اردن العزم والحزم الهاشمي
مدار الساعة ـ نشر في 2023/11/02 الساعة 15:44
منذ انطلاق شرارة الحرب الدموية على اهلنا وشعبنا في قطاع غزة،، من قبل آله الحرب والقتل المدمرة والمتغولة الاسرائيلية،، التقطت عمان بحكمة قيادتها الهاشمية إشارات الحرب المدوية،، ،
حيث سارعت إلى احتواء الأزمة قبل انفجارها وتوسع نطاقها .وقد قام جلالة الملك عبدالله الثاني ، حفظة الله ، بزيارة مكوكية إلى دول أوروبا ، لشرح وتوضيح خطورة الحرب على قطاع غزة ، وعملية السلام ،،، والمنطقة برمتها ، وما يترتب عليها من تداعيات أمنية تهدد السلم الإقليمي والعالمي . كما عقد جلالة الملك قمة خاطفة مع أخيه سيادة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ،، لاتخاذ مواقف محددة ،،، أثمرت عن عقد قمة عربية على الساحة المصرية ، وحدة مواقف الأشقاء العرب ، ورفض الحرب والتهجير القسري ،، مع أهمية فتح معبر رفح لإدخال المساعدات الإنسانية . كما زار جلالة الملك ،،، عدد من دول الخليج ، للتشاور والتباحث حول تداعيات الحرب الدامية ،،، بحثا عن التوصل إلى نتائج تساهم في وقف الحرب .واليوم ،،، اردن العزم والحزم الهاشمي ،،، بخطوة جريئة يتخذ مواقف وطنية ثابتة ،،، من خلال استدعاء سفيرنا في تل ابيب للتشاور ،،،،كما وسع نطاق الدعم الأردني وإرسال المساعدات الطبية والغذائية إلى قطاع غزة ،،، بشكل متوازي مع الجهود الدبلوماسية والسياسية . وتشهد الساحة الأردنية ،، وقفات تضامنية سلمية راقية ،، تعبر عن مواقف الشعب الاردني تجاه الأهل وأخوه الدماء في قطاع غزة ،، والضفة الغربية . وقد توحد الشعب الاردني، خلف قيادته الهاشمية ،، وأجهزته الأمنية بشكل كبير ،، لحماية وحدتنا الوطنية ، والمحافظة على الثوابت الأردنية في دعم الأشقاء الفلسطينيين في الحصول على حقوقهم المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية ، وعاصمتها القدس الشريف ، ورفضا للعدوان الاسرائيلي الغاشم على قطاع غزة خبير الأمن العقيد المتقاعد رائد فريحات
حيث سارعت إلى احتواء الأزمة قبل انفجارها وتوسع نطاقها .وقد قام جلالة الملك عبدالله الثاني ، حفظة الله ، بزيارة مكوكية إلى دول أوروبا ، لشرح وتوضيح خطورة الحرب على قطاع غزة ، وعملية السلام ،،، والمنطقة برمتها ، وما يترتب عليها من تداعيات أمنية تهدد السلم الإقليمي والعالمي . كما عقد جلالة الملك قمة خاطفة مع أخيه سيادة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ،، لاتخاذ مواقف محددة ،،، أثمرت عن عقد قمة عربية على الساحة المصرية ، وحدة مواقف الأشقاء العرب ، ورفض الحرب والتهجير القسري ،، مع أهمية فتح معبر رفح لإدخال المساعدات الإنسانية . كما زار جلالة الملك ،،، عدد من دول الخليج ، للتشاور والتباحث حول تداعيات الحرب الدامية ،،، بحثا عن التوصل إلى نتائج تساهم في وقف الحرب .واليوم ،،، اردن العزم والحزم الهاشمي ،،، بخطوة جريئة يتخذ مواقف وطنية ثابتة ،،، من خلال استدعاء سفيرنا في تل ابيب للتشاور ،،،،كما وسع نطاق الدعم الأردني وإرسال المساعدات الطبية والغذائية إلى قطاع غزة ،،، بشكل متوازي مع الجهود الدبلوماسية والسياسية . وتشهد الساحة الأردنية ،، وقفات تضامنية سلمية راقية ،، تعبر عن مواقف الشعب الاردني تجاه الأهل وأخوه الدماء في قطاع غزة ،، والضفة الغربية . وقد توحد الشعب الاردني، خلف قيادته الهاشمية ،، وأجهزته الأمنية بشكل كبير ،، لحماية وحدتنا الوطنية ، والمحافظة على الثوابت الأردنية في دعم الأشقاء الفلسطينيين في الحصول على حقوقهم المشروعة في إقامة الدولة الفلسطينية ، وعاصمتها القدس الشريف ، ورفضا للعدوان الاسرائيلي الغاشم على قطاع غزة خبير الأمن العقيد المتقاعد رائد فريحات
مدار الساعة ـ نشر في 2023/11/02 الساعة 15:44