المواجدة تكتب: أيها الطامعون نخبركم، الأردن لن يهتز
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 11:04
إلى دعاة الرمادية واللون القاتم ودعاة الظلامية والفتنه ، ليس لكم طريق للعبث بأمن الأردن إحذروا الفتنة الهدامة ، شعوب حولنا وهم كُثر خرجوا كما خرجتم ولكن سرعان ما تحولت إلى النار في الهشيم ، عندما إمتلكت الأمن خرجت لتُسلم وتنصروا من ندعوا الله أن ينصرهم فالذي لايملك الإنسانية في هذا العالم عادت له روح الإنسانية وانتصرت على روح الانتقام والحقد التي أنكرت حق الإنسان الفلسطيني في قطاع غزه من الحياة ومقوماتها
اليوم جميعا نحن في الأردن نقف إلى جانب إخواننا في قطاع غزه ضد هذه الإباده ومرتكبيها وضد هذه الدموية التي يندى لها جبين الإنسانية جمعاء ، دعونا إذا أردنا أن ننصرهم بحق أن لانعبث بأمن الأردن وأن لا نتبنى الاجندة الخارجية بجهالة ، يدفعنا الحماس عندما يمتلىء الشارع فتأخذنا العزةُ بالإثم لنصبح ضد بعضنا البعض ، ونقوم بالإعتداء والتحريض على الأردن وعلى رجال الأمن والذين هم منكم وليس من الخارج وهم الذين رسموا لكم الصورة الإنسانية والامنية التي تساهم بشكل حضاري بدعمكم من أجل نصرة الاهل في قطاع غزه والتي تحولت بفعل آلة الحرب الإسرائيلية إلى طوفان من الدم لتسيل الدموع لأجلهم وترفع الاكفة إلى الله متضرعين بدعاء النصر لهم
ما يجري الآن أمامنا يدفعنا جميعا لنتوحد من أجل أن نساهم بحفظ الأمن العام والسلم الاهلي من خلال الوعي الذي يُحتم علينا حماية البلاد والعباد ، ولنكن بعيدين عن الأجندة الخارجية التي تريد النيل من استقرار الأردن ورموزه الوطنية ، وعدم رفع الشعارات المؤججة للشارع مما سيؤدي إلى إرتدادها إلى الداخل الأردني ،
وهناك حكمه قديمه تقول العليق عند الغار ما بنفع ، المراد أن نكون متيقظين للعابثين بأمن الأردن والطامعين إلى جر الأردن إلى أتون الفوضى والخراب والفتنة علينا الحذر في الأردن حتى ننتصر لغزه أن نفوت الفرصة على المتربصين بنا من الداخل ومن وراء الحدود الأردن تحكمه الاتفاقيات الدوليه وليس من السهولة القيام بما يرتد عليه سلبا هناك جهات من وراء الحدود تستغل ما نقوم به من أجل غزة لإيجاد موطىء قدم لها لنشر الفوضى والخراب
احذروا من الدور الدوار لبث الفتنة في الاردن هناك من هم خلفنا يحملون الفكر الأيدولوجي والسلاح لسلب الأردن أمنه وهذا يحتم علينا جميعا أن نكون كالصخرة التي تتحطم عليها تلك المؤامرات والأيادي الخبيثة ويكون سعينا إفشال مخططاتهم التي تستغل موقفنا في الشارع لنصرة غزه لا بد أن نعي أن القياده الهاشمية تمتلك من الأدوات التي تستطيع من خلالها إجبار هذا الكيان المتطرف للتوقف عن إستهتاره بحياة وحقوق الشعب الفلسطيني والضغط لوقف نزيف الدم من أجل ذلك علينا أن نبقى يداً واحده ملتفين خلف القياده الهاشميه لنشكل الضغط الأكبر على هذا الكيان الذي لا يقيم للإنسانية وزناً وأن نكون جبهة واحده ضد من هم وراء الحدود ينتظرون الفرصة للنيل من الأردن وامنه واستقراره وشعبه الحذر الحذر الأردن لن يهتز
اليوم جميعا نحن في الأردن نقف إلى جانب إخواننا في قطاع غزه ضد هذه الإباده ومرتكبيها وضد هذه الدموية التي يندى لها جبين الإنسانية جمعاء ، دعونا إذا أردنا أن ننصرهم بحق أن لانعبث بأمن الأردن وأن لا نتبنى الاجندة الخارجية بجهالة ، يدفعنا الحماس عندما يمتلىء الشارع فتأخذنا العزةُ بالإثم لنصبح ضد بعضنا البعض ، ونقوم بالإعتداء والتحريض على الأردن وعلى رجال الأمن والذين هم منكم وليس من الخارج وهم الذين رسموا لكم الصورة الإنسانية والامنية التي تساهم بشكل حضاري بدعمكم من أجل نصرة الاهل في قطاع غزه والتي تحولت بفعل آلة الحرب الإسرائيلية إلى طوفان من الدم لتسيل الدموع لأجلهم وترفع الاكفة إلى الله متضرعين بدعاء النصر لهم
ما يجري الآن أمامنا يدفعنا جميعا لنتوحد من أجل أن نساهم بحفظ الأمن العام والسلم الاهلي من خلال الوعي الذي يُحتم علينا حماية البلاد والعباد ، ولنكن بعيدين عن الأجندة الخارجية التي تريد النيل من استقرار الأردن ورموزه الوطنية ، وعدم رفع الشعارات المؤججة للشارع مما سيؤدي إلى إرتدادها إلى الداخل الأردني ،
وهناك حكمه قديمه تقول العليق عند الغار ما بنفع ، المراد أن نكون متيقظين للعابثين بأمن الأردن والطامعين إلى جر الأردن إلى أتون الفوضى والخراب والفتنة علينا الحذر في الأردن حتى ننتصر لغزه أن نفوت الفرصة على المتربصين بنا من الداخل ومن وراء الحدود الأردن تحكمه الاتفاقيات الدوليه وليس من السهولة القيام بما يرتد عليه سلبا هناك جهات من وراء الحدود تستغل ما نقوم به من أجل غزة لإيجاد موطىء قدم لها لنشر الفوضى والخراب
احذروا من الدور الدوار لبث الفتنة في الاردن هناك من هم خلفنا يحملون الفكر الأيدولوجي والسلاح لسلب الأردن أمنه وهذا يحتم علينا جميعا أن نكون كالصخرة التي تتحطم عليها تلك المؤامرات والأيادي الخبيثة ويكون سعينا إفشال مخططاتهم التي تستغل موقفنا في الشارع لنصرة غزه لا بد أن نعي أن القياده الهاشمية تمتلك من الأدوات التي تستطيع من خلالها إجبار هذا الكيان المتطرف للتوقف عن إستهتاره بحياة وحقوق الشعب الفلسطيني والضغط لوقف نزيف الدم من أجل ذلك علينا أن نبقى يداً واحده ملتفين خلف القياده الهاشميه لنشكل الضغط الأكبر على هذا الكيان الذي لا يقيم للإنسانية وزناً وأن نكون جبهة واحده ضد من هم وراء الحدود ينتظرون الفرصة للنيل من الأردن وامنه واستقراره وشعبه الحذر الحذر الأردن لن يهتز
مدار الساعة ـ نشر في 2024/04/03 الساعة 11:04