قتالُ الأشرار خارج الأسوار!
مدار الساعة ـ نشر في 2023/12/19 الساعة 06:17
يعلن الناطق الرسمي باسم الحكومة د.مهند المبيضين اننا نحارب ميليشيات مدعومة من قوى إقليمية !!
هذه الحرب تتفاقم وتتطور إلى جماعات تهريب وإرهاب مزودة بالصواريخ !! وليس فقط بضعة مهربين يستغلون الطقس فيحاولون اقتحام حدودنا. يطلعون من تحت جناح عليه ان يتحمل مسؤولية حماية حدوده معنا، مما يدعونا إلى ان نعيد مجددا، صياغة قواعد الاشتباك، لتطبيق قواعد «قتال الأشرار خارج الأسوار».لقد سال دمنا جراء تسهيل مهام الارهابيين المهربين القذرة.الذي تتعامل معه قواتنا المسلحة تنظيمات وميليشيات مسلحة، ونزيد، انها «غارات من تدبير «جيش» مكون من الجناة والزعران المنفلتين، الذين يواظبون على محاولاتهم اليائسة لاختراق حدودنا وتصدير آفاتهم لنا وللدول العربية المجاورة. هذه القدرات المنظمة، تفوق بآلاف المرات، قدرات المافيات والعصابات وميليشيات التهريب المحلية.ففي الوقت الذي باتت معروفة أسماء مُصنّعي السموم ومواقع مصانع الكبتاغون وأخواتها، فإن إنكار معرفة تلك المعلومات، وإنكار رعاية وحماية ومشاركة المهربين «الغلة» المتأتية من المتاجرة بتلك السموم، يصبح ضرباً من التدليس، ممن يريدنا ان نطبق ونصدق قاعدة «انا منخدعٌ بك».ان الحرب التي تُشن علينا، توقع شهداء وجرحى في صفوف ابنائنا رجالات القوات المسلحة الأردنية، الذين استشهد آباؤهم في معارك الهضبة السورية- الجولان عام 1973، دفاعاً عن سورية ودمشق.تستهدفنا الميليشيات «الإقليمية» المسلحة، في الوقت الذي تنصرف جهودنا وطاقاتنا، وانظار العالم كله إلى جرائم الإبادة الجماعية التي يقترفها «جيش الدفاع» الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة. ناهيكم عن العجز عن الرد على القصف الإسرائيلي العدواني المتواصل على المطارات والقواعد العسكرية السورية والإيرانية في سورية.ان ما يجري هو قيام الارهابيين المهربين بنطح الصخرة الأردنية، التي تتكسر عليها رؤوسهم، على ايدي نشامى قواتنا المسلحة الأردنية الجبارة، ثقة قائدنا أبي الحسين، وثقة شعبنا العربي الأردني.
هذه الحرب تتفاقم وتتطور إلى جماعات تهريب وإرهاب مزودة بالصواريخ !! وليس فقط بضعة مهربين يستغلون الطقس فيحاولون اقتحام حدودنا. يطلعون من تحت جناح عليه ان يتحمل مسؤولية حماية حدوده معنا، مما يدعونا إلى ان نعيد مجددا، صياغة قواعد الاشتباك، لتطبيق قواعد «قتال الأشرار خارج الأسوار».لقد سال دمنا جراء تسهيل مهام الارهابيين المهربين القذرة.الذي تتعامل معه قواتنا المسلحة تنظيمات وميليشيات مسلحة، ونزيد، انها «غارات من تدبير «جيش» مكون من الجناة والزعران المنفلتين، الذين يواظبون على محاولاتهم اليائسة لاختراق حدودنا وتصدير آفاتهم لنا وللدول العربية المجاورة. هذه القدرات المنظمة، تفوق بآلاف المرات، قدرات المافيات والعصابات وميليشيات التهريب المحلية.ففي الوقت الذي باتت معروفة أسماء مُصنّعي السموم ومواقع مصانع الكبتاغون وأخواتها، فإن إنكار معرفة تلك المعلومات، وإنكار رعاية وحماية ومشاركة المهربين «الغلة» المتأتية من المتاجرة بتلك السموم، يصبح ضرباً من التدليس، ممن يريدنا ان نطبق ونصدق قاعدة «انا منخدعٌ بك».ان الحرب التي تُشن علينا، توقع شهداء وجرحى في صفوف ابنائنا رجالات القوات المسلحة الأردنية، الذين استشهد آباؤهم في معارك الهضبة السورية- الجولان عام 1973، دفاعاً عن سورية ودمشق.تستهدفنا الميليشيات «الإقليمية» المسلحة، في الوقت الذي تنصرف جهودنا وطاقاتنا، وانظار العالم كله إلى جرائم الإبادة الجماعية التي يقترفها «جيش الدفاع» الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة. ناهيكم عن العجز عن الرد على القصف الإسرائيلي العدواني المتواصل على المطارات والقواعد العسكرية السورية والإيرانية في سورية.ان ما يجري هو قيام الارهابيين المهربين بنطح الصخرة الأردنية، التي تتكسر عليها رؤوسهم، على ايدي نشامى قواتنا المسلحة الأردنية الجبارة، ثقة قائدنا أبي الحسين، وثقة شعبنا العربي الأردني.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/12/19 الساعة 06:17