الخشمان يكتب: تعزيز قيم المواطنة والوحدة الوطنية
مدار الساعة ـ نشر في 2024/02/21 الساعة 10:27
الوحدة الوطنية هي اهم الدعائم الوطنية والتي تجمع ابناء الوطن الواحد, وهي من أهم المكتسبات والثوابت الوطنية التي نسجتها القيادة الهاشمية عبر تاريخ الدولة الأردنية والتي ساهمت في بناء الدولة في مختلف المجالات التنموية ولها أهمية كبيرة في بناء الدولة الحديثة والإصلاح والتطوير وهي الخطوات التي تتخذها دول العالم التي تسعى إلى النهضة والتقدم, ذلك إن الوحدة الوطنية تشكل بنية أساسية لكلا العمليتين في إن واحد.
أكد جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين المعظم منذ تسلمه سلطاته الدستورية على موضوع الوحدة الوطنية وهي" أمانة في عنق كل واحد منا", موكدا جلالته على إن الوحدة الوطنية هي خط احمر, لا يمكن إن يسمح لأحد كان بتجاوز هذا الخط. وفي زيارته المتعددة ولقاءه مع أبناء شعبة يؤكد جلالته على ضرورة الحفاظ على وحدتنا الوطنية مشددا في ذلك الابتعاد عن أي تصرف أو سلوك يمس وحدتنا الوطنية. ان اساس الوحدة الوطنية هي المواطنة الصالحة وحب الوطن وتجسيد الحياة السياسية في ارادة سياسية وتوجة وطني واحد واننا في الاردن نعتز ونفخر في وحدتنا عبر مسيرنا الوطنية, ليس على اساس الوطن الواحد والشعب الواحد وانما ايضا ما تمتاز بة الشخصية الوطنية للمواطن الاردني من روح التكافل والتضامن والتسامح والانفتاح على الاخر هذة الوحدة والتجانس لم تمنع من قيام تعددية في اطار اثراء الحياة الثقافية والسياسية والاجتماعية. علينا جميعا ان نعتبر المواطنة والوحدة الوطنية هدفا ساميا نعمل جميعا من أجلة معتمدين في ذلك على ديننا الإسلامي الحنيف و رؤى وتطلعات جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم قائد المسيرة بنشر المحبة والاحترام بين أبناء الوطن الواحد وجعل لغة التسامح والحوار الهادف الايجابي و قيمنا وعاداتنا العربية الرفيعة عنوان وحدتنا الوطنية والمواطنة الصالحة التي تحرص على التجمع بين الصفوف وتنبذ الفرقة والفتنة وتساعد على ترسيخ الأمن والاستقرار والمحافظة على مكتسبات الوطن وانجازاته.مواقف الأردن المشرفة مع اهلنا في فلسطين مازالت تعكس صورة مشرقة ورائعة من التلاحم الاجتماعي والسياسي بين الاشقاء يتجاوز الأحقاد ويكسر المؤامرات ومحاولات النيل من مواقف الأردن أو المزايدة عليه فالمواقف الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني راسخة ثابتة ولم تكن شعارات او أصوات بل أفعال وتضحيات كبيرة ومواقف مشرفة وسيبقى الأردن بقيادته الهاشمية وشعبة الوفي سندا لفلسطين وللفلسطينيين وحاميا للحرية والديمقراطية وستبقى الهوية الوطنية جامعة لا مفرقة وهي خط احمر وستظل الراية الأردنية خفاقة عالية ترفرف في سماء الأردن الغالي تحت قيادة جلالة الملك عبداللة الثاني المفدى وولي عهده الامين حفظهما الله.
أكد جلالة الملك عبداللة الثاني بن الحسين المعظم منذ تسلمه سلطاته الدستورية على موضوع الوحدة الوطنية وهي" أمانة في عنق كل واحد منا", موكدا جلالته على إن الوحدة الوطنية هي خط احمر, لا يمكن إن يسمح لأحد كان بتجاوز هذا الخط. وفي زيارته المتعددة ولقاءه مع أبناء شعبة يؤكد جلالته على ضرورة الحفاظ على وحدتنا الوطنية مشددا في ذلك الابتعاد عن أي تصرف أو سلوك يمس وحدتنا الوطنية. ان اساس الوحدة الوطنية هي المواطنة الصالحة وحب الوطن وتجسيد الحياة السياسية في ارادة سياسية وتوجة وطني واحد واننا في الاردن نعتز ونفخر في وحدتنا عبر مسيرنا الوطنية, ليس على اساس الوطن الواحد والشعب الواحد وانما ايضا ما تمتاز بة الشخصية الوطنية للمواطن الاردني من روح التكافل والتضامن والتسامح والانفتاح على الاخر هذة الوحدة والتجانس لم تمنع من قيام تعددية في اطار اثراء الحياة الثقافية والسياسية والاجتماعية. علينا جميعا ان نعتبر المواطنة والوحدة الوطنية هدفا ساميا نعمل جميعا من أجلة معتمدين في ذلك على ديننا الإسلامي الحنيف و رؤى وتطلعات جلالة الملك عبداللة الثاني المعظم قائد المسيرة بنشر المحبة والاحترام بين أبناء الوطن الواحد وجعل لغة التسامح والحوار الهادف الايجابي و قيمنا وعاداتنا العربية الرفيعة عنوان وحدتنا الوطنية والمواطنة الصالحة التي تحرص على التجمع بين الصفوف وتنبذ الفرقة والفتنة وتساعد على ترسيخ الأمن والاستقرار والمحافظة على مكتسبات الوطن وانجازاته.مواقف الأردن المشرفة مع اهلنا في فلسطين مازالت تعكس صورة مشرقة ورائعة من التلاحم الاجتماعي والسياسي بين الاشقاء يتجاوز الأحقاد ويكسر المؤامرات ومحاولات النيل من مواقف الأردن أو المزايدة عليه فالمواقف الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني راسخة ثابتة ولم تكن شعارات او أصوات بل أفعال وتضحيات كبيرة ومواقف مشرفة وسيبقى الأردن بقيادته الهاشمية وشعبة الوفي سندا لفلسطين وللفلسطينيين وحاميا للحرية والديمقراطية وستبقى الهوية الوطنية جامعة لا مفرقة وهي خط احمر وستظل الراية الأردنية خفاقة عالية ترفرف في سماء الأردن الغالي تحت قيادة جلالة الملك عبداللة الثاني المفدى وولي عهده الامين حفظهما الله.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/02/21 الساعة 10:27