نقابة الفنانين الأردنيين: وصول الفيلم الأردني (جميلة) للحاكم مسعود لنهائي جائزة مهرجان كان السينمائي فخر كبير
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/20 الساعة 21:44
مدار الساعة -هنأ نقيب الفنانين الاردنيين المخرج محمد العبادي وصول الفيلم الأردني "جميلة؟" لمؤلفه ومخرجه الفنان الحاكم مسعود للمنافسة على نهائي جائزة مهرجان كان السينمائي العالمي عن فئة الأفلام القصيرة ذات الإنتاج المحدود.
وقال العبادي إن العمل الأردني ينافس منذ زمن في المحافل الدولية والعالمية، وأن النقابة لن تألو جهدا في دعم الفنان والفن الأردني للوصول به إلى مصاف الدول، للارتقاء بالمسيرة الفنية الأردنية، وإذكاء الوعي والإرتقاء بالذائقة الفنية المجتمعية، من خلال تقديم أعمال على مستوى عالي من الحرفية والمهنية.
وأعرب العبادي عن أمله وأسرة النقابة بنيل فيلم الفيلم الأردني "جميلة؟" لمؤلفه ومخرجه الفنان الحاكم مسعود جائزة مهرجان كان السينمائي، متنميا للقائمين عليه مزيدا من التقدم والنجاح.وحل فيلم "جميلة؟" واحدا من بين عدد من الأفلام العالمية التي تتنافس على جائزة مهرجان كان السينمائي العالمي بعد وصوله للمرحلة النهائية للتنافس، وهو الفيلم الأردني الوحيد الذي استطاع اجتيازه جميع المراحل السابقة للترشح والمنافسة، بعد نيله استحسان وإعجاب لجان التحكيم من مختلف الجوانب.
ويحاكي الفيلم وفقا لمسعود الاغتراب في دواخلنا، بتجسيد من مجموعة من الشباب في مواجهة عدد من التحديات والتغيرات التي تعترضهم أثناء رحلتهم، ليكتشفوا في نهاية رحلة البحث عن الذات أن الضوء في نهاية النفق هو البحث بعينه.
وتتجلى القصة من خلال مجموعة متنوعة من الشخصيات التي تواجه العديد من التحديات والتغيرات أثناء رحلتها، والتي تكتشف عندما تصل إلى نهاية الرحلة أن البحث عن الذات قد يشكل تحديًا كبيرًا ويستغرق وقتًا طويلًا، لكنها تدرك أن المحاولة نفسها تمثل الأمل، وأن مواجهة المخاوف والتهديدات والتحديات بحد ذاتها خطوة نحو تجاوز الاغتراب الداخلي في أعماقنا، وأنّه رغم الصعوبات التي قد تواجه المجموعة، إلا أن المحاولة المستمرة والإصرار على الوصول إلى النهاية تعكس قوة الأمل والإيمان بأن هناك ضوء في نهاية النفق.
وقال مسعود إن الفيلم جاء بدعم "لومينوس" لصناعة الافلام، واشترك فيه مجموعة من الممثلين الناشئين الشباب من خريجي الاختصاص من قسم صناعة الأفلام، كما اشتركت فيه مجموعة من المحترفين ضمن طاقم العمل الفني بوصف ذلك دعمًا للفيلم محدود الإنتاج.
ووجه مسعود الشكر أجزله لكلية لومينوس الإعلامية، والهيئة الملكية للأفلام لاستخراج التصاريح اللازمة، وعائلة أل خطاب في منطقة الذهيبة الغربية، ولكل من الدكتورة أرين الشرعة وأسامة المنوفي والفنان مروان الصالحي وظاهر الكسواني ونهى عبد الوهاب ورزان الشاعر وضياء حجاب ورمزي بندورة واسامة النابلسي، وجميع من ساهم في إنجاح الفيلم، إضافة إلى توجيهه شكرًا خاصًّا لنقابة الفنانين الأردنيين التي ينتمي إليها عضوًا فاعلًا في شعبة الإخراج، ممثلة بنقيبها والمجلس والعاملين.
