الدكتور سيف الجنيدي يغادر المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان إلى اليرموك
مدار الساعة ـ نشر في 2024/09/23 الساعة 19:11
مدار الساعة - بعد مسيرة عشرة أعوام من العمل في المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان، أعلن الدكتور سيف الجنيدي انتقاله إلى العمل الأكاديميّ عضو هيئة تدريس في كلية القانون- جامعة اليرموك.الجنيدي قال:
بعد مسيرة عشرة أعوام من العمل في المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان، بإيمانٍ بقدسية الرسالة الساميّة للعمل الحقوقيّ، أنتقل اليوم بتوفيق الله وفضله إلى العمل الأكاديميّ عضو هيئة تدريس في كلية القانون- جامعة اليرموك.
عملتُ في المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان في أدقّ الملفات الحقوقيّة وأكثرها جدلاً؛ مديراً لإدارة الحقوق المدنيّة والسياسيّة وأمين سر لمجلس الأمناء، لأقول بضميرٍ مطمئن أنّ الحق في الأردن له صدىً وسند بذاتية الدولة وعمق شرعيتها، وأنّ الأردن دولة حقٍ ومؤسساتٍ راسخة، وفوق كل هذا هنيئاً لنا بقائدٍ يؤتمن على المستقبل والأمل.العمل في ملف حقوق الإنسان رسالة حق وكرامة؛ ويحتاج إلى الانخراط التلقائي الطبيعي الصادق في القضايا المعيشية اليومية، وإيثار، ووعي عميق، وقيم متأصلة، ونُبل، وقبل كل هذا إدراكٌ لمعنى ومكانة الوطن ومفهوم المواطنة.أنتقل للعمل الأكاديميّ، حاملاً رسالة حبٍ لوطنٍ يستحق أن يكون منارة نور، وكلّي أملٌ وعزيمةٌ بدولةٍ قادرةٍ على إدامة وتعميق مسيرة كرامةٍ وأملٍ زاد عمرها عن مائة عام.العمل الحقوقيّ التفاعلي مع قضايا الشأن العام، وتعميق البناء الثقافيّ والقيميّ بإطاره الوطنيّ المؤتمن على مبادئ الوطن، هي رسالة، وبوصلة تفكير وعمل، ومنهج حياة بإذن الله لن أحيد عنه.
بعد مسيرة عشرة أعوام من العمل في المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان، بإيمانٍ بقدسية الرسالة الساميّة للعمل الحقوقيّ، أنتقل اليوم بتوفيق الله وفضله إلى العمل الأكاديميّ عضو هيئة تدريس في كلية القانون- جامعة اليرموك.
عملتُ في المركز الوطنيّ لحقوق الإنسان في أدقّ الملفات الحقوقيّة وأكثرها جدلاً؛ مديراً لإدارة الحقوق المدنيّة والسياسيّة وأمين سر لمجلس الأمناء، لأقول بضميرٍ مطمئن أنّ الحق في الأردن له صدىً وسند بذاتية الدولة وعمق شرعيتها، وأنّ الأردن دولة حقٍ ومؤسساتٍ راسخة، وفوق كل هذا هنيئاً لنا بقائدٍ يؤتمن على المستقبل والأمل.العمل في ملف حقوق الإنسان رسالة حق وكرامة؛ ويحتاج إلى الانخراط التلقائي الطبيعي الصادق في القضايا المعيشية اليومية، وإيثار، ووعي عميق، وقيم متأصلة، ونُبل، وقبل كل هذا إدراكٌ لمعنى ومكانة الوطن ومفهوم المواطنة.أنتقل للعمل الأكاديميّ، حاملاً رسالة حبٍ لوطنٍ يستحق أن يكون منارة نور، وكلّي أملٌ وعزيمةٌ بدولةٍ قادرةٍ على إدامة وتعميق مسيرة كرامةٍ وأملٍ زاد عمرها عن مائة عام.العمل الحقوقيّ التفاعلي مع قضايا الشأن العام، وتعميق البناء الثقافيّ والقيميّ بإطاره الوطنيّ المؤتمن على مبادئ الوطن، هي رسالة، وبوصلة تفكير وعمل، ومنهج حياة بإذن الله لن أحيد عنه.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/09/23 الساعة 19:11