معدي تكتب: الأمن المجتمعي ركيزة اي دولة
مدار الساعة ـ نشر في 2018/08/02 الساعة 17:35
محامية مادلين معدي *
الأمن المجتمعي هو ركيزة اي دولة لاستعادة توازنها الفكري والاقتصادي والسياسي والعسكري فهو الذي يضمن لأي بلد العيش بكرامه و حرية و عداله و قبول الاخر و السلام و الاستقرار
فالأمن المجتمعي هو المتطلب الأساسي لوحدة ابناء البلد الواحد فعليه يجب على كل فرد لديه روح الانتماء و الوفاء و الولاء لبلده و ل مليكه النهوض بواجباته و الارتقاء بها لاعلى المستويات و بكل المجالات لتحقيق العداله الاجتماعيه و السياسيه و الاقتصاديه فعلينا النهوض بالمنظومة التعليمية و الثقافيه بكل المجالات و علينا التحلي بالتعاليم الدينيه السماويه السمحه و تطبيقها على ارض الواقع لأننا شبعنا تنظيرا دون تطبيق. وهناك مسؤولية كبيرة على ابناء الوطن المتعلمين بتوعية أفراد المجتمع كافه بضرورة الوحده و الوقوف صفا واحدا ضد تداعيات الشر التي تستغل العاطفه الدينيه لديهم وتستغلها شر استغلال مع الاسف لضعف ايماننا بأنفسنا. كما و يجب ان لا نغفل الدور الهام لوسائل التواصل الاجتماعي و أهمها الاعلام الاليكتروني بضرورة توحيد صفوف ابناء البلد الواحد لتحقيق أهداف الأمن المجتمعي و الابتعاد عن التطرّف و الاٍرهاب و التشكيك كما لدور المنظمات الدوليه في تعزيز السلم المدني و أثر التعايش الديني ايضا مساهمته واضحه بتحقيق الأمن المجتمعي و لا نغفل ابدا دور القيادات الفكريه و منظمات المجتمع المدني في تعزيز السلم المجتمعي من خلال ارتباط مفهوم الأمن و التنمية و استراتيجية مكافحة التطرّف و الاٍرهاب لتأمين أمن المجتمع
فالتجربة الاردنيه هي الرائده بهذا المجال بين جميع الدول العربية فعلا كلنا فخر بأبناء وطننا النشامى و النشميات بكل الميادين و الاصعده لتميزهم و تفوقهم الدائم على أقرانهم من الدول الاخرى في اي مكان وجدوا به نحن اردنيون حتى النخاع و هذا الامر غير قابل للمساومة و لا للتقويل نحن نتسامى و نفتخر ونعلى بملكنا وكلنا ثقهً به اينما كان ووجد حماه الله ورعاه و نحن نفخر بأردننا الغالي ادام الله علينا نعمة الأمن و الأمان كما و نفخر بأبناء وطننا وحماة وطننا الشرفاء كل بمكانه له منا كل التقدير و الاحترام كل نشمي و نشميه كلنا نعمل بيد واحده و قلب واحد و هدف واحد حماية وطننا و مليكنا و شعبنا من اي شر لا سمح الله.. ونحن لهم بالمرصاد بإذن الله هذه هي البصمة الاردنية الهاشمية التي لها ترفع القبعات محليا واقليميا ودوليا.. * مديرة أكاديمية النسر للاستشارات والتدريب والتطوير المجتمعي
فالأمن المجتمعي هو المتطلب الأساسي لوحدة ابناء البلد الواحد فعليه يجب على كل فرد لديه روح الانتماء و الوفاء و الولاء لبلده و ل مليكه النهوض بواجباته و الارتقاء بها لاعلى المستويات و بكل المجالات لتحقيق العداله الاجتماعيه و السياسيه و الاقتصاديه فعلينا النهوض بالمنظومة التعليمية و الثقافيه بكل المجالات و علينا التحلي بالتعاليم الدينيه السماويه السمحه و تطبيقها على ارض الواقع لأننا شبعنا تنظيرا دون تطبيق. وهناك مسؤولية كبيرة على ابناء الوطن المتعلمين بتوعية أفراد المجتمع كافه بضرورة الوحده و الوقوف صفا واحدا ضد تداعيات الشر التي تستغل العاطفه الدينيه لديهم وتستغلها شر استغلال مع الاسف لضعف ايماننا بأنفسنا. كما و يجب ان لا نغفل الدور الهام لوسائل التواصل الاجتماعي و أهمها الاعلام الاليكتروني بضرورة توحيد صفوف ابناء البلد الواحد لتحقيق أهداف الأمن المجتمعي و الابتعاد عن التطرّف و الاٍرهاب و التشكيك كما لدور المنظمات الدوليه في تعزيز السلم المدني و أثر التعايش الديني ايضا مساهمته واضحه بتحقيق الأمن المجتمعي و لا نغفل ابدا دور القيادات الفكريه و منظمات المجتمع المدني في تعزيز السلم المجتمعي من خلال ارتباط مفهوم الأمن و التنمية و استراتيجية مكافحة التطرّف و الاٍرهاب لتأمين أمن المجتمع
فالتجربة الاردنيه هي الرائده بهذا المجال بين جميع الدول العربية فعلا كلنا فخر بأبناء وطننا النشامى و النشميات بكل الميادين و الاصعده لتميزهم و تفوقهم الدائم على أقرانهم من الدول الاخرى في اي مكان وجدوا به نحن اردنيون حتى النخاع و هذا الامر غير قابل للمساومة و لا للتقويل نحن نتسامى و نفتخر ونعلى بملكنا وكلنا ثقهً به اينما كان ووجد حماه الله ورعاه و نحن نفخر بأردننا الغالي ادام الله علينا نعمة الأمن و الأمان كما و نفخر بأبناء وطننا وحماة وطننا الشرفاء كل بمكانه له منا كل التقدير و الاحترام كل نشمي و نشميه كلنا نعمل بيد واحده و قلب واحد و هدف واحد حماية وطننا و مليكنا و شعبنا من اي شر لا سمح الله.. ونحن لهم بالمرصاد بإذن الله هذه هي البصمة الاردنية الهاشمية التي لها ترفع القبعات محليا واقليميا ودوليا.. * مديرة أكاديمية النسر للاستشارات والتدريب والتطوير المجتمعي
مدار الساعة ـ نشر في 2018/08/02 الساعة 17:35