الحمد لله انني أردني
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/23 الساعة 07:35
في كل يوم اشاهد فيه ما يحدث بالعالم والاقليم من نزاعات وانهيارات اقتصادية واضطربات مجتمعية ولجوء وفتن احمد الله انني اردني واعيش واهلي وابنائي بوطن يقوده احفاد رسول الله الهاشميين، فكل يوم يمضي اتاكد فيه باننا الأفضل والاكثر استقرارا سياسيا وديمقراطيا واقتصاديا رغم شح الامكانيات والموارد مقارنة مع دول من حولنا وفي العالم، فمن هو الاردني ؟.
احمدالله انني اردني لاسباب كثيرة اغلبها لم اكن احسه ولربما اشعر به الا عندما بدأت اقارن وارى في كل يوم حالة عدم الاستقرار والخوف والهلع والجوع والفقر والارهاب وغياب الاطمئنان وهيمنة الفساد وغياب التطور والتقدم والتعليم والصحة والعدالة والتناحر ما بين الفصائل والاحزاب على الحكم لدول كثيرة حولنا وفي العالم، وفي ذات الوقت اجد عكسها تماما بوطني الذي صان كرامة مواطنيه لابل حتى ضيوفه ولاجئيه ويقدم مثالا وقصة نجاح في التطور والتقدم في كل شيء.نعم الحمدلله انني اردني فكمية الفخر التي تنتابك وانت تسمع الاشقاء والاصدقاء من دول اخرى يشيدون بما يحقق الاردن تجعلك تحلق في سماء العز والكرامة، فينسجون عنا اجمل القصص والاشادات بما نعيشه من استقرار على كافة المستويات وبما نمتلكه من تطور وتقدم كبير بمختلف المجالات صحة وتعليما وسياحية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واماكن ترفيه وبنية تحتية ضخمة ومجمعات تجارية مبهرة واستقرارين مالي ونقدي وعملة وطنية من اقوى العملات في العالم.ما يشاهده غيرنا وليس نحن وينبهرون ويندهشون فيه يجعلني وكأي اردني اتفكر فعلا كيف استطعنا رغم كل التحديات وقلة الامكانيات والموارد ان نحقق هذا التقدم والتطور وان نحافظ على استقرارنا وامننا واماننا في كل شبر من هذا الوطن، وكيف استطعنا ان نبني وننشئ ونشيد هذه الصروح وان نجعل من وطننا مقصدا للمستجيرين بنا،وكيف اننا دائما ما نكون بعزلة عما يدور حولنا بهذا الاقليم الملتهب والعالم المتغير المتسارع مستمرين بتحقيق الانجازات ورسم اجمل الوحات التي تبهر ناظيرها.كل هذه الانجازات وما نشهده من تقدم واستقرار قل نظيره بالعالم ما كان ليتحقق لولا قيادتنا الهاشمية وتلاحم والتفاف ابناء الشعب الاردني حولهم، فمنذ أول التأسيس والاردنيون خلف قيادتهم الحكيمة يحفرون وينحتون الصخر لبناء هذا الوطن وجعله على ماهو عليه اليوم متحدين كل الظروف والتحديات وما احيك من مؤمراتضدنا، جاعلين مصلحة الاردن فوق كل اعتبار فضحوا وجاهدوا وناضلوا حتى يومنا هذا، وقوميين بالمواقف تجاه القضايا العربية وتاجها القدس الشريف.خلاصة القول، انني احمدلله كما الجميع من احرار وطني في كل يوم على انني اردني مصان الكرامة وحر بالتعبير ومستقر امن مطمئن في نهاري وليلي، واشهد في كل يوم على انجازات جديدة وقصص نجاح تدعونا للتفاخر بها امام الجميع حتى اصبحنا مضرب مثل في التأخي والوحدة الوطنية واستقبال الضيوف واللاجئين والمستضعفين، الحمدلله انني اردني اعيش تحت عباءة احفاد اخر الرسل واشرف البشر.
احمدالله انني اردني لاسباب كثيرة اغلبها لم اكن احسه ولربما اشعر به الا عندما بدأت اقارن وارى في كل يوم حالة عدم الاستقرار والخوف والهلع والجوع والفقر والارهاب وغياب الاطمئنان وهيمنة الفساد وغياب التطور والتقدم والتعليم والصحة والعدالة والتناحر ما بين الفصائل والاحزاب على الحكم لدول كثيرة حولنا وفي العالم، وفي ذات الوقت اجد عكسها تماما بوطني الذي صان كرامة مواطنيه لابل حتى ضيوفه ولاجئيه ويقدم مثالا وقصة نجاح في التطور والتقدم في كل شيء.نعم الحمدلله انني اردني فكمية الفخر التي تنتابك وانت تسمع الاشقاء والاصدقاء من دول اخرى يشيدون بما يحقق الاردن تجعلك تحلق في سماء العز والكرامة، فينسجون عنا اجمل القصص والاشادات بما نعيشه من استقرار على كافة المستويات وبما نمتلكه من تطور وتقدم كبير بمختلف المجالات صحة وتعليما وسياحية وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات واماكن ترفيه وبنية تحتية ضخمة ومجمعات تجارية مبهرة واستقرارين مالي ونقدي وعملة وطنية من اقوى العملات في العالم.ما يشاهده غيرنا وليس نحن وينبهرون ويندهشون فيه يجعلني وكأي اردني اتفكر فعلا كيف استطعنا رغم كل التحديات وقلة الامكانيات والموارد ان نحقق هذا التقدم والتطور وان نحافظ على استقرارنا وامننا واماننا في كل شبر من هذا الوطن، وكيف استطعنا ان نبني وننشئ ونشيد هذه الصروح وان نجعل من وطننا مقصدا للمستجيرين بنا،وكيف اننا دائما ما نكون بعزلة عما يدور حولنا بهذا الاقليم الملتهب والعالم المتغير المتسارع مستمرين بتحقيق الانجازات ورسم اجمل الوحات التي تبهر ناظيرها.كل هذه الانجازات وما نشهده من تقدم واستقرار قل نظيره بالعالم ما كان ليتحقق لولا قيادتنا الهاشمية وتلاحم والتفاف ابناء الشعب الاردني حولهم، فمنذ أول التأسيس والاردنيون خلف قيادتهم الحكيمة يحفرون وينحتون الصخر لبناء هذا الوطن وجعله على ماهو عليه اليوم متحدين كل الظروف والتحديات وما احيك من مؤمراتضدنا، جاعلين مصلحة الاردن فوق كل اعتبار فضحوا وجاهدوا وناضلوا حتى يومنا هذا، وقوميين بالمواقف تجاه القضايا العربية وتاجها القدس الشريف.خلاصة القول، انني احمدلله كما الجميع من احرار وطني في كل يوم على انني اردني مصان الكرامة وحر بالتعبير ومستقر امن مطمئن في نهاري وليلي، واشهد في كل يوم على انجازات جديدة وقصص نجاح تدعونا للتفاخر بها امام الجميع حتى اصبحنا مضرب مثل في التأخي والوحدة الوطنية واستقبال الضيوف واللاجئين والمستضعفين، الحمدلله انني اردني اعيش تحت عباءة احفاد اخر الرسل واشرف البشر.
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/23 الساعة 07:35