القوات المسلحة الأردنية.. القول الآخر
مدار الساعة ـ نشر في 2018/06/30 الساعة 03:15
كتب: الدكتور الصحفي غازي السرحان
المملكة الاردنية الهاشمية ديوانها الاساس وعمودها الاقوى القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي، مستعدة مستجدة مفعمة بالجلال سامقة في مدارج البطولة والنزال والظفر والنصر مستمدة عزيمتها من قائدها الاعلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين , وهو الذي يشير اليها صبحة ومسائه، وهي المعروفة والموصوفة بقوة يدها ونظافتها وطهارتها من كل رجس ودنس وهي رهاننا الوجودي والمعرفي والفلسفي. ان الاعين الشرهة التي تحاول الاساءة للقوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي وقياداتها امر يدل على مدى الاسفاف والانحدار الذي وصل الية البعض لا بل صقيع الابتعاد والاغتراب الذي يتربص بضعفاء الهمة والنفس بذاك الكلام الغير منطقي الذي ينهض على المبالغة, والذي يوجع الجسد ويربك الحلم الدافق باتجاة كل ما يصنع الحياة . لقد كان هناك من ركوب فوضى المصطلحات وتعرض الاساءة الى رئيس هيئة الاركان المشتركة الفريق محمود فريحات املا في حصاد تعليقات او لايكات لقد نسى هؤلاء ان الفريق الفريحات ابن القبيلة العجلونية الاردنية العريقة والتي تتسم كغيرها من قبائل الاردن بالنخوة ومساعدة من يقصدة كما انة من الوجوة المتميزة في قيادة الجيش والمتسم بعمق في الرؤية التي تركت اثرا جليا في مسيرة القوات المسلحة الاردنية , اومن اراد ان يعمد الى كسر الثوابت التي داب الاردنيون على ابقائها شامخة راسخة كواسط البيت فانتم يا بواسل جيشنا ضباطا وصف ضباط وافرادا اجل الناس اقدارا, والجميع معنيون مباشرة بالمشاركة في وضع حد لهذة الظاهرة المتفاقمة وان نكون في مستوى تطلعات القراءة الواعية للاموروالثوابت والدعائم والركائز والحقائق . ان القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي هي التي انتشلت الاردن من التبعية الى العصر الحديث , ذلك انها منحت الاردنيين للمرة الاولى احساسهم بوطنهم وبعزتة وفي ظني لولا هذة القوات لما وصلت بلادنا لما هي علية الان من تقدم واثبات وجود ونماء , ان القوات المسلحة الاردنية /الجيش العربي وقد ايقظت فيك ما لم تعتقد وجودة فيك, هي اشارات مرور الى الحرية , فكم من حكاية, كم من تاريخ, كم من بطولة, كم من شهادة ,كم من تضحيات وتلزم الصمت, ليتني اعود اليكي لاكون من ذوي القبعات الخضر والسود والزرق والحمر , ليتني من ربع الكفاف الحمر والعقل ميالة , ها انا اعود اليكي ويجتاحني الحنين مستعجلا في كل مرة جارفا ليقذفني من جديد الى رحمك الدافي.
