أمير قطر الشيخ تميم بن حمد.. بدون عقال في جنازة هنية.. لهذا السبب
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/02 الساعة 22:17
مدار الساعة - ظهر أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، الجمعة، في جنازة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، والمقامة بمسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب في الدوحة، لا يرتدي العقال فوق شال رأسه كالمعتاد.عادة عربية
ويعتبر نزع العقال في العزاء عادة من عادات العرب، ودلالة على الحزن الشديد، وفي بعض المجتمعات العربية، يعتقد كثيرون أن نزع العقال دلالة على مشاركة الحزن مع أهل الفقيد.يسود نزع العقال في الدول الخليجية، حيث يرتبط خلع العقال عند بعضهم بالمناسبات الحزينة أو الجادة أو المواقف الغاضبة فقط.وعند العرب، يُعتبر العقال رمزًا للرجولة والأصالة، ويتوفر بأنواع وألوان كثيرة.جنازة مهيبة
وهتف المشيعون في جنازة الشهيد القائد المجاهد إسماعيل هنية في مسجد الشيخ محمد بن عبد الوهاب بالعاصمة القطرية الدوحة.وأقيمت صلاة الجنازة على جثمان هنية، في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب بالدوحة اليوم الجمعة، حيث احتشد آلاف من المشيّعين، قبل نقله ليوارى الثرى في مقبرة شمال العاصمة، في رحلته الأخيرة عقب اغتياله في طهران بضربة نُسبت إلى إسرائيل وأثارت مخاوف متزايدة من صراع إقليمي أوسع.وأمّ عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” خليل الحية، آلاف المصلين في صلاة الجنازة على هنية وحارسه. وكان أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، ووالده الشيخ حمد بن خليفة، على رأس المصلين في المسجد.وبعد الصلاة، حُمل النعش الملفوف بالعلم الفلسطيني على الأكتاف قبل نقله إلى مقبرة لوسيل ليوارى الثرى في قطر التي كانت مقرّ إقامته مع أعضاء آخرين في المكتب السياسي لحماس.
ويعتبر نزع العقال في العزاء عادة من عادات العرب، ودلالة على الحزن الشديد، وفي بعض المجتمعات العربية، يعتقد كثيرون أن نزع العقال دلالة على مشاركة الحزن مع أهل الفقيد.يسود نزع العقال في الدول الخليجية، حيث يرتبط خلع العقال عند بعضهم بالمناسبات الحزينة أو الجادة أو المواقف الغاضبة فقط.وعند العرب، يُعتبر العقال رمزًا للرجولة والأصالة، ويتوفر بأنواع وألوان كثيرة.جنازة مهيبة
وهتف المشيعون في جنازة الشهيد القائد المجاهد إسماعيل هنية في مسجد الشيخ محمد بن عبد الوهاب بالعاصمة القطرية الدوحة.وأقيمت صلاة الجنازة على جثمان هنية، في مسجد الإمام محمد بن عبد الوهاب بالدوحة اليوم الجمعة، حيث احتشد آلاف من المشيّعين، قبل نقله ليوارى الثرى في مقبرة شمال العاصمة، في رحلته الأخيرة عقب اغتياله في طهران بضربة نُسبت إلى إسرائيل وأثارت مخاوف متزايدة من صراع إقليمي أوسع.وأمّ عضو المكتب السياسي لحركة “حماس” خليل الحية، آلاف المصلين في صلاة الجنازة على هنية وحارسه. وكان أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد، ووالده الشيخ حمد بن خليفة، على رأس المصلين في المسجد.وبعد الصلاة، حُمل النعش الملفوف بالعلم الفلسطيني على الأكتاف قبل نقله إلى مقبرة لوسيل ليوارى الثرى في قطر التي كانت مقرّ إقامته مع أعضاء آخرين في المكتب السياسي لحماس.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/08/02 الساعة 22:17