مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على غزة
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/12 الساعة 18:27
مدار الساعة - انطلقت عقب صلاة الجمعة، مسيرات حاشدة في العاصمة عمان ومختلف محافظات المملكة، تضامنا مع الأهل في قطاع غزة الذين يتعرضون لعدوان غاشم وحرب إبادة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي وراح ضحيته الالآف من الشهداء.
واستنكرت الفعاليات الحزبية والشعبية والنقابية المشاركة في المسيرة التي انطلقت من أمام المسجد الحسيني بوسط البلد في عمان، الأعمال العدائية في قطاع غزة، ودعوا إلى الضغط على إسرائيل لوقف حربها ضد الأشقاء الفلسطينيين العزل، منددين بازدواجية المعايير الدولية تجاه القضية الفلسطينية والعدوان على أبناء الشعب الفلسطيني.كما ندد المشاركون في المسيرة بالصمت الدولي حيال المجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل، مطالبين الأمة العربية والإسلامية إلى تحرك عاجل وفوري لوقف العدوان ومد يد العون للشعب الفلسطيني، ودعم صموده على أرضه لنيل حقوقه المشروعة.وثمنوا موقف دولة جنوب أفريقيا بتقديمها دعوة لدى محكمة لاهاي ضد الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة .وانطلقت عقب صلاة الجمعة من أمام مسجد الطفيلة الكبير، مسيرة تضامنية لدعم أهالي قطاع غزة والتنديد بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على القطاع، وسط هتافات مطالبة بحماية المدنيين في قطاع غزة من العدوان الإسرائيلي، وانتهت المسيرة بوقفة تضامنية اشتملت على كلمات استنكرت الانتهاكات الوحشية التي يتعرض لها قطاع غزة .وطالب المشاركون خلال المسيرة، العالم أجمع بوقف هذا العدوان البربري والهمجي الذي استهدف ويستهدف الشعب الفلسطيني في غزة، مشيرين إلى وقوفهم ودعمهم للمجاهدين والمرابطين والصامدين في غزة.وأكدوا أن ما يجري على أرض غزة يشكل غطرسة وتحديا سافرا لكل القوانين والمواثيق الدولية، مشيرين إلى الجهود الأردنية بقيادة جلالة الملك لوقف الحرب على غزة إلى جانب الدعم المتواصل بشتى الوسائل ومنها المساعدات الطبية والإنسانية وإغاثة الشعب الفلسطيني عبر المستشفيات الميدانية .وفي معان، نظمت الفاعليات الشعبية عقب صلاة الجمعة اليوم أمام مسجد الشريف الحسين بن علي وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة، مطالبين المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لإيقاف العدوان على غزة.وتحدث عدد من المشاركين في الوقفة عن الأوضاع الصعبة التي يعانيها المهجرين من القطاع بسبب ظروف الحرب، مطالبين بتقديم كافة أشكال الدعم والمساعدة الإنسانية لهم.ونددت مسيرة حاشدة خرجت بعد صلاة الجمعة اليوم من مسجد الهاشمي وسط مدينة إربد باستمرار المجازر الوحشية التي ترتكتبها قوات الاحتلال بقطاع غزة.وأكد المشاركون في المسيرة التي رفعت شعار "لا للتهجير ونعم للعودة"حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته على أرضه وترابه .وحمل المشاركون أكفانا للدلالة على بشاعة المجازر والعدوان الوحشي الذي تقوم به قوات الاحتلال ضد المدنيين والأبرياء والعزل والصحفيين والأطفال والشيوخ والنساء.وطالبوا المجتع الدولي والدول العربية والإسلامية والصديقة بالوقوف بوجه مخططات التهجير والاستيطان الذي تخطط له قوات الاحتلال ومعاقبته على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تقوم بها.وشددوا على أن صمود الشعب الفلسطيني على كامل أرضه هو خط الدفاع الأول لإفشال مثل هذه المخططات، وحيوا الصمود الأسطوري لأهل غزة وفلسطين ورفضهم للنزوح والهجرة، مثلما حيوا البطولات الملحمية للمقاومة الفلسطينية بكل فصائلها على امتداد الساحة الفلسطينية.وثمنوا موقف الأردن الصلب والشجاع بدعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة قيادة وحكومة وشعبا على أكثر من صعيد وفي مقدمتها الجهود المكثفة التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني لوقف العدوان على غزة وإيصال المساعدات الفورية والكافية للقطاع.ونظمت الفعاليات الشعبية والحزبية والتقابية في محافظة العقبة بعد صلاة الجمعة وقفة تضامنية أمام مسجد الحسين بن طلال نصرة للأشقاء في غزة وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على القطاع والضفة.وأكد المشاركون في الوقفة، أن الظلم والإعتداء على الحقوق الفلسطينية من قبل الكيان الإسرائيلي، بدأ منذ أكثر من 75 عاما دمروا الأرض والإنسان، مطالبين دول العالم بالوقوف مع الشعب الفلسطيني في استرداد حقوقه المشروعة في أرضه وقطع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي ومحاصرته من جميع الدول الحرة.وحيا المشاركون الموقف الأردني ملكا وحكومة وشعبا ومواقف الدول التي تضامنت مع حق الشعب الفلسطيني والدفع من أجل محاكمة هذا الكيان الغاشم الذي أرتكب أبشع المجازر ضد الأطفال والنساء والشيوخ باعتبار هذه المجازر جرائم إبادة جماعية ارتكبتها قوات الإحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الأعزل.وأكدوا التفافهم حول القيادة الهاشمية التي كانت وما زالت النصير الأول للقضية الفلسطينية وداعمة لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي .
