امفنت تعلن عن عقد مؤتمرها الإقليمي الثامن في عمّان الأسبوع المقبل
مدار الساعة ـ نشر في 2024/09/08 الساعة 16:08
مدار الساعة - تستعد الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) لاستضافة نخبة من الخبراء وصناع القرار في مجال الصحة العامة في مؤتمرها الإقليمي الثامن، والذي ستنطلق فعالياته يوم 15 أيلول/سبتمبر 2024 بفندق لاندمارك بالعاصمة الأردنية عمان، برعاية كريمة من صاحبة السمو الملكي الأميرة منى الحسين.
يحمل هذا المؤتمر شعار "تعزيز التأهب والاستجابة للصحة العامة: التحديات والفرص وسبل المضي قدما"، ويركز على توفير منصة مثالية لتقييم جاهزية أنظمة الصحة الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية، لا سيما في ضوء الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19. يهدف المؤتمر إلى تحديد التحديات القائمة والفرص المتاحة لتعزيز الأمن الصحي على الصعيدين الوطني والعالمي، ويسعى إلى رسم خارطة طريق واضحة لمستقبل أكثر صحة وأمانا. كما يوفر المؤتمر فرصة فريدة لخبراء الصحة العامة وقادة الفكر وصناع القرار لتبادل الخبرات والمعارف وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة العامة.تشمل فعاليات مؤتمر امفنت الإقليمي الثامن، والذي يمتد لأربعة أيام، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتضمن ورش عمل وجلسات نقاشية ومنتديات وعروضا رئيسية وعروضا شفهية وملصقات بحثية. تغطي هذه الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الصحية، بما فيها الأمراض السارية، ورصد الأمراض، والتحصين ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتحقيقات في الأوبئة، وصحة الأم والطفل، والأمراض غير المعدية، وغيرها. ومن بين أبرز فعاليات البرنامج، منتدى خاص حول الصحة العامة في غزة وآخر حول الصحة العامة في السودان، حيث سيتم مناقشة الأولويات والتحديات والحلول في هاتين المنطقتين الأكثر تضررا في الإقليم.ويؤكد الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت، على أهمية هذا الحدث الإقليمي، مشيرا إلى أنه يمثل منصة فريدة لتبادل الخبرات والمعارف بين خبراء الصحة العامة. ويشير الدكتور النسور أن المؤتمر يسعى إلى استكشاف فرص وطرق جديدة لتعزيز الاستعداد الصحي في المنطقة والعالم، مؤكدا على أهمية التعاون الدولي في هذا المجال.ومن جانبه، يؤكد الدكتور ماجد الجنيد، رئيس المؤتمر ونائب المدير التنفيذي لامفنت، أن المؤتمر سيشهد مشاركة واسعة من نخبة خبراء الصحة العامة وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم من كبار المسؤولين في وزارات الصحة بالإقليم ومتدربين وخريجي برنامج تدريب الوبائيات الميدانية وممثلين عن المنظمات الصحية العالمية. ويضيف أن هذا التنوع في المشاركين سيثري المناقشات ويوفر فرصا مثالية لبناء شبكات تعاون مثمرة في مجال الصحة العامة.كما و يشير الدكتور يوسف خضر القاعود، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر ومدير مركز التميز في الوبائيات التطبيقية في امفنت، أن برنامج المؤتمر حافل بالفعاليات المتنوعة التي تشمل منتديين وخمس ورش عمل وثمانية اجتماعات طاولة مستديرة وثلاث حلقات نقاشية وعرض 68 عرضا شفهيا و13ملصقا.يأتي تنظيم هذا المؤتمر من قبل الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) كواحدة من مبادراتها المتواصلة لتوفير فضاءات أمام خبراء الصحة العامة لتبادل الخبرات والمعارف والارتقاء بممارسات الصحة العامة.
يحمل هذا المؤتمر شعار "تعزيز التأهب والاستجابة للصحة العامة: التحديات والفرص وسبل المضي قدما"، ويركز على توفير منصة مثالية لتقييم جاهزية أنظمة الصحة الوطنية لمواجهة الأزمات الصحية، لا سيما في ضوء الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19. يهدف المؤتمر إلى تحديد التحديات القائمة والفرص المتاحة لتعزيز الأمن الصحي على الصعيدين الوطني والعالمي، ويسعى إلى رسم خارطة طريق واضحة لمستقبل أكثر صحة وأمانا. كما يوفر المؤتمر فرصة فريدة لخبراء الصحة العامة وقادة الفكر وصناع القرار لتبادل الخبرات والمعارف وبناء شراكات استراتيجية لتعزيز التعاون الدولي في مجال الصحة العامة.تشمل فعاليات مؤتمر امفنت الإقليمي الثامن، والذي يمتد لأربعة أيام، مجموعة متنوعة من الأنشطة التي تتضمن ورش عمل وجلسات نقاشية ومنتديات وعروضا رئيسية وعروضا شفهية وملصقات بحثية. تغطي هذه الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الصحية، بما فيها الأمراض السارية، ورصد الأمراض، والتحصين ضد الأمراض التي يمكن الوقاية منها باللقاحات، والتحقيقات في الأوبئة، وصحة الأم والطفل، والأمراض غير المعدية، وغيرها. ومن بين أبرز فعاليات البرنامج، منتدى خاص حول الصحة العامة في غزة وآخر حول الصحة العامة في السودان، حيث سيتم مناقشة الأولويات والتحديات والحلول في هاتين المنطقتين الأكثر تضررا في الإقليم.ويؤكد الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت، على أهمية هذا الحدث الإقليمي، مشيرا إلى أنه يمثل منصة فريدة لتبادل الخبرات والمعارف بين خبراء الصحة العامة. ويشير الدكتور النسور أن المؤتمر يسعى إلى استكشاف فرص وطرق جديدة لتعزيز الاستعداد الصحي في المنطقة والعالم، مؤكدا على أهمية التعاون الدولي في هذا المجال.ومن جانبه، يؤكد الدكتور ماجد الجنيد، رئيس المؤتمر ونائب المدير التنفيذي لامفنت، أن المؤتمر سيشهد مشاركة واسعة من نخبة خبراء الصحة العامة وصناع القرار من مختلف أنحاء العالم، بمن فيهم من كبار المسؤولين في وزارات الصحة بالإقليم ومتدربين وخريجي برنامج تدريب الوبائيات الميدانية وممثلين عن المنظمات الصحية العالمية. ويضيف أن هذا التنوع في المشاركين سيثري المناقشات ويوفر فرصا مثالية لبناء شبكات تعاون مثمرة في مجال الصحة العامة.كما و يشير الدكتور يوسف خضر القاعود، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر ومدير مركز التميز في الوبائيات التطبيقية في امفنت، أن برنامج المؤتمر حافل بالفعاليات المتنوعة التي تشمل منتديين وخمس ورش عمل وثمانية اجتماعات طاولة مستديرة وثلاث حلقات نقاشية وعرض 68 عرضا شفهيا و13ملصقا.يأتي تنظيم هذا المؤتمر من قبل الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) كواحدة من مبادراتها المتواصلة لتوفير فضاءات أمام خبراء الصحة العامة لتبادل الخبرات والمعارف والارتقاء بممارسات الصحة العامة.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/09/08 الساعة 16:08