القيسي يكتب: مقابلة ولي العهد
مدار الساعة ـ نشر في 2024/05/27 الساعة 22:01
المتأمل لكلمات ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبدالله الثاني أمير الشباب وأمير القلوب الذي بحكمته وطريقة تفكيره جعل الجميع يفخر ويعتز به. إنني أتخيّل تلك العقلية والتفكير الناضج، الذي تميّز وأبدع.
نعم بحوار الحكمة والتميز شد أنظار الصغير قبل الكبير، المُتعلم والمُثقف الكثير والكثير الكل في حالة من الإبهار والدهشة، التي كان يحدثها دوماً في حديثه، حيث أصبحت للمُتلقي والمُتابع والسياسي والاقتصادي محور حديثهم مما جعل من كلمات سموه املا ونبراسا ، ماذا أستطيع الكتابة وماذا أكتب؟، شاب هاشمي عمل بجد من أجل بلاده ووطنه، نعم كل أردني وأردنية يقول ويردد في نفسه مقولة ولي عهدنا وأقولها وأرددها إننا لسنا قلقين على مستقبل الأردن أتدرون لماذا؟ لوجود من علمنا حب الوطن وترابه والإخلاص له.يا لها من نظرة قوية لمستقبل مشرق، إنني أتأمل في مكامن هذه الشخصية المُتميزة الطموحة، التي جعلت الكثير والكثير ينبهر بالحكمة والعقلانية والثقافة وسرعة البديهة وحب الوطن، أترى ألا يحق لنا ولي كذلك التباهي به؟أقولها ويقولها غيري بك نباهي الأمم بالفعل المتأمل للوضع الحالي وما تمر به بلادنا من تطورات نراها على أرض الواقع، وما حدث من حكومتنا، ومن ولي عهدنا صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني عرَّاب الرؤية.أما على صعيد العلاقات مع المملكة العربية السعودية، تأكيد ولي العهد هو أن نجاح الشقيقة السعودية هو نجاح للعرب وفي رؤية التجديد والوسطية تضيف إلى زخم الدور الذي تؤديه المملكة وتعززه، يجعلنا نعتز ونفخر ونكتب للتاريخ ما حدث وما سيحدث، جعل العالم ينظر إلينا وأطماع الحاقدين بنا، وكذلك ما يسمع من كلمات وعبارات وحديث لولي العهد ومنها كلمة ولي العهد "لسنا قلقين على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً"، "لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده بالأمس أو اليوم، بل علينا أن ننظر إلى الـ٢٥ عاما القادمين"، "إن مستقبل المملكة مبشر وواعد، وتستحق بلادنا الغالية أكثر مما تحقق"، وقوله "طموحنا أن نبني وطنا أكثر ازدهارا، يجد فيه كل مواطن ما يتمناه".كلمات تدعو إلى السمو والرفعة وبث الطمأنينة في النفوس إذا أردت أن أحدثك عن الوطن أحدثك عن الحسين بن عبدالله الثاني إذا أردت أن أحدثك عن الطموح أحدثك عن الحسين بن عبدالله الثاني. إذا أردت أن أحدثك عن الشموخ أحدثك عن الحسين بن عبد الله الثاني. نعم مما تعلمناه من ولي العهد حب الوطن والطموح والإخلاص والتعاون والحرص على رفعة هذا الوطن، الذي لم يبخل علينا بشيء، تعلمنا التواضع، تعلمنا الحكمة، تعلمنا العزة والرفعة، تعلمنا الكثير. لقد كانت كلماته دروسا تسجل للتاريخ وستعرف الأجيال من هو قائد التغيير والشموخ، أليس ذلك يدعو للفخر؟، شفافية وحرص ودعم للصغير قبل الكبير.نقولها بكل صدق بك نسعد ومعك نحقق طموحنا وحق لكل أردني حقيقة الفخر والاعتزاز بك يا نجل الهاشميين.ختاماً، حفظ الله بلادنا ومليكنا وولي عهدنا ونصر وحقق الرقي لمملكتنا بقيادة حكيمة ورؤى وخطى ثابتة وأكرر (دمت يا وطني شامخا).
