ما الذي تغير؟
مدار الساعة ـ نشر في 2024/02/21 الساعة 02:48
تغير الكثير في اتون العدوان الاسرائيلي الاجرامي على الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية والقدس وما لا نعرفه مما يجري ضد ابناء الشعب الفلسطيني في مناطق ال٤٨ المحتلة.
اولا:- سقوط الرواية الكاذبة التي اسستها اسرائيل منذ ١٠٠ عام.ثانيا: فشل امبراطورية الاعلام التي بناها المال الاسرائيلي بتواطؤ اميركي اوروبي لتزييف الواقع.ثالثا: العودة القوية للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية وفي وجدان شعوب العالم.رابعا: اسرائيل دولة مارقة تقف في وجه العالم على قاعدة الافضلية اليهودية وسلاح معاداة السامية وسقوط وهم ما سمي بالهولوكوست.خامسا: اسرائيل في قفص الاتهام بجريمة الابادة الاجماعية وهي التهمة التي اسندتها الصهيونية العالمية لاوروبا واقول اوروبا وليس المانيا هتلر وحسب وبعدها العرب والمسلمين.سادسا: طرح قوي لاقامة دولة فلسطينية مستقلة وان كان ما زال حديثا لا يفارق الحناجر او ان غرضه منح الانحياز الاوروبي الاميركي الصارخ لاسرائيل قليلا من التوازن.سابعا: الاعلام الجديد الذي انفقت فيه اسرائيل واوروبا واميركا مليارات الدولارات لالهاء الاجيال الجديدة عربية واسلامية وعالمية عن قضاياها الحقيقية، انقلب فيه السحر على الساحر والاهم انه سحب البساط من تحت اقدام الاعلام الغربي المنحاز.ثامنا: لقد ظهر المجتمع الاسرائيلي على صورته الحقيقية مجتمع عدائي دموي يريد الغاء الاخر لا بل ابادته بالحرب وليس مما كان يبدو زيفا بان فيه معتدلون كما ان فيه متطرفون.تاسعا: ازالة الستارة عن النفاق الاميركي الذي استمر لاكثر من ٧٥ عاما بادعاء النزاهة والعدالة وحقوق الانسان.عاشرا: قضية الشعب الفلسطيني عادلة ونزيهة وقد ان الاوان لزوال اخر واطول احتلال واستعمار عرفه التاريخ الحديث.هذه بعض النتائج لكن هناك الكثير مما يضاف بلا شك.
اولا:- سقوط الرواية الكاذبة التي اسستها اسرائيل منذ ١٠٠ عام.ثانيا: فشل امبراطورية الاعلام التي بناها المال الاسرائيلي بتواطؤ اميركي اوروبي لتزييف الواقع.ثالثا: العودة القوية للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية وفي وجدان شعوب العالم.رابعا: اسرائيل دولة مارقة تقف في وجه العالم على قاعدة الافضلية اليهودية وسلاح معاداة السامية وسقوط وهم ما سمي بالهولوكوست.خامسا: اسرائيل في قفص الاتهام بجريمة الابادة الاجماعية وهي التهمة التي اسندتها الصهيونية العالمية لاوروبا واقول اوروبا وليس المانيا هتلر وحسب وبعدها العرب والمسلمين.سادسا: طرح قوي لاقامة دولة فلسطينية مستقلة وان كان ما زال حديثا لا يفارق الحناجر او ان غرضه منح الانحياز الاوروبي الاميركي الصارخ لاسرائيل قليلا من التوازن.سابعا: الاعلام الجديد الذي انفقت فيه اسرائيل واوروبا واميركا مليارات الدولارات لالهاء الاجيال الجديدة عربية واسلامية وعالمية عن قضاياها الحقيقية، انقلب فيه السحر على الساحر والاهم انه سحب البساط من تحت اقدام الاعلام الغربي المنحاز.ثامنا: لقد ظهر المجتمع الاسرائيلي على صورته الحقيقية مجتمع عدائي دموي يريد الغاء الاخر لا بل ابادته بالحرب وليس مما كان يبدو زيفا بان فيه معتدلون كما ان فيه متطرفون.تاسعا: ازالة الستارة عن النفاق الاميركي الذي استمر لاكثر من ٧٥ عاما بادعاء النزاهة والعدالة وحقوق الانسان.عاشرا: قضية الشعب الفلسطيني عادلة ونزيهة وقد ان الاوان لزوال اخر واطول احتلال واستعمار عرفه التاريخ الحديث.هذه بعض النتائج لكن هناك الكثير مما يضاف بلا شك.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/02/21 الساعة 02:48