عمر العياصرة: في الحركة بركة.. ومكالمة الملك وماكرون رسمت خطوط موقفنا
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/04 الساعة 17:39
مدار الساعة - قال النائب السابق عمر العياصرة ان "الاردن يبذل وسعه.. مكالمة الملك وماكرون رسمت خطوط موقفنا".
وعلق العياصرة على زيارة ايمن الصفدي للعاصمة الإيرانية بقوله "وزير خارجيتنا في طهران .... في الحركة بركة".وأضاف ان زيارة الصفدي لطهران جاءت في توقيت حاسم وقطعا انها تحمل رسائل ثقيله جزء منها يتعلق بضرورة نزع فتيل التوتر والاهم المتعلق بالتاكيد على موقف الاردن السيادي القائم على رفضه ان نكون ساحة لتصفية الحسابات الاقليمية واننا لسنا في صراع مع ايران بقدر معركتنا الدبلوماسية مع اسرائيل.وأكد ان الاهم هو "اننا لسنا ساحه يجب تجنب سيادتنا اثناء الرد القريب لايران على اسرائيل.وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قي تلقى، اليوم الأحد، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله التطورات الخطيرة بالمنطقة.ودعا جلالته في الاتصال إلى تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة لتجنب توسع الصراع بالمنطقة والمزيد من الفوضى.ويزور نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الاحد، الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث سينقل رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى فخامة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان حول الأوضاع في المنطقة والعلاقات الثنائية.وسيجري الصفدي خلال الزيارة محادثات موسعة مع القائم بأعمال وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، علي باقري كني.زيارة الصفدي لطهران جاءت في توقيت حاسم وقطعا انها تحمل رسائل ثقيله جزء منها يتعلق بضرورة نزع فتيل التوتر والاهم المتعلق بالتاكيد على موقف الاردن السيادي القائم على رفضه ان نكون ساحة لتصفية الحسابات الاقليمية واننا لسنا في صراع مع ايران بقدر معركتنا الدبلوماسية مع اسرائيلوالاهم اننا لسنا ساحه يجب تجنب سيادتنا اثناء الرد القريب لايران على اسرائيل
وعلق العياصرة على زيارة ايمن الصفدي للعاصمة الإيرانية بقوله "وزير خارجيتنا في طهران .... في الحركة بركة".وأضاف ان زيارة الصفدي لطهران جاءت في توقيت حاسم وقطعا انها تحمل رسائل ثقيله جزء منها يتعلق بضرورة نزع فتيل التوتر والاهم المتعلق بالتاكيد على موقف الاردن السيادي القائم على رفضه ان نكون ساحة لتصفية الحسابات الاقليمية واننا لسنا في صراع مع ايران بقدر معركتنا الدبلوماسية مع اسرائيل.وأكد ان الاهم هو "اننا لسنا ساحه يجب تجنب سيادتنا اثناء الرد القريب لايران على اسرائيل.وكان جلالة الملك عبدالله الثاني قي تلقى، اليوم الأحد، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بحثا خلاله التطورات الخطيرة بالمنطقة.ودعا جلالته في الاتصال إلى تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى تهدئة شاملة لتجنب توسع الصراع بالمنطقة والمزيد من الفوضى.ويزور نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، اليوم الاحد، الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث سينقل رسالة من جلالة الملك عبدالله الثاني إلى فخامة الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان حول الأوضاع في المنطقة والعلاقات الثنائية.وسيجري الصفدي خلال الزيارة محادثات موسعة مع القائم بأعمال وزير الخارجية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، علي باقري كني.زيارة الصفدي لطهران جاءت في توقيت حاسم وقطعا انها تحمل رسائل ثقيله جزء منها يتعلق بضرورة نزع فتيل التوتر والاهم المتعلق بالتاكيد على موقف الاردن السيادي القائم على رفضه ان نكون ساحة لتصفية الحسابات الاقليمية واننا لسنا في صراع مع ايران بقدر معركتنا الدبلوماسية مع اسرائيلوالاهم اننا لسنا ساحه يجب تجنب سيادتنا اثناء الرد القريب لايران على اسرائيل
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/04 الساعة 17:39