نعم بحوار الحكمة والتميز شد أنظار الصغير قبل الكبير، المُتعلم والمُثقف الكثير والكثير الكل في حالة من الإبهار والدهشة، التي كان يحدثها دوماً في حديثه، حيث أصبحت للمُتلقي والمُتابع والسياسي والاقتصادي محور حديثهم مما جعل من كلمات سموه املا ونبراسا ، ماذا أستطيع الكتابة وماذا أكتب؟، شاب هاشمي عمل بجد من أجل بلاده ووطنه، نعم كل أردني وأردنية يقول ويردد في نفسه مقولة ولي عهدنا وأقولها وأرددها إننا لسنا قلقين على مستقبل الأردن أتدرون لماذا؟ لوجود من علمنا حب الوطن وترابه والإخلاص له.يا لها من نظرة قوية لمستقبل مشرق، إنني أتأمل في مكامن هذه الشخصية المُتميزة الطموحة، التي جعلت الكثير والكثير ينبهر بالحكمة والعقلانية والثقافة وسرعة البديهة وحب الوطن، أترى ألا يحق لنا ولي كذلك التباهي به؟أقولها ويقولها غيري بك نباهي الأمم بالفعل المتأمل للوضع الحالي وما تمر به بلادنا من تطورات نراها على أرض الواقع، وما حدث من حكومتنا، ومن ولي عهدنا صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني عرَّاب الرؤية.أما على صعيد العلاقات مع المملكة العربية السعودية، تأكيد ولي العهد هو أن نجاح الشقيقة السعودية هو نجاح للعرب وفي رؤية التجديد والوسطية تضيف إلى زخم الدور الذي تؤديه المملكة وتعززه، يجعلنا نعتز ونفخر ونكتب للتاريخ ما حدث وما سيحدث، جعل العالم ينظر إلينا وأطماع الحاقدين بنا، وكذلك ما يسمع من كلمات وعبارات وحديث لولي العهد ومنها كلمة ولي العهد "لسنا قلقين على مستقبل المملكة، بل نتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقاً"، "لن ننظر إلى ما قد فقدناه أو نفقده بالأمس أو اليوم، بل علينا أن ننظر إلى الـ٢٥ عاما القادمين"، "إن مستقبل المملكة مبشر وواعد، وتستحق بلادنا الغالية أكثر مما تحقق"، وقوله "طموحنا أن نبني وطنا أكثر ازدهارا، يجد فيه كل مواطن ما يتمناه".كلمات تدعو إلى السمو والرفعة وبث الطمأنينة في النفوس إذا أردت أن أحدثك عن الوطن أحدثك عن الحسين بن عبدالله الثاني إذا أردت أن أحدثك عن الطموح أحدثك عن الحسين بن عبدالله الثاني. إذا أردت أن أحدثك عن الشموخ أحدثك عن الحسين بن عبد الله الثاني. نعم مما تعلمناه من ولي العهد حب الوطن والطموح والإخلاص والتعاون والحرص على رفعة هذا الوطن، الذي لم يبخل علينا بشيء، تعلمنا التواضع، تعلمنا الحكمة، تعلمنا العزة والرفعة، تعلمنا الكثير. لقد كانت كلماته دروسا تسجل للتاريخ وستعرف الأجيال من هو قائد التغيير والشموخ، أليس ذلك يدعو للفخر؟، شفافية وحرص ودعم للصغير قبل الكبير.نقولها بكل صدق بك نسعد ومعك نحقق طموحنا وحق لكل أردني حقيقة الفخر والاعتزاز بك يا نجل الهاشميين.ختاماً، حفظ الله بلادنا ومليكنا وولي عهدنا ونصر وحقق الرقي لمملكتنا بقيادة حكيمة ورؤى وخطى ثابتة وأكرر (دمت يا وطني شامخا).
مدار الساعة ـ نشر في 2024/05/27 الساعة 22:01