عشيرة الرقاد تستنكر العدوان الاسرائيلي الغاشم وتثمن مواقف جلالة الملك
مدار الساعة ـ نشر في 2023/10/19 الساعة 13:33
مدار الساعة - اصدرت عشيرة الرقاد بيانا حول الاحداث في غزة، جاء فيه:
بسم الله الرحمن الرحيم .
تابعت عشيرة الرقاد ،ومعها كل عشائر المنطقة ولواء سحاب، كما كل ابناء هذا الوطن بحزن وقهر وألم ، ما يتعرض له اهلنا العزل في قطاع غزة ، واشقاؤنا الفلسطينيون من عدوان اسرائيلي مستعر ومتصاعد ، في ظل صمت دولي على مخالفة كل المواثيق والقوانين الدولية والانسانية ..
كما تابعت بكل فخر واعتزاز الجهد الاردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة .
فإن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الصهيوني الغاشم ، من قتل، وتشريد، وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس ، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجه هذا العدوان وإدانته، لإحقاق الحق، وإعادته لأصحابه الشرعيين، .
ان عشيرة الرقاد ،وعشائر المنطقة وهي تستنكر هذا الاعتداء الغاشم الذي يشن على أهلنا في غزة هاشم خاصة وفلسطين عامة، حيث يقتل الأطفال والنساء والآمنون والصامدون في الدفاع عن بلدهم وأرضهم المباركة ، فأنها تفخر و بكل اجلال وإكبار بموقف الدولة الأردنية وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم التي عبرت منذ اللحظة الأولى عن إدانتها واستنكارها لهذا العدوان الغاشم.. كما نجدد التأكيد على الوقوف خلف جلالة الملك وأجهزة الدولة كافة وقواتنا المسلحة الباسلة " الجيش العربي " واجهزتنا الامنية في الحفاظ على امن المملكة وحماية حدودها والتعامل مع اثار العدوان الصهيوني وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للاشقاء الفلسطينيين .
ونثمن الجهد الدبلوماسي والسياسي الدؤوب لجلالة الملك الذي يجوب حاليأ دولا أوروبية لحشد دعم دولي لوقف العدوان وانهاء التصعيد.
ومن هذا المكان .. نؤكد ان القدس عين الهاشميين ، محفوفة برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني ، ومصونة بوصايته الراسخة .. وصاية هاشمية شرعية نساندها ونفخر بها وندافع عنها .
وإننا ندعوالاشقاء العرب للوقوف في وجه هذا العدوان، ومساندة أهلنا ومساعدتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، ونشد على أيدي الصامدين المجاهدين في غزة العزة ونذكرهم بقوله تعالى : ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) .. وها هي غزة مستمرة ، شوكة في عين الغاصب المحتل، تؤرق نومه وتفسد استقراره وتعرّي قبح جرائمه .
حمى الله اخواننا في غزة وفي كل فلسطين ورحم شهداءهم وشافى جرحاهم وثبت أقدام المجاهدين .. " والله غالب على أمره ولكن اكثر الناس لا يعلمون"
بسم الله الرحمن الرحيم .
تابعت عشيرة الرقاد ،ومعها كل عشائر المنطقة ولواء سحاب، كما كل ابناء هذا الوطن بحزن وقهر وألم ، ما يتعرض له اهلنا العزل في قطاع غزة ، واشقاؤنا الفلسطينيون من عدوان اسرائيلي مستعر ومتصاعد ، في ظل صمت دولي على مخالفة كل المواثيق والقوانين الدولية والانسانية ..
كما تابعت بكل فخر واعتزاز الجهد الاردني المتواصل بقيادة جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم لوقف العدوان الغاشم على قطاع غزة .
فإن ما يجري في غزة هاشم من عدوان سافر تشنه قوى الغطرسة والاحتلال الصهيوني الغاشم ، من قتل، وتشريد، وسفك للدماء، جريمة ضد الإنسانية بكل المقاييس ، تستنهض أصحاب الضمائر الحية في العالم للوقوف في وجه هذا العدوان وإدانته، لإحقاق الحق، وإعادته لأصحابه الشرعيين، .
ان عشيرة الرقاد ،وعشائر المنطقة وهي تستنكر هذا الاعتداء الغاشم الذي يشن على أهلنا في غزة هاشم خاصة وفلسطين عامة، حيث يقتل الأطفال والنساء والآمنون والصامدون في الدفاع عن بلدهم وأرضهم المباركة ، فأنها تفخر و بكل اجلال وإكبار بموقف الدولة الأردنية وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم التي عبرت منذ اللحظة الأولى عن إدانتها واستنكارها لهذا العدوان الغاشم.. كما نجدد التأكيد على الوقوف خلف جلالة الملك وأجهزة الدولة كافة وقواتنا المسلحة الباسلة " الجيش العربي " واجهزتنا الامنية في الحفاظ على امن المملكة وحماية حدودها والتعامل مع اثار العدوان الصهيوني وتعرية جرائم الاحتلال وانتهاكاته وتقديم يد العون والمساعدة للاشقاء الفلسطينيين .
ونثمن الجهد الدبلوماسي والسياسي الدؤوب لجلالة الملك الذي يجوب حاليأ دولا أوروبية لحشد دعم دولي لوقف العدوان وانهاء التصعيد.
ومن هذا المكان .. نؤكد ان القدس عين الهاشميين ، محفوفة برعاية جلالة الملك عبدالله الثاني ، ومصونة بوصايته الراسخة .. وصاية هاشمية شرعية نساندها ونفخر بها وندافع عنها .
وإننا ندعوالاشقاء العرب للوقوف في وجه هذا العدوان، ومساندة أهلنا ومساعدتهم، لقوله صلى الله عليه وسلم: (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى)، ونشد على أيدي الصامدين المجاهدين في غزة العزة ونذكرهم بقوله تعالى : ( ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ) .. وها هي غزة مستمرة ، شوكة في عين الغاصب المحتل، تؤرق نومه وتفسد استقراره وتعرّي قبح جرائمه .
حمى الله اخواننا في غزة وفي كل فلسطين ورحم شهداءهم وشافى جرحاهم وثبت أقدام المجاهدين .. " والله غالب على أمره ولكن اكثر الناس لا يعلمون"
مدار الساعة ـ نشر في 2023/10/19 الساعة 13:33