ان قواتنا المسلحة الاردنية / الجيش العربي بفضل صيتها المدوي في كل مكان وما تحظى بة من هيبة ووقار ورهبة وعلى طول مسيرتها واجهت سنين شداد وبحسم وتصميم ظلت راياتها ترفرف فوق اعالي الذرى تحمي الحدود وتذود عن الحمى الاردني الطاهر وكذلك الحمى العربي في كل مكان واستمرت تندفع لتدشين افاق جديدة من الانجاز التطور والتقدم وفي شتى المجالات تتفاعل مع المحيط الاجتماعي , تبني على التفاعل وتحتمي بظلال المعرفة والعلم , وتمهيدها السبل لبناء الدولة الوطنية القوية التي يهابها كل عدو او طامع او غادر او شرير وبقيت طودا شامخا امام العديد من الشدائد والمحن , ان حرية الاعلام وان ارادها سيد البلاد سقفها السماء هي الحرية التي ينحل فيها اللسان من كل العقد وتتحرر فيها النفس من كل الرقابات هي الحرية التي يجب الا تجعلنا نفقد المعنى ونعدم المغزى ونتعالى عن الوجود ونبخس الحقيقة وننفلت من اي اطر, ان الاعلام يجب ان يك اداة ناعمة لايقاظ الاشواق وذكر محاسن الاشياء, الناس مدعوون للاستمساك بالاصول في تعاملهم مع الاعلام الجديد لا ان ينفلت البعض عن الصواب بهذا الشكل المعيب سواء بفوضى المصطلحات والمشاركات او التقاسم مع الاصدقاء بلا رقابة وبملء الااستفزاز بغية تحقيق جماهيرية وهمية وفوضى مفهومية وسعي كل شخص لنحت مفاهيمة الخاصة وتسويد صفحات كثيرة, في ذلك نوع من الوهم الذي يجب تجاوزة ومن هنا يكون ما يفعلة هؤلاء نوعا من الفوضى بل تخريبا وليس تجريبا لاظهارالذات ولو كان ذلك على حساب الحقيقة والوطن ,لان اعتبارات كثيرة تحكم كل هذة المظاهر التفاعلية والتي تظل في حاجة الى عمق معرفي ونقد متخصص وبعيدا عن الشروط المعرفية فان هذا لا يمنح الحق في لباس جبة المعرفة وامتلاك الفضاء وكتابة ما يشاء فالارتقاء بالممارسة الاعلامية يستدعي وعيا بالبعد الجديد لهذا الوافد الجديد .
ما نامل ان يستدركة الجيل الجديد من الشباب الذين جمعوا عمق الابداع الى ضبط التقنية بعد ان ترعرعت تجاربهم بين الهواتف الذكية والوسائط المتعددة , حيث ان الابداع في الكتابة الرقمية يحتاج بالاضافة الى الموهبة والاطلاع والمعرفة الى ضبط التقنية والوعي بها وبطرق اشتغالها المعرفية والتصورية والثقة في الافاق التي تفتحها بالوسيط المعلوماتي. والجندي سرجه عرشه يشيد للغد, يطل منة على بحر الامنيات ووحدة الحلم والحقيقة ,فالجندي الاردني انموذج في المهارة ودقة التصويب وثبات في الموقع لا يعترية شلل او ملل ولا يتوصل الى الاحترافية الا برشح الجبين وسعة المعرفة والتدريب الدؤوب وهو ما تعكسة الواجبات والمهام والتحديات اليومية. القوات المسلحة الاردنية /الجيش العربي هي شجرة باوراق واغصان وازهار والوان وعصافير تخضر لترسم بعطر عرقها شوق الارض الى السماء,هي ذلك الجمال الثاوي في حياة وسجايا اصحابها, حيث تبهرنا فتاخذ بمجامع القلب وتسكن الفؤاد على امتداد مسيرة الوطن الطويلة الطافحة بروائع المشاهد البطولية يسكنون فضاءات الصحراء وامتداد افاقها اللامتناهية وشساعة رمالها المخيفة التي تشعرنا بالقيمة الحقيقية لهؤلاء الذين يعيشون شظف العيش وقساوة الطبيعة , فيمتلكنا احساس بضالة حجمنا امام رحابة المدى المفتوح امام جنازير دباباتها ودواليب الياتها وفوهات مدافعها الصارمة بمختلف وحداتها الثابتة والمتنقلة تشعرنا بالاطمئنان والالفة الذي عوض ان يشعرنا بالرهبة والخوف يمنحنا اطمئنانا وراحة نفسية وتوازنا وجدانيا وامانا لا يتذوقة الا الطفل في حضن امة. ,انها في مواجهة دائمة مع صعاب الحياة والتغلب عليها. وفي ظل ما تعيشه الامة في محطة مظلمة شديدة المعاناة وغيوم غادرة يقف نشامى الجيش العربي وقفة الاسود يعاينون الافق وايديهم على الزناد وعيونهم تعاف الغمض وتهوى السهر وتتحرك بشوق لملاقاة العدو على طول حدودنا الشمالية البالع طولها 750 كم مع جنوب سوريا وصولا الى شرقنا مع غرب العراق .وهنالك يرابطون يحرسون الشريعة والكتار والغور والكرامة بوقفات عز ورجولة وبطولة .نحتاج الى ضبط الايقاع في الكتابة الرقمية لنظل نؤدي ادوارا متكاملة نحن والجيش من اجل الوطن وليتذكر الجميع ان الوطن تصنعة ارادة حقيقية ووعي بقيمة الجيش الذي لدينا.