واستنكرت الفعاليات الحزبية والشعبية والنقابية المشاركة في المسيرة التي انطلقت من أمام المسجد الحسيني بوسط البلد في عمان، الأعمال العدائية في قطاع غزة، ودعوا إلى الضغط على إسرائيل لوقف حربها ضد الأشقاء الفلسطينيين العزل، منددين بازدواجية المعايير الدولية تجاه القضية الفلسطينية والعدوان على أبناء الشعب الفلسطيني.كما ندد المشاركون في المسيرة بالصمت الدولي حيال المجازر الوحشية التي ترتكبها قوات الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني الأعزل، مطالبين الأمة العربية والإسلامية إلى تحرك عاجل وفوري لوقف العدوان ومد يد العون للشعب الفلسطيني، ودعم صموده على أرضه لنيل حقوقه المشروعة.وثمنوا موقف دولة جنوب أفريقيا بتقديمها دعوة لدى محكمة لاهاي ضد الجرائم الإسرائيلية بحق المدنيين في قطاع غزة .وانطلقت عقب صلاة الجمعة من أمام مسجد الطفيلة الكبير، مسيرة تضامنية لدعم أهالي قطاع غزة والتنديد بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على القطاع، وسط هتافات مطالبة بحماية المدنيين في قطاع غزة من العدوان الإسرائيلي، وانتهت المسيرة بوقفة تضامنية اشتملت على كلمات استنكرت الانتهاكات الوحشية التي يتعرض لها قطاع غزة .وطالب المشاركون خلال المسيرة، العالم أجمع بوقف هذا العدوان البربري والهمجي الذي استهدف ويستهدف الشعب الفلسطيني في غزة، مشيرين إلى وقوفهم ودعمهم للمجاهدين والمرابطين والصامدين في غزة.وأكدوا أن ما يجري على أرض غزة يشكل غطرسة وتحديا سافرا لكل القوانين والمواثيق الدولية، مشيرين إلى الجهود الأردنية بقيادة جلالة الملك لوقف الحرب على غزة إلى جانب الدعم المتواصل بشتى الوسائل ومنها المساعدات الطبية والإنسانية وإغاثة الشعب الفلسطيني عبر المستشفيات الميدانية .وفي معان، نظمت الفاعليات الشعبية عقب صلاة الجمعة اليوم أمام مسجد الشريف الحسين بن علي وقفة تضامنية مع أهالي قطاع غزة، مطالبين المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لإيقاف العدوان على غزة.وتحدث عدد من المشاركين في الوقفة عن الأوضاع الصعبة التي يعانيها المهجرين من القطاع بسبب ظروف الحرب، مطالبين بتقديم كافة أشكال الدعم والمساعدة الإنسانية لهم.ونددت مسيرة حاشدة خرجت بعد صلاة الجمعة اليوم من مسجد الهاشمي وسط مدينة إربد باستمرار المجازر الوحشية التي ترتكتبها قوات الاحتلال بقطاع غزة.وأكد المشاركون في المسيرة التي رفعت شعار "لا للتهجير ونعم للعودة"حق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته على أرضه وترابه .وحمل المشاركون أكفانا للدلالة على بشاعة المجازر والعدوان الوحشي الذي تقوم به قوات الاحتلال ضد المدنيين والأبرياء والعزل والصحفيين والأطفال والشيوخ والنساء.وطالبوا المجتع الدولي والدول العربية والإسلامية والصديقة بالوقوف بوجه مخططات التهجير والاستيطان الذي تخطط له قوات الاحتلال ومعاقبته على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي تقوم بها.وشددوا على أن صمود الشعب الفلسطيني على كامل أرضه هو خط الدفاع الأول لإفشال مثل هذه المخططات، وحيوا الصمود الأسطوري لأهل غزة وفلسطين ورفضهم للنزوح والهجرة، مثلما حيوا البطولات الملحمية للمقاومة الفلسطينية بكل فصائلها على امتداد الساحة الفلسطينية.وثمنوا موقف الأردن الصلب والشجاع بدعم الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة قيادة وحكومة وشعبا على أكثر من صعيد وفي مقدمتها الجهود المكثفة التي يقوم بها جلالة الملك عبدالله الثاني لوقف العدوان على غزة وإيصال المساعدات الفورية والكافية للقطاع.ونظمت الفعاليات الشعبية والحزبية والتقابية في محافظة العقبة بعد صلاة الجمعة وقفة تضامنية أمام مسجد الحسين بن طلال نصرة للأشقاء في غزة وتنديدا بالعدوان الإسرائيلي الغاشم على القطاع والضفة.وأكد المشاركون في الوقفة، أن الظلم والإعتداء على الحقوق الفلسطينية من قبل الكيان الإسرائيلي، بدأ منذ أكثر من 75 عاما دمروا الأرض والإنسان، مطالبين دول العالم بالوقوف مع الشعب الفلسطيني في استرداد حقوقه المشروعة في أرضه وقطع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي ومحاصرته من جميع الدول الحرة.وحيا المشاركون الموقف الأردني ملكا وحكومة وشعبا ومواقف الدول التي تضامنت مع حق الشعب الفلسطيني والدفع من أجل محاكمة هذا الكيان الغاشم الذي أرتكب أبشع المجازر ضد الأطفال والنساء والشيوخ باعتبار هذه المجازر جرائم إبادة جماعية ارتكبتها قوات الإحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الأعزل.وأكدوا التفافهم حول القيادة الهاشمية التي كانت وما زالت النصير الأول للقضية الفلسطينية وداعمة لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه منذ بدء الاحتلال الإسرائيلي .
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/12 الساعة 18:27