وفيلم "جميلة؟" لمؤلفه ومخرجه الحاكم مسعود، شارك فيه كل من: منتج/ملحن الموسيقى: كريس موليندر، ومدير التصوير: حمزة سبيتان، ومصمم الإنتاج: مي خليلي والحاكم مسعود، والمحرر: مروان عبد الرحمن، ومساعد المخرج: رنيم فضه، والمنتج المساعد: قصي محمود، والمدير الفني: هند البشيتي، ومصمم الأزياء: فيصل زوايدة، وكاميرا: عون بريحي وأحمد العاشق، والإضاءة: عبد الله سليم، ومساعد الإضاءة: يزن الكسبة، وحمزة المراشدة ، ويوسف القهوجي وفنان الشعر/المكياج: سيرين المشارفة وفنان القصة المصورة: سائد عبد الحفيظ وتصميم البوستر الدعائي: مهنا مهنا.
وشارك في التمثيل كل من: علي الخطاب ومنى كيلاني و تالا شعراوي ، وفيصل زوايدة، ويوسف شوابكه ، وكينا ارشيدات ، ورهف فضه ، وهاجر عبدات، ومحمد الكيلاني ، وعلاء الدحلة ، وعبد الله قاسم وزهدي الدلع ، وهند البشيتي ، ورسول الفيومي, ومالك الكيلاني ، وجنى الرفاعي ، وكريس موليندر.
يشار إلى أن مهرجان كان السينمائي العالمي حدث دولي مخصص للاحتفال وتشجيع صانعي الأفلام المستقلين من جميع أنحاء العالم، ويوفر منصة فريدة للفنانين المستقلين لعرض أعمالهم عبر فئات مختلفة، ما يمكنهم من اكتساب الشهرة والتقدير في صناعة السينما. وهو يميز نفسه عن مهرجان كان السينمائي الأكثر شهرة من خلال التركيز على المواهب الناشئة وسرد القصص المبتكرة. يوفر الحدث فرصًا للتواصل والتعاون والتوزيع، بهدف تعزيز مجتمع نابض بالحياة من الأفراد المبدعين. ويلعب المهرجان دورًا محوريًّا في تسليط الضوء على الأصوات والرؤى المتنوعة داخل المشهد السينمائي العالمي.
وقال العبادي إن العمل الأردني ينافس منذ زمن في المحافل الدولية والعالمية، وأن النقابة لن تألو جهدا في دعم الفنان والفن الأردني للوصول به إلى مصاف الدول، للارتقاء بالمسيرة الفنية الأردنية، وإذكاء الوعي والإرتقاء بالذائقة الفنية المجتمعية، من خلال تقديم أعمال على مستوى عالي من الحرفية والمهنية.
وأعرب العبادي عن أمله وأسرة النقابة بنيل فيلم الفيلم الأردني "جميلة؟" لمؤلفه ومخرجه الفنان الحاكم مسعود جائزة مهرجان كان السينمائي، متنميا للقائمين عليه مزيدا من التقدم والنجاح.وحل فيلم "جميلة؟" واحدا من بين عدد من الأفلام العالمية التي تتنافس على جائزة مهرجان كان السينمائي العالمي بعد وصوله للمرحلة النهائية للتنافس، وهو الفيلم الأردني الوحيد الذي استطاع اجتيازه جميع المراحل السابقة للترشح والمنافسة، بعد نيله استحسان وإعجاب لجان التحكيم من مختلف الجوانب.
ويحاكي الفيلم وفقا لمسعود الاغتراب في دواخلنا، بتجسيد من مجموعة من الشباب في مواجهة عدد من التحديات والتغيرات التي تعترضهم أثناء رحلتهم، ليكتشفوا في نهاية رحلة البحث عن الذات أن الضوء في نهاية النفق هو البحث بعينه.
