الخصاونة يكتب: الاستقلال.. عزيمة ونهوض
مدار الساعة ـ نشر في 2024/05/23 الساعة 18:19
جلالة الملك عبدالله الثاني حامل راية الأمة، ووريث مجد الثورة العربية الكبرى، وحامي الاستقلال والقدس، يعيد كتابة التاريخ بمواقفه القومية الثابتة فينتصر للحق العربي وقضيته المركزية " القضية الفلسطينية ".
والاستقلال عيد للإنجازات والنهضة والتنمية، ويؤكد صدق عزيمة وصلابة إرادة الأردن قيادة وحكومة وشعبا، للسير قدما تجاه التقدم والعطاء.
وقصة الاستقلال قصة نظيفة، لم تحمل فيها راية سوى رايه الخير والعطاء والفداء من أجل المبادىء والقيم، فلم يسع الأردن يوما للشر ولم يتقاعس عن واجب، حفظ العهود ونصر الأهل والاخوة.
وتخليد ذكرى الاستقلال يعد مناسبة وطنية لاستلام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة، خدمة للوطن وإعلاء مكانته وصيانة وحدته والمحافظة على هويته ومقوماته، وتعزيز نهضته،
ويذكرنا الاستقلال بالتاريخ البعيد والقريب الذي استقر في قلوبنا نبضا وفي انفسنا ضميرا وفي ذاكرتنا سفرا يحكي قصة الأجداد والاباء المضمخة بدماء الشهداء الذين ضحوا من أجل حرية الوطن وكرامته ومستقبل أبنائه.
والاستقلال يذكرنا كيف استطاع الملك عبدالله الأول الملك المؤسس، أن ينقذ الأردن من براثن وعد بلفور، واستطاع بحكمته وحنكته أن يؤسس الأردن العربي الذي أعاد كتابة التاريخ بمواقفه القومية الثابتة وانتصاره للحق العربي.
والاستقلال عيد للإنجازات والنهضة والتنمية، ويؤكد صدق عزيمة وصلابة إرادة الأردن قيادة وحكومة وشعبا، للسير قدما تجاه التقدم والعطاء.
وقصة الاستقلال قصة نظيفة، لم تحمل فيها راية سوى رايه الخير والعطاء والفداء من أجل المبادىء والقيم، فلم يسع الأردن يوما للشر ولم يتقاعس عن واجب، حفظ العهود ونصر الأهل والاخوة.
وتخليد ذكرى الاستقلال يعد مناسبة وطنية لاستلام ما تنطوي عليه من قيم سامية وغايات نبيلة، خدمة للوطن وإعلاء مكانته وصيانة وحدته والمحافظة على هويته ومقوماته، وتعزيز نهضته،
ويذكرنا الاستقلال بالتاريخ البعيد والقريب الذي استقر في قلوبنا نبضا وفي انفسنا ضميرا وفي ذاكرتنا سفرا يحكي قصة الأجداد والاباء المضمخة بدماء الشهداء الذين ضحوا من أجل حرية الوطن وكرامته ومستقبل أبنائه.
والاستقلال يذكرنا كيف استطاع الملك عبدالله الأول الملك المؤسس، أن ينقذ الأردن من براثن وعد بلفور، واستطاع بحكمته وحنكته أن يؤسس الأردن العربي الذي أعاد كتابة التاريخ بمواقفه القومية الثابتة وانتصاره للحق العربي.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/05/23 الساعة 18:19