المملكة الاردنية الهاشمية ديوانها الاساس وعمودها الاقوى القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي، مستعدة مستجدة مفعمة بالجلال سامقة في مدارج البطولة والنزال والظفر والنصر مستمدة عزيمتها من قائدها الاعلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين , وهو الذي يشير اليها صبحة ومسائه، وهي المعروفة والموصوفة بقوة يدها ونظافتها وطهارتها من كل رجس ودنس وهي رهاننا الوجودي والمعرفي والفلسفي. ان الاعين الشرهة التي تحاول الاساءة للقوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي وقياداتها امر يدل على مدى الاسفاف والانحدار الذي وصل الية البعض لا بل صقيع الابتعاد والاغتراب الذي يتربص بضعفاء الهمة والنفس بذاك الكلام الغير منطقي الذي ينهض على المبالغة, والذي يوجع الجسد ويربك الحلم الدافق باتجاة كل ما يصنع الحياة . لقد كان هناك من ركوب فوضى المصطلحات وتعرض الاساءة الى رئيس هيئة الاركان المشتركة الفريق محمود فريحات املا في حصاد تعليقات او لايكات لقد نسى هؤلاء ان الفريق الفريحات ابن القبيلة العجلونية الاردنية العريقة والتي تتسم كغيرها من قبائل الاردن بالنخوة ومساعدة من يقصدة كما انة من الوجوة المتميزة في قيادة الجيش والمتسم بعمق في الرؤية التي تركت اثرا جليا في مسيرة القوات المسلحة الاردنية , اومن اراد ان يعمد الى كسر الثوابت التي داب الاردنيون على ابقائها شامخة راسخة كواسط البيت فانتم يا بواسل جيشنا ضباطا وصف ضباط وافرادا اجل الناس اقدارا, والجميع معنيون مباشرة بالمشاركة في وضع حد لهذة الظاهرة المتفاقمة وان نكون في مستوى تطلعات القراءة الواعية للاموروالثوابت والدعائم والركائز والحقائق . ان القوات المسلحة الاردنية / الجيش العربي هي التي انتشلت الاردن من التبعية الى العصر الحديث , ذلك انها منحت الاردنيين للمرة الاولى احساسهم بوطنهم وبعزتة وفي ظني لولا هذة القوات لما وصلت بلادنا لما هي علية الان من تقدم واثبات وجود ونماء , ان القوات المسلحة الاردنية /الجيش العربي وقد ايقظت فيك ما لم تعتقد وجودة فيك, هي اشارات مرور الى الحرية , فكم من حكاية, كم من تاريخ, كم من بطولة, كم من شهادة ,كم من تضحيات وتلزم الصمت, ليتني اعود اليكي لاكون من ذوي القبعات الخضر والسود والزرق والحمر , ليتني من ربع الكفاف الحمر والعقل ميالة , ها انا اعود اليكي ويجتاحني الحنين مستعجلا في كل مرة جارفا ليقذفني من جديد الى رحمك الدافي.
ان قواتنا المسلحة الاردنية / الجيش العربي بفضل صيتها المدوي في كل مكان وما تحظى بة من هيبة ووقار ورهبة وعلى طول مسيرتها واجهت سنين شداد وبحسم وتصميم ظلت راياتها ترفرف فوق اعالي الذرى تحمي الحدود وتذود عن الحمى الاردني الطاهر وكذلك الحمى العربي في كل مكان واستمرت تندفع لتدشين افاق جديدة من الانجاز التطور والتقدم وفي شتى المجالات تتفاعل مع المحيط الاجتماعي , تبني على التفاعل وتحتمي بظلال المعرفة والعلم , وتمهيدها السبل لبناء الدولة الوطنية القوية التي يهابها كل عدو او طامع او غادر او شرير وبقيت طودا شامخا امام العديد من الشدائد والمحن , ان حرية الاعلام وان ارادها سيد البلاد سقفها السماء هي الحرية التي ينحل فيها اللسان من كل العقد وتتحرر فيها النفس من كل الرقابات هي الحرية التي يجب الا تجعلنا نفقد المعنى ونعدم المغزى ونتعالى عن الوجود ونبخس الحقيقة وننفلت من اي اطر, ان الاعلام يجب ان يك اداة ناعمة لايقاظ الاشواق وذكر محاسن الاشياء, الناس مدعوون للاستمساك بالاصول في تعاملهم مع الاعلام الجديد لا ان ينفلت البعض عن الصواب بهذا الشكل المعيب سواء بفوضى المصطلحات والمشاركات او التقاسم مع الاصدقاء بلا رقابة وبملء الااستفزاز بغية تحقيق جماهيرية وهمية وفوضى مفهومية وسعي كل شخص لنحت مفاهيمة الخاصة وتسويد صفحات كثيرة, في ذلك نوع من الوهم الذي يجب تجاوزة ومن هنا يكون ما يفعلة هؤلاء نوعا من الفوضى بل تخريبا وليس تجريبا لاظهارالذات ولو كان ذلك على حساب الحقيقة والوطن ,لان اعتبارات كثيرة تحكم كل هذة المظاهر التفاعلية والتي تظل في حاجة الى عمق معرفي ونقد متخصص وبعيدا عن الشروط المعرفية فان هذا لا يمنح الحق في لباس جبة المعرفة وامتلاك الفضاء وكتابة ما يشاء فالارتقاء بالممارسة الاعلامية يستدعي وعيا بالبعد الجديد لهذا الوافد الجديد .