وتتجلى القصة من خلال مجموعة متنوعة من الشخصيات التي تواجه العديد من التحديات والتغيرات أثناء رحلتها، والتي تكتشف عندما تصل إلى نهاية الرحلة أن البحث عن الذات قد يشكل تحديًا كبيرًا ويستغرق وقتًا طويلًا، لكنها تدرك أن المحاولة نفسها تمثل الأمل، وأن مواجهة المخاوف والتهديدات والتحديات بحد ذاتها خطوة نحو تجاوز الاغتراب الداخلي في أعماقنا، وأنّه رغم الصعوبات التي قد تواجه المجموعة، إلا أن المحاولة المستمرة والإصرار على الوصول إلى النهاية تعكس قوة الأمل والإيمان بأن هناك ضوء في نهاية النفق.
وقال مسعود إن الفيلم جاء بدعم "لومينوس" لصناعة الافلام، واشترك فيه مجموعة من الممثلين الناشئين الشباب من خريجي الاختصاص من قسم صناعة الأفلام، كما اشتركت فيه مجموعة من المحترفين ضمن طاقم العمل الفني بوصف ذلك دعمًا للفيلم محدود الإنتاج.
ووجه مسعود الشكر أجزله لكلية لومينوس الإعلامية، والهيئة الملكية للأفلام لاستخراج التصاريح اللازمة، وعائلة أل خطاب في منطقة الذهيبة الغربية، ولكل من الدكتورة أرين الشرعة وأسامة المنوفي والفنان مروان الصالحي وظاهر الكسواني ونهى عبد الوهاب ورزان الشاعر وضياء حجاب ورمزي بندورة واسامة النابلسي، وجميع من ساهم في إنجاح الفيلم، إضافة إلى توجيهه شكرًا خاصًّا لنقابة الفنانين الأردنيين التي ينتمي إليها عضوًا فاعلًا في شعبة الإخراج، ممثلة بنقيبها والمجلس والعاملين.
وفيلم "جميلة؟" لمؤلفه ومخرجه الحاكم مسعود، شارك فيه كل من: منتج/ملحن الموسيقى: كريس موليندر، ومدير التصوير: حمزة سبيتان، ومصمم الإنتاج: مي خليلي والحاكم مسعود، والمحرر: مروان عبد الرحمن، ومساعد المخرج: رنيم فضه، والمنتج المساعد: قصي محمود، والمدير الفني: هند البشيتي، ومصمم الأزياء: فيصل زوايدة، وكاميرا: عون بريحي وأحمد العاشق، والإضاءة: عبد الله سليم، ومساعد الإضاءة: يزن الكسبة، وحمزة المراشدة ، ويوسف القهوجي وفنان الشعر/المكياج: سيرين المشارفة وفنان القصة المصورة: سائد عبد الحفيظ وتصميم البوستر الدعائي: مهنا مهنا.
وشارك في التمثيل كل من: علي الخطاب ومنى كيلاني و تالا شعراوي ، وفيصل زوايدة، ويوسف شوابكه ، وكينا ارشيدات ، ورهف فضه ، وهاجر عبدات، ومحمد الكيلاني ، وعلاء الدحلة ، وعبد الله قاسم وزهدي الدلع ، وهند البشيتي ، ورسول الفيومي, ومالك الكيلاني ، وجنى الرفاعي ، وكريس موليندر.
يشار إلى أن مهرجان كان السينمائي العالمي حدث دولي مخصص للاحتفال وتشجيع صانعي الأفلام المستقلين من جميع أنحاء العالم، ويوفر منصة فريدة للفنانين المستقلين لعرض أعمالهم عبر فئات مختلفة، ما يمكنهم من اكتساب الشهرة والتقدير في صناعة السينما. وهو يميز نفسه عن مهرجان كان السينمائي الأكثر شهرة من خلال التركيز على المواهب الناشئة وسرد القصص المبتكرة. يوفر الحدث فرصًا للتواصل والتعاون والتوزيع، بهدف تعزيز مجتمع نابض بالحياة من الأفراد المبدعين. ويلعب المهرجان دورًا محوريًّا في تسليط الضوء على الأصوات والرؤى المتنوعة داخل المشهد السينمائي العالمي.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/20 الساعة 21:44