السويلميين يكتب: متى سنعرف
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 20:12
أن العدو الحقيقي للدولة الأردنية والدولة العربية والعروبة والإسلام، إيران والحركات التي توظفها لخدمة مصالحها فقط، وليس لها هدف سوى تصدير الثورة الإيرانية.
فكل ما يحدث في المنطقة كانت إيران سبب فيه، فسوريا هجرت شعبها وقتلتهم لخدمة نظام تدعمه إيران ومصالحها، ولبنان يعيش أزمات سياسية بعد تغلغل حزب الخراب والدمار خدمة لإيران ومصالحها، أما دولة اليمن فأنها أصبحت عنواناً للدمار والقتل والتشريد والتهجير.أما العراق فأنه أصبح لا حول له ولا قوة وليس له أي قدرة على حماية أراضيه وتتحكم إيران بالمليشيات التي تتحكم فيه وتوجهه.لماذا لا يتم مواجهة المصالح الإيرانية في المنطقة وضرب مصالحها وضرب مواقعها النووية، لماذا لا يتم ضرب مواقع الحركات الإيرانية في المنطقة.وفي النهاية، فلتسقط إيران وجميع حلفائها الذين يعملون لمحاربة الدول العربية والإسلام، فلتسقط كل الحركات التي لم تقدم سوى الدمار والهلاك للشعوب العربية، وليضرب الأردن بيد من حديد كل من يحاول أن يهدده كائن من كان، فالأردن أولاً وأخيراً، وليحرق كل من يدّعي حماية الكذب والدمار إيران وأعوانها.لماذا لا تقوم إيران وسوريا ولبنان بالتحالف لضرب اسرائيل ومحاربتها حتى تحقق الاحلام التي تخدع بها العقول ودعواتها لتحرير فلسطين والقدس، ولماذا لا ترد سوريا على الضربات الاسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية... ولماذا؟... ولماذا؟... ولماذا؟، باعتقادي أنه لا داعي للرد، فإسرائيل ليست عدوتهم وإنما الدول العربية والشعوب العربية، وخصوصاً الشعوب الحرة القوية والتي يعملوا بكل ما أمتلكوا من قوة للتحريض عليها ومحاولتهم شق الصفوف العربية والأردنية، فالأردن يتعرض لحملات تشويه لصورته ومواقفه وتضحياته من أجل غزة والتي تكشف حقيقة دورهم المشبوه والذي لا يعبر عن وجدان الشعوب الأصلية التي تحترم عروبتها، وهم يحاربون كل دور شريف قوي دفاعاً عن فلسطين لأن ذلك يكشف حقيقتهم.
فكل ما يحدث في المنطقة كانت إيران سبب فيه، فسوريا هجرت شعبها وقتلتهم لخدمة نظام تدعمه إيران ومصالحها، ولبنان يعيش أزمات سياسية بعد تغلغل حزب الخراب والدمار خدمة لإيران ومصالحها، أما دولة اليمن فأنها أصبحت عنواناً للدمار والقتل والتشريد والتهجير.أما العراق فأنه أصبح لا حول له ولا قوة وليس له أي قدرة على حماية أراضيه وتتحكم إيران بالمليشيات التي تتحكم فيه وتوجهه.لماذا لا يتم مواجهة المصالح الإيرانية في المنطقة وضرب مصالحها وضرب مواقعها النووية، لماذا لا يتم ضرب مواقع الحركات الإيرانية في المنطقة.وفي النهاية، فلتسقط إيران وجميع حلفائها الذين يعملون لمحاربة الدول العربية والإسلام، فلتسقط كل الحركات التي لم تقدم سوى الدمار والهلاك للشعوب العربية، وليضرب الأردن بيد من حديد كل من يحاول أن يهدده كائن من كان، فالأردن أولاً وأخيراً، وليحرق كل من يدّعي حماية الكذب والدمار إيران وأعوانها.لماذا لا تقوم إيران وسوريا ولبنان بالتحالف لضرب اسرائيل ومحاربتها حتى تحقق الاحلام التي تخدع بها العقول ودعواتها لتحرير فلسطين والقدس، ولماذا لا ترد سوريا على الضربات الاسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية... ولماذا؟... ولماذا؟... ولماذا؟، باعتقادي أنه لا داعي للرد، فإسرائيل ليست عدوتهم وإنما الدول العربية والشعوب العربية، وخصوصاً الشعوب الحرة القوية والتي يعملوا بكل ما أمتلكوا من قوة للتحريض عليها ومحاولتهم شق الصفوف العربية والأردنية، فالأردن يتعرض لحملات تشويه لصورته ومواقفه وتضحياته من أجل غزة والتي تكشف حقيقة دورهم المشبوه والذي لا يعبر عن وجدان الشعوب الأصلية التي تحترم عروبتها، وهم يحاربون كل دور شريف قوي دفاعاً عن فلسطين لأن ذلك يكشف حقيقتهم.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 20:12