لك الله ياغزة
مدار الساعة ـ نشر في 2023/10/27 الساعة 21:01
يشهد قطاع غزة حاليًا أحداثا مؤلمة عصفت بأرواح الأطفال والنساء، والشيوخ ، وأجبرت السكان على مواجهة أوقات صعبة للغاية فهناك قصف مستمر وهجمات عسكرية، تستهدف المدنيين الأبرياء بلا رحمة فعندما نتحدث عن غزة
نتحدث عن دموع الأطفال المرعوبين وعن أحلام المدن المحطمة وعن رؤوس الأسر المفجوعة.القطاع يعيش ظروفا لا يُحسد عليها في قلب النيران، بينما العالم يشاهد ويتجاهل هناك صراعا سياسيا وعسكريا ، يستهدفان حقوق الإنسان والأطفال، ويعجز الأمن الدولي الذي يجب أن يحمي أهل غزة.لك الله يا غزة، فأنت تحملين عبئًا ثقيلًا من الألم والمعاناة، حيث تشهد المدارس والمستشفيات والمنازل السكنية تدميرًا وتشريدًا، ويجبر المواطنون على العيش في ظروف غير إنسانية، قيسقط الحق الأول للغزي كإنسان يُنتهك بوحشية، ويتعرض للتهجير والعذاب اليومي.لك الله يا غزة، ولكننا نهمس بأنك لست وحدك العالم يحتاج أن يسمع صوتك وألمك ويعمل على وضع حد لهذا الظلم والاضطهاديجب أن يتحرك المجتمع الدولي لحماية حقوقك كإنسان وإعادة الأمن والسلام إلى أراضيك المشتعلة.، ومع ذلك نؤمن بأن الأمل لن ينطفئ مهما كانت الظروف صعبة، ستظل غزة تصارع من أجل الحرية والعدالة ستستمر في مواجهة التحديات بكل قوة وإصرار، وستُثبتين أنك قادرة على بناء مستقبلٍ أفضل للأجيال القادمة.وسنظل هنا لنسمع صرخاتك ونصرخ معك ونسعى جاهدين لجذب الانتباه إلى معاناتك ومساندتك في الوقت الصعب نؤمن بقوتك وإرادتك، وسنظل نساندك حتى تحققين الحرية والسلام الذي تستحقينه.لك الله يا غزة، فأنت لست وحدك العالم بأسره يجب أن يستيقظ ويتحرك للعمل على تحقيق العدالة وإيجاد حل لهذا النزاع المستمر ستنتصر الحقوق والأمان والحرية في النهاية، وستعود غزة إلى أرضٍ آمنة ومستقرة رغم كل الصعاب.ونطلب من العالم أن يستمع ويتحرك فالصمت ليس خيارًا، والتجاهل ليس حلاً ليتحد العالم من أجل إنقاذ حياة بشرية وإعادة الأمن والسلام إلى قطاع غزة المنكوب.
نتحدث عن دموع الأطفال المرعوبين وعن أحلام المدن المحطمة وعن رؤوس الأسر المفجوعة.القطاع يعيش ظروفا لا يُحسد عليها في قلب النيران، بينما العالم يشاهد ويتجاهل هناك صراعا سياسيا وعسكريا ، يستهدفان حقوق الإنسان والأطفال، ويعجز الأمن الدولي الذي يجب أن يحمي أهل غزة.لك الله يا غزة، فأنت تحملين عبئًا ثقيلًا من الألم والمعاناة، حيث تشهد المدارس والمستشفيات والمنازل السكنية تدميرًا وتشريدًا، ويجبر المواطنون على العيش في ظروف غير إنسانية، قيسقط الحق الأول للغزي كإنسان يُنتهك بوحشية، ويتعرض للتهجير والعذاب اليومي.لك الله يا غزة، ولكننا نهمس بأنك لست وحدك العالم يحتاج أن يسمع صوتك وألمك ويعمل على وضع حد لهذا الظلم والاضطهاديجب أن يتحرك المجتمع الدولي لحماية حقوقك كإنسان وإعادة الأمن والسلام إلى أراضيك المشتعلة.، ومع ذلك نؤمن بأن الأمل لن ينطفئ مهما كانت الظروف صعبة، ستظل غزة تصارع من أجل الحرية والعدالة ستستمر في مواجهة التحديات بكل قوة وإصرار، وستُثبتين أنك قادرة على بناء مستقبلٍ أفضل للأجيال القادمة.وسنظل هنا لنسمع صرخاتك ونصرخ معك ونسعى جاهدين لجذب الانتباه إلى معاناتك ومساندتك في الوقت الصعب نؤمن بقوتك وإرادتك، وسنظل نساندك حتى تحققين الحرية والسلام الذي تستحقينه.لك الله يا غزة، فأنت لست وحدك العالم بأسره يجب أن يستيقظ ويتحرك للعمل على تحقيق العدالة وإيجاد حل لهذا النزاع المستمر ستنتصر الحقوق والأمان والحرية في النهاية، وستعود غزة إلى أرضٍ آمنة ومستقرة رغم كل الصعاب.ونطلب من العالم أن يستمع ويتحرك فالصمت ليس خيارًا، والتجاهل ليس حلاً ليتحد العالم من أجل إنقاذ حياة بشرية وإعادة الأمن والسلام إلى قطاع غزة المنكوب.
مدار الساعة ـ نشر في 2023/10/27 الساعة 21:01