خليل عطية..
مدار الساعة ـ نشر في 2018/07/29 الساعة 18:34
قامة عملاقة .. كسب القلوب، وهامة عالية ، نخلة باسقة ترتنفه باسقة السماء، تطرح في كل حين، تملأ السهول خيرا، ثمرا وظلا ظليل، يتفيء فيها الكثيرون من العابرين والباحثين عن مأوى وملاذ.
كلما ارتفعت قامة النخلات أتعبت عيون الناظرين، تطالع السماء بحثا عن نجوم علقت في سعفاتها، من هناك يبتديء الخير ، ولا مدى يحده او حاجز يمنعه، تلك الأكف التي اعتادت أن تزرع الخير لن تغير النهج ولن ترتضي بغير المجد دربا ودليلا، لن تحيد عن مدارج العلا ولن ترتضي عنه بديلاً. لصانع الخير ألف مريد، ومثل الشوك ينبت على حواف الدرب عشرات الاعداء مهما يكن الدرب جميل ، ولكن صوت الناعقين مرتفع ، صوت النشاز يؤذي الأذن، هذه الفئة من أعداء الحياة لا يستريحون ولا يتوقفون، يحاولون ان يطمسوا الخير واثاره، فئة من المارقين يعبثون بمشاعر الشرفاء ويحاولون تلويث اسمائهم بكل وسيلة، يعكفون تحت الارض يمكرون ويمكرون، حاولت فئة من أولئك الضالين المضللين الكيد لرجل من اهل الخير والصلاح ، حاول أولئك تشويه صورة "النائب خليل عطية" بما روجوه من افك مفضوح ، كيف تنالون منه وقد بذل ما بذل في سبيل الله، وعمارة مساجده، وتصدق على الفقراء والمحتاجين وابن السبيل، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، خسئ المرجفون وخسروا الخسران المبين، لن تنال هذه الاكاذيب والاراجيف من اسمك، ولن تمس صورتك، وستظل الرجل الذي عرفناه ، من اهل الخير والصلاح ، ابا حسين بوركت من رجل نبيل نحسبك من اهل الله ولا نزكي على الله احدا ...
كلما ارتفعت قامة النخلات أتعبت عيون الناظرين، تطالع السماء بحثا عن نجوم علقت في سعفاتها، من هناك يبتديء الخير ، ولا مدى يحده او حاجز يمنعه، تلك الأكف التي اعتادت أن تزرع الخير لن تغير النهج ولن ترتضي بغير المجد دربا ودليلا، لن تحيد عن مدارج العلا ولن ترتضي عنه بديلاً. لصانع الخير ألف مريد، ومثل الشوك ينبت على حواف الدرب عشرات الاعداء مهما يكن الدرب جميل ، ولكن صوت الناعقين مرتفع ، صوت النشاز يؤذي الأذن، هذه الفئة من أعداء الحياة لا يستريحون ولا يتوقفون، يحاولون ان يطمسوا الخير واثاره، فئة من المارقين يعبثون بمشاعر الشرفاء ويحاولون تلويث اسمائهم بكل وسيلة، يعكفون تحت الارض يمكرون ويمكرون، حاولت فئة من أولئك الضالين المضللين الكيد لرجل من اهل الخير والصلاح ، حاول أولئك تشويه صورة "النائب خليل عطية" بما روجوه من افك مفضوح ، كيف تنالون منه وقد بذل ما بذل في سبيل الله، وعمارة مساجده، وتصدق على الفقراء والمحتاجين وابن السبيل، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، خسئ المرجفون وخسروا الخسران المبين، لن تنال هذه الاكاذيب والاراجيف من اسمك، ولن تمس صورتك، وستظل الرجل الذي عرفناه ، من اهل الخير والصلاح ، ابا حسين بوركت من رجل نبيل نحسبك من اهل الله ولا نزكي على الله احدا ...
مدار الساعة ـ نشر في 2018/07/29 الساعة 18:34