ارتفاع مؤشرات الأسهم الآسيوية مع تلاشي مخاوف الركود الأميركي
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/16 الساعة 14:15
مدار الساعة - ارتفعت الأسهم الآسيوية في تعاملات اليوم الجمعة، بعد أن خففت بيانات الوظائف والإنفاق القوية في الولايات المتحدة من مخاوف الركود، مما أدى إلى ارتفاع الأسهم ودفع السندات إلى الانخفاض.
وصعدت مؤشرات الأسهم في اليابان بما يصل إلى 2.4 بالمئة، في حين ارتفعت الأسهم في أستراليا جنباً إلى جنب مع الأسهم في كوريا الجنوبية، وفق ما أوردت وكالة (بلومبرغ) .وعكست مكاسب "وول ستريت" تراجع المخاوف من أن الاقتصاد الأميركي يتجه نحو الركود. وتمكنت الأسهم العالمية من محو الخسائر التي شهدتها الأسبوع الماضي، إلى حد كبير، وسط إشارات على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يدرس تخفيض أسعار الفائدة.واستقرت سندات الخزانة في آسيا بعد تراجع أمس الذي جاء على خلفية التوقعات ببدء التيسير من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي بشكل أقل قوة. ويتضمن تسعير سوق عقود المقايضة الآن على ثلاثة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس تم تسعيرها عبر اجتماعات بنك الاحتياطي الفيدرالي المتبقية لعام 2024، مقابل أربعة توقعات في وقت سابق من الأسبوع الماضي.وجاءت مكاسب الأسهم اليابانية وسط ضعف جديد للين. واستقرت العملة اليابانية اليوم الجمعة عند نحو 149 مقابل الدولار بعد تراجعها 1.3 بالمئة مقابل الدولار في اليوم السابق إلى أضعف مستوى منذ أوائل آب.وعزز ضعف العملة الأسهم اليابانية التي انتعشت بشكل أكبر، من الاضطرابات التي شهدتها الأسبوع الماضي، مدعومة ببيانات النمو الاقتصادي اليابانية المشجعة التي صدرت أمس. ويسير مؤشر "نيكاي 225" الياباني في أفضل أسبوع له منذ نيسان 2020.وفي أماكن أخرى من آسيا، تعهد رئيس البنك المركزي الصيني باتخاذ المزيد من الخطوات لدعم الانتعاش الاقتصادي في البلاد، في حين حذر من أن بلاده لن تتخذ إجراءات "جذرية".في هذه الأثناء، ارتفعت عوائد السندات السيادية الأسترالية اليوم، متتبعة جزئياً التحرك في سندات الخزانة، حيث قال محافظ البنك المركزي في البلاد إن بنك الاحتياطي الأسترالي لا يزال بعيداً عن تخفيف السياسة النقدية.
وصعدت مؤشرات الأسهم في اليابان بما يصل إلى 2.4 بالمئة، في حين ارتفعت الأسهم في أستراليا جنباً إلى جنب مع الأسهم في كوريا الجنوبية، وفق ما أوردت وكالة (بلومبرغ) .وعكست مكاسب "وول ستريت" تراجع المخاوف من أن الاقتصاد الأميركي يتجه نحو الركود. وتمكنت الأسهم العالمية من محو الخسائر التي شهدتها الأسبوع الماضي، إلى حد كبير، وسط إشارات على أن بنك الاحتياطي الفيدرالي يدرس تخفيض أسعار الفائدة.واستقرت سندات الخزانة في آسيا بعد تراجع أمس الذي جاء على خلفية التوقعات ببدء التيسير من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي بشكل أقل قوة. ويتضمن تسعير سوق عقود المقايضة الآن على ثلاثة تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس تم تسعيرها عبر اجتماعات بنك الاحتياطي الفيدرالي المتبقية لعام 2024، مقابل أربعة توقعات في وقت سابق من الأسبوع الماضي.وجاءت مكاسب الأسهم اليابانية وسط ضعف جديد للين. واستقرت العملة اليابانية اليوم الجمعة عند نحو 149 مقابل الدولار بعد تراجعها 1.3 بالمئة مقابل الدولار في اليوم السابق إلى أضعف مستوى منذ أوائل آب.وعزز ضعف العملة الأسهم اليابانية التي انتعشت بشكل أكبر، من الاضطرابات التي شهدتها الأسبوع الماضي، مدعومة ببيانات النمو الاقتصادي اليابانية المشجعة التي صدرت أمس. ويسير مؤشر "نيكاي 225" الياباني في أفضل أسبوع له منذ نيسان 2020.وفي أماكن أخرى من آسيا، تعهد رئيس البنك المركزي الصيني باتخاذ المزيد من الخطوات لدعم الانتعاش الاقتصادي في البلاد، في حين حذر من أن بلاده لن تتخذ إجراءات "جذرية".في هذه الأثناء، ارتفعت عوائد السندات السيادية الأسترالية اليوم، متتبعة جزئياً التحرك في سندات الخزانة، حيث قال محافظ البنك المركزي في البلاد إن بنك الاحتياطي الأسترالي لا يزال بعيداً عن تخفيف السياسة النقدية.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/16 الساعة 14:15