الخشمان يكتب: اليوبيل الفضي للجلوس الملكي.. مسيرة البناء والعطاء
مدار الساعة ـ نشر في 2024/06/08 الساعة 14:52
أعياد الوطن الغاليه على قلوبنا جميعا نعيشها وبكل فخر واعتزاز مسيرة وطنية بقياده هاشميه شهر حزيران عزيزعلى قلوبنا جميعاً ذكرى جلوس جلالة الملك عبدالله الثاني حفظة الله على العرش واليوبيل الفضي لتولي جلالته سلطاتة الدستورية وذكرى النهضة العربية الكبرى ويوم الجيش الأردني .
نجد لزاماً علينا أن نستذكر هذه الاعياد الوطنية التي تجذر معنى الانتماء وحب الوطن والانتماء للوطن والقياده ، نحتفل فيها وسط انجازات كبيرة ومتعددة في جميع مجالات الحياة وإصلاحات متعددة هدفها الحفاظ على حقوق المواطن وتجذير الديمقراطية والنهوض بالاقتصاد الوطني وجذب الاستثمار والاهتمام بقطاع الشباب ودعم قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية الرائدة. الاحتفال باليوبيل الفضي لجلالتة يجسد التطلعات الهاشميه والامتداد الأصيل لبني هاشم هؤلاء الرجال الغرالميامين الذين كانوا ومازالوا ضمير الأمة ومبعث عزها وفخارها ومحط أنظارها وآمالها ومحور تطلعاتها المستقبلية الطموحة خمس وعشرين عاما من العمل والانجاز والتطور على كافة الاصعدة انجازات وطنية عكست رؤى وتطلعات جلالتة الشاملة لبناء الاردن الحديث. وفي الصعيد الاقليمي والدولي فلقد كانت لجهود جلالته المستمرة والحثيثة المتواصلة من تجاوز الوطن من الغرق بالفوضى والدم والارهاب وذلك خلال مرحلة الربيع العربي ولقد ادار المرحلة بحكمة بالغة وبعقل الحكم ورؤى ثابتة كما ادار ملف العلاقات الاردنية الفلسطينية وارتباطهما بالقضية الفلسطينية ودعمه للقدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس رفضا للخطر الاسرائيلي وتمرير صفقة القرن فكان جلالته قويا صارما واضحا امام ملف القدس بالرغم من الضغوطات التي كانت على الاردن وامام ذلك جاء تاكيد جلالته الصريح الصارم والذي اكد على اللاءات الهاشمية الثلاث جاء ليوكد انة لا للتوطين, لا للوطن البديل, لا لصفقة القرن انها جاءت لتوكد على الثوابت الوطنية السياسية المدافعة عن قضايا الامة وتجسيدا لسيرة الهاشميين في الدفاع عن الاقصى والمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس, ومواقف مشرفة خلال العدوان الغاشم على غزة وما زال الاردن يقدم ما بوسعه لدعم الاشقاء في فلسطين. في ذكرى الثورة العربية الكبرى نستذكر صاحب هذه الذكرى الشريف الهاشمي الحسين بن علي طيب الله ثراه الذي أطلق الرصاصة الأولى من مكة ثورة على الظلم والجهل والفقر هذه الثورة الجامعة للأمة ذات البعد الإسلامي والإنساني. وفي ذكرى يوم الجيش الأردني " الجيش العربي " نستذكر انجازات قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية على مستوى الوطن وخارج مستوى الوطن لنصرة الشعوب المظلومة والمضطهدة دعماً للسلام في ربوعها ولقد كانت ومازالت قواتنا المسلحة مصدرا أعجاب وتقدير كافة شعوب العالم .ندعو الله أن يحفظ الأردن قوياً عزيزا ًمنيعاً وان يحفظ قيادته الهاشميه المفداة "وكل عام والوطن وقائد الوطن المفدى وولي عهده الامين وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية والشعب الاردني الطيب بالف خير."
نجد لزاماً علينا أن نستذكر هذه الاعياد الوطنية التي تجذر معنى الانتماء وحب الوطن والانتماء للوطن والقياده ، نحتفل فيها وسط انجازات كبيرة ومتعددة في جميع مجالات الحياة وإصلاحات متعددة هدفها الحفاظ على حقوق المواطن وتجذير الديمقراطية والنهوض بالاقتصاد الوطني وجذب الاستثمار والاهتمام بقطاع الشباب ودعم قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية الرائدة. الاحتفال باليوبيل الفضي لجلالتة يجسد التطلعات الهاشميه والامتداد الأصيل لبني هاشم هؤلاء الرجال الغرالميامين الذين كانوا ومازالوا ضمير الأمة ومبعث عزها وفخارها ومحط أنظارها وآمالها ومحور تطلعاتها المستقبلية الطموحة خمس وعشرين عاما من العمل والانجاز والتطور على كافة الاصعدة انجازات وطنية عكست رؤى وتطلعات جلالتة الشاملة لبناء الاردن الحديث. وفي الصعيد الاقليمي والدولي فلقد كانت لجهود جلالته المستمرة والحثيثة المتواصلة من تجاوز الوطن من الغرق بالفوضى والدم والارهاب وذلك خلال مرحلة الربيع العربي ولقد ادار المرحلة بحكمة بالغة وبعقل الحكم ورؤى ثابتة كما ادار ملف العلاقات الاردنية الفلسطينية وارتباطهما بالقضية الفلسطينية ودعمه للقدس والمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس رفضا للخطر الاسرائيلي وتمرير صفقة القرن فكان جلالته قويا صارما واضحا امام ملف القدس بالرغم من الضغوطات التي كانت على الاردن وامام ذلك جاء تاكيد جلالته الصريح الصارم والذي اكد على اللاءات الهاشمية الثلاث جاء ليوكد انة لا للتوطين, لا للوطن البديل, لا لصفقة القرن انها جاءت لتوكد على الثوابت الوطنية السياسية المدافعة عن قضايا الامة وتجسيدا لسيرة الهاشميين في الدفاع عن الاقصى والمقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس, ومواقف مشرفة خلال العدوان الغاشم على غزة وما زال الاردن يقدم ما بوسعه لدعم الاشقاء في فلسطين. في ذكرى الثورة العربية الكبرى نستذكر صاحب هذه الذكرى الشريف الهاشمي الحسين بن علي طيب الله ثراه الذي أطلق الرصاصة الأولى من مكة ثورة على الظلم والجهل والفقر هذه الثورة الجامعة للأمة ذات البعد الإسلامي والإنساني. وفي ذكرى يوم الجيش الأردني " الجيش العربي " نستذكر انجازات قواتنا المسلحة الباسلة والأجهزة الأمنية على مستوى الوطن وخارج مستوى الوطن لنصرة الشعوب المظلومة والمضطهدة دعماً للسلام في ربوعها ولقد كانت ومازالت قواتنا المسلحة مصدرا أعجاب وتقدير كافة شعوب العالم .ندعو الله أن يحفظ الأردن قوياً عزيزا ًمنيعاً وان يحفظ قيادته الهاشميه المفداة "وكل عام والوطن وقائد الوطن المفدى وولي عهده الامين وقواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية والشعب الاردني الطيب بالف خير."
مدار الساعة ـ نشر في 2024/06/08 الساعة 14:52