إيمان.. القلب
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/04 الساعة 05:27
هاشميةُ النسب عريبةُ الأصل والحسب ولدتي فرحة قلبٍ وبُشارة حب في بيتٍ طاهرٍ مِعطاء لتكوني بذلك حفيدة المجد ووجه السعد فها أنتِ تطوفين بملامحكِ الملائكية التي زفّت الفرحة في بيوت الأردنيين جميعًا كنسائم الصباح الذي يُشابهُ صباح الخير الجميل الذي زُفّ فيه خبر مولدك إلينا ليصبحَ عنوان اليوم السعادة وليكون هذا التاريخ مختلفًا عن باقي الأيام.
أميرتنا الغالية إيمان ما انتِ إلا إبنةٌ لنا جميعًا أحببنا فيك ما استطعتي أن تنثريه من سعادةٍ في وجه ولي عهدنا المحبوب وهو يحتضنكِ إلى صدره كما احتضن أبناء الوطن ليكون ما استمعتِ إليه صوت الحق وكلمة الله أكبر لسنةِ جدّك العظيم نبي الله الهاشمي الأمين محمد صلّ الله عليه وسلّم.إيمانُ القلوب ها انتِ تؤكدين ما سِرنا عليه في حمى آل هاشم الأخيار بتقاسم المشاعر فالفرح واحد والألم واحد فها انتِ تُجسدين الفرح في وجه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وجلالة الملكة وولي العهد الأمين وسمو الأميرة رجوة لينعكس هذا الفرح على وجوه الأردنيين جميعًا.نبارك لقائدنا العظيم بحفيدة العز والمجد ونبارك لجلالة الملكة بفرحة قلبها وراسمة سعادتها ولسمو الأميرة رجوة بمؤنسة قلبها زينة دنياها ونبارك هنا بصوت الصدق والحب لولي عهدنا المحبوب لنقول له بخير ما قيل من دعاء الصدق"بارك الله لك في الموهوب لك وشكرت الواهب وبلغ أشُدّه ورزقت برّه وجعله الله مُباركًا عليك وعلى أمة محمد صلّى الله عليه وسلّم «.
أميرتنا الغالية إيمان ما انتِ إلا إبنةٌ لنا جميعًا أحببنا فيك ما استطعتي أن تنثريه من سعادةٍ في وجه ولي عهدنا المحبوب وهو يحتضنكِ إلى صدره كما احتضن أبناء الوطن ليكون ما استمعتِ إليه صوت الحق وكلمة الله أكبر لسنةِ جدّك العظيم نبي الله الهاشمي الأمين محمد صلّ الله عليه وسلّم.إيمانُ القلوب ها انتِ تؤكدين ما سِرنا عليه في حمى آل هاشم الأخيار بتقاسم المشاعر فالفرح واحد والألم واحد فها انتِ تُجسدين الفرح في وجه جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم وجلالة الملكة وولي العهد الأمين وسمو الأميرة رجوة لينعكس هذا الفرح على وجوه الأردنيين جميعًا.نبارك لقائدنا العظيم بحفيدة العز والمجد ونبارك لجلالة الملكة بفرحة قلبها وراسمة سعادتها ولسمو الأميرة رجوة بمؤنسة قلبها زينة دنياها ونبارك هنا بصوت الصدق والحب لولي عهدنا المحبوب لنقول له بخير ما قيل من دعاء الصدق"بارك الله لك في الموهوب لك وشكرت الواهب وبلغ أشُدّه ورزقت برّه وجعله الله مُباركًا عليك وعلى أمة محمد صلّى الله عليه وسلّم «.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/04 الساعة 05:27