بمشاركة عزت قوقزة.. اختتام الأمسيات الشعرية في مسرح أرتيمس بجرش
مدار الساعة ـ نشر في 2024/07/31 الساعة 14:25
مدار الساعة - ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون 2024 أختتمت الأمسيات الشعرية في مسرح أرتيمس حيث شارك الشاعر الجرشي الأردني العربي عزت أمين قوقزة الملقب والمعروف (ببلبل جرش) بقصيدتين: الأولى تحدّثت عن مدينة جرش التاريخ والحضارة والأصالة، وأهمية هذه المدينة العريقة سياحياً وبما تقدمة من مهرجان عالمي عريق كل عام.
والقصيدة الثانية التي أبدع بنسقها وترتيبها وحبكها وترابطها ووحدة موضوعها؛ لتشمل بلادنا العربية التي نحب ونهوى، يبدأ برحلة محبّة وتآلف عربية مستذكراً العواصم والمدن والبلدان العربية بوحدة الصف الواحد والمصير المشترك، بأسلوب شعري مميّز وعريق، تبدأ رحلته من الأردن ليمر في دمشق وبغداد والقدس وبيروت وأبها والنيل والكويت وعُمان.يقول في مطلع قصيدته :جرشُ استراحةُ كلّ مرتحلٍقد فاضَ شوقًا كلّما اقتربا ،،مـن ألـفِ عامـودٍ يـسـيرُ بنامجدٌ يضاهي النجمَ والسُّحُبا .وتحدّث قوقزة عن أهمية إقامة مثل هذه المهرجانات الثقافية كمهرجان جرش الذي يحمل في كل فعالياته التي تقام هم الوطن والقضايا العربية التي تشغلنا على رأسها القضية الفلسطينية.ويضيف أنه بمشاركته وبحضوره كل الفعاليات التي أقيمت في قلب المهرجان كان الوطن حاضراً بتاريخه وتراثه وعاداته وتقاليده وهويته العربية الأصيلة سواءً كان في روح القصيدة وأهميتها، أو على مسرحٍ فنّي وغنائي، أو بلوحةٍ رسمٍ أبدعها الفنان الأردني والتي تُزين شارع الأعمدة في قلب المدينة الأثرية، أو في جناح السفارات العربية والتي تولّد الشعور وكأنك تسافر في بلادنا العربية وأنت بمكانك.وأضاف قوقزة أنه شارك منذ سنوات عديدة بهذا المهرجان، وها هو يشارك اليوم أيضاً لأجل الوطن ولأجل فلسطين والبلاد العربية، وهذا ما اتضح جلياً بقصيدة الرائعة التي قدّمها من خلال الأمسية (بلادُ العُربِ أوطاني).
والقصيدة الثانية التي أبدع بنسقها وترتيبها وحبكها وترابطها ووحدة موضوعها؛ لتشمل بلادنا العربية التي نحب ونهوى، يبدأ برحلة محبّة وتآلف عربية مستذكراً العواصم والمدن والبلدان العربية بوحدة الصف الواحد والمصير المشترك، بأسلوب شعري مميّز وعريق، تبدأ رحلته من الأردن ليمر في دمشق وبغداد والقدس وبيروت وأبها والنيل والكويت وعُمان.يقول في مطلع قصيدته :جرشُ استراحةُ كلّ مرتحلٍقد فاضَ شوقًا كلّما اقتربا ،،مـن ألـفِ عامـودٍ يـسـيرُ بنامجدٌ يضاهي النجمَ والسُّحُبا .وتحدّث قوقزة عن أهمية إقامة مثل هذه المهرجانات الثقافية كمهرجان جرش الذي يحمل في كل فعالياته التي تقام هم الوطن والقضايا العربية التي تشغلنا على رأسها القضية الفلسطينية.ويضيف أنه بمشاركته وبحضوره كل الفعاليات التي أقيمت في قلب المهرجان كان الوطن حاضراً بتاريخه وتراثه وعاداته وتقاليده وهويته العربية الأصيلة سواءً كان في روح القصيدة وأهميتها، أو على مسرحٍ فنّي وغنائي، أو بلوحةٍ رسمٍ أبدعها الفنان الأردني والتي تُزين شارع الأعمدة في قلب المدينة الأثرية، أو في جناح السفارات العربية والتي تولّد الشعور وكأنك تسافر في بلادنا العربية وأنت بمكانك.وأضاف قوقزة أنه شارك منذ سنوات عديدة بهذا المهرجان، وها هو يشارك اليوم أيضاً لأجل الوطن ولأجل فلسطين والبلاد العربية، وهذا ما اتضح جلياً بقصيدة الرائعة التي قدّمها من خلال الأمسية (بلادُ العُربِ أوطاني).
مدار الساعة ـ نشر في 2024/07/31 الساعة 14:25