ضم تجمعات سكانية ومناطق جديدة لحدود بلدية الطفيلة (أسماء)
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/07 الساعة 10:33
مدار الساعة - أكد نائب رئيس بلدية الطفيلة الكبرى عبد القادر السعود على موافقة مجلس الوزراء على ضم مناطق جديدة لحدود بلدية الطفيلة الكبرى، والتي تقع بنطاق بلدة العيص ومصال ومنطقة الصلما بناء على تنسيب مجلس التنظيم الأعلى ووزارة البلديات و بقرار من مجلس بلدية الطفيلة الكبرى، نتيجة للتوسع العمراني الملحوظ في تلك المناطق .
وأضاف أن هذا القرار جاء نتيجة لمطالبات سكان التجمعات السكانية التي استحدثت خلال السنوات القليلة الماضية بهدف شمول مناطقهم بالتنظيم إذ تزايدت نسب الأبنية السكنية القائمة في تلك المناطق كمناطق مصال ومحيمة والعيص والصلما، ما يتطلب شمولها بخدمات التنظيم عدا عن الانعكاسات الايجابية على الموارد المالية لبلدية الطفيلة عبر ضرائب وعوائد التنظيم .
ولفت إلى انه سيتم إدخال تجمعات سكانية أخرى خلال العام الحالي إلى حدود بلدية الطفيلة الكبرى ليصار الى شمولها بعملية التنظيم لاحقا، لاسيما بالمناطق القريبة من جامعة الطفيلة التقنية .
بدورهم طالب مواطنون من مناطق العيص والصلما المشمولة بقرار الضم لحدود بلدية الطفيلة ضرورة الإسراع في ضم هذه المناطق لمخططات التنظيم وضمها لحدود بلدية الطفيلة بشكل نهائي، للاستفادة من الخدمات الأساسية وتسهيل توزيع الحصص بين الشركاء في قطع الأراضي في تلك المناطق .
وتشهد أراضي منطقة العيص التي تحتضن جامعة الطفيلة التقنية والعديد من الدوائر الرسمية والاستثمارات التجارية والصناعية والإنتاجية ومساحات واسعة من الأراضي الزراعية توسعا عمرانيا يحتاج إلى مزيد من الخدمات الأساسية من الطرق والكهرباء والمياه والبنى التحتية، فيما ضم تلك المناطق لحدود التنظيم يسهم بتنشيط الوضع الاقتصادي وجلب المستثمرين، ويؤسس لمشروعات إنتاجية وخدماتية، وفق العديد من المواطنين.
وأضاف أن هذا القرار جاء نتيجة لمطالبات سكان التجمعات السكانية التي استحدثت خلال السنوات القليلة الماضية بهدف شمول مناطقهم بالتنظيم إذ تزايدت نسب الأبنية السكنية القائمة في تلك المناطق كمناطق مصال ومحيمة والعيص والصلما، ما يتطلب شمولها بخدمات التنظيم عدا عن الانعكاسات الايجابية على الموارد المالية لبلدية الطفيلة عبر ضرائب وعوائد التنظيم .
ولفت إلى انه سيتم إدخال تجمعات سكانية أخرى خلال العام الحالي إلى حدود بلدية الطفيلة الكبرى ليصار الى شمولها بعملية التنظيم لاحقا، لاسيما بالمناطق القريبة من جامعة الطفيلة التقنية .
بدورهم طالب مواطنون من مناطق العيص والصلما المشمولة بقرار الضم لحدود بلدية الطفيلة ضرورة الإسراع في ضم هذه المناطق لمخططات التنظيم وضمها لحدود بلدية الطفيلة بشكل نهائي، للاستفادة من الخدمات الأساسية وتسهيل توزيع الحصص بين الشركاء في قطع الأراضي في تلك المناطق .
وتشهد أراضي منطقة العيص التي تحتضن جامعة الطفيلة التقنية والعديد من الدوائر الرسمية والاستثمارات التجارية والصناعية والإنتاجية ومساحات واسعة من الأراضي الزراعية توسعا عمرانيا يحتاج إلى مزيد من الخدمات الأساسية من الطرق والكهرباء والمياه والبنى التحتية، فيما ضم تلك المناطق لحدود التنظيم يسهم بتنشيط الوضع الاقتصادي وجلب المستثمرين، ويؤسس لمشروعات إنتاجية وخدماتية، وفق العديد من المواطنين.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/07 الساعة 10:33