ما نامل ان يستدركة الجيل الجديد من الشباب الذين جمعوا عمق الابداع الى ضبط التقنية بعد ان ترعرعت تجاربهم بين الهواتف الذكية والوسائط المتعددة , حيث ان الابداع في الكتابة الرقمية يحتاج بالاضافة الى الموهبة والاطلاع والمعرفة الى ضبط التقنية والوعي بها وبطرق اشتغالها المعرفية والتصورية والثقة في الافاق التي تفتحها بالوسيط المعلوماتي. والجندي سرجه عرشه يشيد للغد, يطل منة على بحر الامنيات ووحدة الحلم والحقيقة ,فالجندي الاردني انموذج في المهارة ودقة التصويب وثبات في الموقع لا يعترية شلل او ملل ولا يتوصل الى الاحترافية الا برشح الجبين وسعة المعرفة والتدريب الدؤوب وهو ما تعكسة الواجبات والمهام والتحديات اليومية. القوات المسلحة الاردنية /الجيش العربي هي شجرة باوراق واغصان وازهار والوان وعصافير تخضر لترسم بعطر عرقها شوق الارض الى السماء,هي ذلك الجمال الثاوي في حياة وسجايا اصحابها, حيث تبهرنا فتاخذ بمجامع القلب وتسكن الفؤاد على امتداد مسيرة الوطن الطويلة الطافحة بروائع المشاهد البطولية يسكنون فضاءات الصحراء وامتداد افاقها اللامتناهية وشساعة رمالها المخيفة التي تشعرنا بالقيمة الحقيقية لهؤلاء الذين يعيشون شظف العيش وقساوة الطبيعة , فيمتلكنا احساس بضالة حجمنا امام رحابة المدى المفتوح امام جنازير دباباتها ودواليب الياتها وفوهات مدافعها الصارمة بمختلف وحداتها الثابتة والمتنقلة تشعرنا بالاطمئنان والالفة الذي عوض ان يشعرنا بالرهبة والخوف يمنحنا اطمئنانا وراحة نفسية وتوازنا وجدانيا وامانا لا يتذوقة الا الطفل في حضن امة. ,انها في مواجهة دائمة مع صعاب الحياة والتغلب عليها. وفي ظل ما تعيشه الامة في محطة مظلمة شديدة المعاناة وغيوم غادرة يقف نشامى الجيش العربي وقفة الاسود يعاينون الافق وايديهم على الزناد وعيونهم تعاف الغمض وتهوى السهر وتتحرك بشوق لملاقاة العدو على طول حدودنا الشمالية البالع طولها 750 كم مع جنوب سوريا وصولا الى شرقنا مع غرب العراق .وهنالك يرابطون يحرسون الشريعة والكتار والغور والكرامة بوقفات عز ورجولة وبطولة .نحتاج الى ضبط الايقاع في الكتابة الرقمية لنظل نؤدي ادوارا متكاملة نحن والجيش من اجل الوطن وليتذكر الجميع ان الوطن تصنعة ارادة حقيقية ووعي بقيمة الجيش الذي لدينا.
مدار الساعة ـ نشر في 2018/06/30 الساعة 03:15