الدكتورة ميرفت مهيرات: جهود جلالة الملك تهدف لتعزيز التضامن والمساهمة بتوفير الدعم العالمي لتحقيق السلام في المنطقة (صور)
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/01 الساعة 19:59
مدار الساعة - أكدت الدكتورة ميرفت مهيرات، الإلتفاف حول جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، في دعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية.وقالت مهيرات في إدراج لها عبر فيسبوك، تعليقًا على لقاءها وفعاليات نسائية، رئيس الديوان الملكي، يوسف حسن العيسوي، إن مواقف جلالة الملك الثابتة والراسخة وجهوده الدبلوماسية والإنسانية، تهدف لتعزيز التضامن والمساهمة بتوفير الدعم العالمي؛ لتحقيق العدالة والسلام في المنطقة.وتاليًا نص ما كتبت الدكتورة مهيرات:تشرفت اليوم بأن أكون إحدى النشميات المتحدثات في الديوان الملكي العامر للتأكيد على الإلتفاف حول القيادة الهاشمية في دعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية، فمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الثابتة والراسخة وجهوده الدبلوماسية والإنسانية، تهدف لتعزيز التضامن والمساهمة بتوفير الدعم العالمي؛ لتحقيق العدالة والسلام في المنطقة.كما نفتخر ونعتز بدور جلالته في الساحة الدولية، كصوت قوي يعبّر عن حقوق الشعب الفلسطيني في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ومواقفه الثابته في المحافل الدولية؛ لتخفيف من معاناة الفلسطينيين من خلال تقديم المساعدات الإنسانية فبتوجيهاته يتم انزال المساعدات الإغاثية جوًا لغزة وبناء مستشفى ميداني قدم لأكثر من ١٤٠ الف مراجع خدمات طبية من خلال قواتنا المسلحة الباسلة.واكاد اجزم بانه لم يهدأ منذ بداية الأزمة من اتصالات وجولات لوقف الحرب وتقدم الدعم الإنساني، عدا عن مساعيه، لتعزيز التعاون الإقليمي لمواجهة التحديات المشتركة.فالعائلة الأردنية الهاشمية من الام والأخت ام الحسين جلالة الملكة رانيا اول امراة عالمية وعربية خرجت وتحدثت عن الوضع الإنساني في غزة وعن ازدواجية المعايير الدولية بالصمت اتجاه غزة.وسمو الأمير الحسين بن عبدالله، ولي العهد، الذي أشرف ميدانيًا من العريش على تجهيز وتشغيل المستشفى الميداني الأردني الثاني في قطاع غزة، ببسالة وإقتدار.وسمو الأميرة سلمى بنت عبدالله الثاني الأردنية النشمية التي خرجت لتقول الأردنيات كما الأردنيين الرجال في الوقوف مع الشعب الفلسطينيهذه العائلة الأردنية التي يحركها ضميرها وثوابتها.و في ظل التحولات والتحديات الإقليمية، يظل الملك عبدالله الثاني ابن الحسن القائد العربي مدافعًا عن حقوق الشعوب العربية ومحاربًا للظلم والاستيطان، إذ يعكس دوره الفعال، رؤيته القائمة على تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، فكيف لا ورسالة عمان خرجت من بيت الأردنيين ما يعزز مكانة الأردن كقوة إقليمية مهمة تسعى لتعزيز العدالة والتضامن في العالم العربي.حمى الله الأردن ملكا وشعبا.. وسنضل معك سيدي جلالة الملك عبدالله الثاني ماضون خلف قيادتكم الحكيمة..
مدار الساعة ـ نشر في 2024/01/01 الساعة 19:59