال المساهمات المالية ومشاريع الوكالة الإسبانيــة للتعاون الإنمائي الدولي. وأضاف خرفان ان دائرة الشؤون الفلسطينية تعمل بتوجيهات من جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، وبالتعاون مع شريكنا الرئيسي الأونروا على تحسين الخدمات والظروف المعيشية للاجئين الفلسطينيين، مؤكدا ان الأونروا لا يمكن الاستغناء عنها ولا يمكن استبدالها وذلك لرمزيتها لدى اللاجئين الفلسطينيين، ولدورها المهم والمركزي في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة من خلال برامج الصحة والتعليم والإغاثة للاجئين الفلسطينيينولفت خرفان ان الاونروا تواجه في هذه الأيام وضعاً مالياً حرجاً، بسبب الحرب في غزة، الأمر الذي يجعل الدعم للأونروا، حاجة ملحة أكثر من أي وقت مضى من أجل تمكين الاونروا من الوفاء بولايتها وتقديم الخدمات دون انقطاع الى حين الوصول إلى حل نهائي وعادل للقضية الفلسطينية.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/10/07 الساعة 10:45