الملقي : الاردن يحتاج هذا العام مزيداً من المساعدات اكثر من اي وقت مضى
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/05 الساعة 14:28
مدار الساعة- استقبل رئيس الوزراء الدكتور هاني الملقي في مكتبه برئاسة الوزراء اليوم الاحد وزيرة التنمية الدولية البريطانية بريتي باتيل وبحضور وزير التخطيط والتعاون الدولي عماد فاخوري والسفير البريطاني في عمان ادوارد اوكدين ووكيل الأمين العام للامم المتحدة للشؤون الإنسانية ستيفن اوبراين ومدير الوكالة الدولية للتنمية البريطانية جيف تودور .
واعرب رئيس الوزراء عن شكر الاردن وتقديره للتعاون والشراكة مع المملكة المتحدة لمواجهة التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن سيما في ظل الضغوطات الناجمة عن ازمة اللجوء السوري .
وقال رئيس الوزراء ان دعم بريطانيا للمملكة كان اساسيا ولكن لا زال الاردن يحتاج هذا العام اكثر من اي وقت مضى الى مزيد من المساعدات والوفاء بالتعهدات التي تم الالتزام بها لدعم الاردن وتعزيز منعة الاقتصاد الاردني ومواصلة تقديم الخدمات الاساسية لمواطنيه وتعزيز صمود المجتمعات المستضيفة .
واكد التزام الاردن اخلاقيا وانسانيا بتقديم الخدمات الضرورية لكافة المقيمين على ارضه وفي نفس الوقت ان نشعر باننا لسنا وحيدين في تعاملنا مع الازمة السورية سيما اننا نقوم بهذا الجهد بالنيابة عن المجتمع الدولي ومن منطلق قيمنا القومية والانسانية والدينية .
ولفت الملقي الى ان الاردن يتطلع الى استقطاب استثمارات اوروبية تسهم في تنشيط الاقتصاد وتوفير فرص العمل والاستفادة من اتفاقية تبسيط قواعد شهادات المنشا للصادرات الاردنية للسوق الاوروبية وكذلك الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة العربية في التصدير الى الاسواق العربية .
واعربت وزيرة التنمية الدولية البريطانية عن تقديرها لحجم الاعباء التي يتحملها الاردن نتيجة استضافة اللاجئين السوريين وقالت نحن ندرك تعامل الحكومة مع التحديات الاقتصادية ومستعدين لدعم جهودها في هذا المجال مع المؤسسات الدولية .
واعرب رئيس الوزراء عن شكر الاردن وتقديره للتعاون والشراكة مع المملكة المتحدة لمواجهة التحديات الاقتصادية التي تواجه الاردن سيما في ظل الضغوطات الناجمة عن ازمة اللجوء السوري .
وقال رئيس الوزراء ان دعم بريطانيا للمملكة كان اساسيا ولكن لا زال الاردن يحتاج هذا العام اكثر من اي وقت مضى الى مزيد من المساعدات والوفاء بالتعهدات التي تم الالتزام بها لدعم الاردن وتعزيز منعة الاقتصاد الاردني ومواصلة تقديم الخدمات الاساسية لمواطنيه وتعزيز صمود المجتمعات المستضيفة .
واكد التزام الاردن اخلاقيا وانسانيا بتقديم الخدمات الضرورية لكافة المقيمين على ارضه وفي نفس الوقت ان نشعر باننا لسنا وحيدين في تعاملنا مع الازمة السورية سيما اننا نقوم بهذا الجهد بالنيابة عن المجتمع الدولي ومن منطلق قيمنا القومية والانسانية والدينية .
ولفت الملقي الى ان الاردن يتطلع الى استقطاب استثمارات اوروبية تسهم في تنشيط الاقتصاد وتوفير فرص العمل والاستفادة من اتفاقية تبسيط قواعد شهادات المنشا للصادرات الاردنية للسوق الاوروبية وكذلك الاستفادة من اتفاقية التجارة الحرة العربية في التصدير الى الاسواق العربية .
واعربت وزيرة التنمية الدولية البريطانية عن تقديرها لحجم الاعباء التي يتحملها الاردن نتيجة استضافة اللاجئين السوريين وقالت نحن ندرك تعامل الحكومة مع التحديات الاقتصادية ومستعدين لدعم جهودها في هذا المجال مع المؤسسات الدولية .
مدار الساعة ـ نشر في 2017/02/05 الساعة 14:28