الطلافحة يكتب: غريب وعجيب أمر قنوات عربية كبرى..
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 20:16
القنوات وضعت العلم الأردني خلف المذيع وبدأت باستضافة المحللين للحديث عن أمن واستقرار الأردن !!
القنوات تستضيف المحلل تلو الآخر وتستخدم مقاطع الفيديو التي تظهر " الاحتكاك الطبيعي " بين الأمن والمتظاهرين في الرابية
الشريط المكتوب على شاشات تلك القنوات يقول إن الأردنيين مستمرون منذ 10 أيام بالوقوف نصرة لغزة والصحيح أن الأردنيين ومنذ ٧ أكتوبر لم يغادروا الشارع تضامنا مع غزة ليس فقط في الرابية وإنما في كافة محافظات المملكة
حوار مذيعي تلك القنوات " مسموم" ويحاولون الحديث عن التركيبة السكانية في الأردن من خلال استخدام مصطلحات "أردنيون أصليون وأردنيون من أصل فلسطينيين"، حتى أن بعض القنوات تطرقت للحديث عن أيلول ..
يصبون الزيت على النار ويحاولون تصوير الأوضاع الأمنية في الأردن بأنها غير مستقرة..
القنوات تستخدم مصطلحات الفوضى والدمار أثناء تطرقهم للحديث عن الوقفات التضامنية
الوقفات التضامنية مع فلسطين يشارك بها الأردنيون من كافة الأصول والمنابت وهي تعبر عن موقف الأردن وقيادته الواضح منذ بدء الحرب
لا توتر في الرابية ولا خوف ولا تخريب.. رجال الأمن العام قادرون على حماية المتظاهرين والممتلكات العامة وضبط كل من يحاول الخروج عن الهدف السامي لتلك الوقفات..
الأردن تجاوز أصعب الظروف عبر تاريخه بهمة شعبة وتماسكه وأمنه وقيادته..
الأردن قادر على حماية نفسه بنفسه بلا تضامن أو تحليل من الآخرين
الأردن قادر على حماية أمنه وأمن دول تلك القنوات.. والتاريخ يشهد
القنوات تستضيف المحلل تلو الآخر وتستخدم مقاطع الفيديو التي تظهر " الاحتكاك الطبيعي " بين الأمن والمتظاهرين في الرابية
الشريط المكتوب على شاشات تلك القنوات يقول إن الأردنيين مستمرون منذ 10 أيام بالوقوف نصرة لغزة والصحيح أن الأردنيين ومنذ ٧ أكتوبر لم يغادروا الشارع تضامنا مع غزة ليس فقط في الرابية وإنما في كافة محافظات المملكة
حوار مذيعي تلك القنوات " مسموم" ويحاولون الحديث عن التركيبة السكانية في الأردن من خلال استخدام مصطلحات "أردنيون أصليون وأردنيون من أصل فلسطينيين"، حتى أن بعض القنوات تطرقت للحديث عن أيلول ..
يصبون الزيت على النار ويحاولون تصوير الأوضاع الأمنية في الأردن بأنها غير مستقرة..
القنوات تستخدم مصطلحات الفوضى والدمار أثناء تطرقهم للحديث عن الوقفات التضامنية
الوقفات التضامنية مع فلسطين يشارك بها الأردنيون من كافة الأصول والمنابت وهي تعبر عن موقف الأردن وقيادته الواضح منذ بدء الحرب
لا توتر في الرابية ولا خوف ولا تخريب.. رجال الأمن العام قادرون على حماية المتظاهرين والممتلكات العامة وضبط كل من يحاول الخروج عن الهدف السامي لتلك الوقفات..
الأردن تجاوز أصعب الظروف عبر تاريخه بهمة شعبة وتماسكه وأمنه وقيادته..
الأردن قادر على حماية نفسه بنفسه بلا تضامن أو تحليل من الآخرين
الأردن قادر على حماية أمنه وأمن دول تلك القنوات.. والتاريخ يشهد
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 20:16