الأميرة بسمة تستذكر الحسين: أبعدك يا أخي
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/06 الساعة 19:04
مدار الساعة - رصد - استذكرت الأميرة بسمة بنت طلال، المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، الذي تصادف غدا الثلاثاء، الذكرى الثامنة عشرة ليوم الوفاء والبيعة.
واقتبست الأميرة بسمة على صفحتها الفيسبوكية أبياتاً للشاعر ايليا أبو ماضي، وهي:
أيا نور العيون بعدت عنا ... ولما تمتلىء منك العيون
ذهبت بزينة الدنيا جميعاً ... فما في الدهر بعدك ما يزين
وكنت لنا الرجاء فلا رجاء ... وكنت لنا المعين فلا معين
أبعدك يا أخي، أبغي عزاء ... إذا شلت يساري واليمين؟
يهون الرزء إلا عند مثلي ... بمثلك فهو رزء لا يهون ويحيي الأردنيون غدا الثلاثاء السابع من شباط، الذكرى الثامنة عشرة ليوم الوفاء والبيعة، ذكرى الوفاء للمغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي تسلم سلطاته الدستورية في السابع من شباط عام 1999 ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية. ويستذكر الأردنيون يوم رحيل الملك الباني، الحسين بن طلال، بعد مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز على مدى سبعة وأربعين عاماً، عاشها الحسين إلى جانب أبناء شعبه الوفي لبناء الأردن الحديث، وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية. وبكل همة وعزيمة وإصرار، يقف أبناء الأسرة الأردنية الواحدة صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وهو يواصل مسيرة البناء والتحديث والتنمية والإصلاح على نهج آبائه وأجداده من بني هاشم.
واقتبست الأميرة بسمة على صفحتها الفيسبوكية أبياتاً للشاعر ايليا أبو ماضي، وهي:
أيا نور العيون بعدت عنا ... ولما تمتلىء منك العيون
ذهبت بزينة الدنيا جميعاً ... فما في الدهر بعدك ما يزين
وكنت لنا الرجاء فلا رجاء ... وكنت لنا المعين فلا معين
أبعدك يا أخي، أبغي عزاء ... إذا شلت يساري واليمين؟
يهون الرزء إلا عند مثلي ... بمثلك فهو رزء لا يهون ويحيي الأردنيون غدا الثلاثاء السابع من شباط، الذكرى الثامنة عشرة ليوم الوفاء والبيعة، ذكرى الوفاء للمغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، والبيعة لجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين، الذي تسلم سلطاته الدستورية في السابع من شباط عام 1999 ملكاً للمملكة الأردنية الهاشمية. ويستذكر الأردنيون يوم رحيل الملك الباني، الحسين بن طلال، بعد مسيرة حياة حافلة بالعطاء والإنجاز على مدى سبعة وأربعين عاماً، عاشها الحسين إلى جانب أبناء شعبه الوفي لبناء الأردن الحديث، وخدمة قضايا الأمتين العربية والإسلامية. وبكل همة وعزيمة وإصرار، يقف أبناء الأسرة الأردنية الواحدة صفا واحدا خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني، وهو يواصل مسيرة البناء والتحديث والتنمية والإصلاح على نهج آبائه وأجداده من بني هاشم.
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/06 الساعة 19:04