رجال المخابرات.. شكرا لكم
مدار الساعة ـ نشر في 2018/05/12 الساعة 14:16
بقلم: ابتسام العشوش
المخابرات العين الساهرة على راحة وامن الوطن والمواطن بمختلف الرتب والمستويات الوظيفية وفي كل القطاعات.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته -تحية الإسلام الخالدة المقدمة على الثناء والتحية-، لكم بالغ التقدير موكبا يسير إلى كل منكم على حدة يرافقه عظيم الاعتزاز بكم في كل زمان ومكان، محروسين برعاية المولى القدير وحفظه دائما وأبدا.
الأعزاء، إخواني رجال المخابرات العامة في أي مكان على امتداد الوطن الآمن بإذن الله، أنتم رسل الخير وأعمدة السكينة والاستقرار وفزعة المغبون وستر المحتاج بعد الله. والحديث عنكم، لابد لمقام الفخر بكم ومنجزاتكم المتوالية أن يخطف مسار اللحظة ويربك القلم، لِمَ لا وأنتم العيون الساهرة على سلامة الوطن وأمنه وحفظ الأنفس ونظام التعايش الموزون بتعاليم الدين العادلة.
من دواعي الإنصاف أن أؤكد أنني لست هنا أكتب لأسطر كل محاسن أفعالكم لأجل البلاد وأهلها والمقيمين على أرضها الطاهرة، ولست هنا أيضا لاستحضار الإشارة إلى ما قدمتموه وتقدمونه من خدمات جليلة في سبيل الإنسانية وما فعلتموه وتفعلونه من تضحيات مختلفة فداء للوطن وهل يوجد فعل يعتد به في باب الفخر عبر محطات التاريخ، كل التاريخ أكثر من مواجهة الموت بشجاعة وتقديم الروح في سبيل الوطن وسلامة الناس بعزيمة وقناعة مع العمل على حفظ النظام العام واستتبابه ونشر الطمأنينة، مهمتكم الشريفة التي لا يختلف
على علو شأنها ورفعتها اثنان. بشكل عام، شأنكم كبير يسمو على كل قول، نعم كيف لمقالة عجلة محصورة بالحيز المتاح أن تستوعب مكانتكم وعظيم مجهوداتكم المتوجة بالأفعال الإنسانية المستمدة من تعاليم الشريعة الإسلامية الرحيمة والمترجمة على أرض الواقع مقرونة بمروءتكم وكريم شيمكم المنبثقة من جذوركم الضاربة بأطنابها في كيان الأصالة العربية المؤمنة بقيمة الإنسان وأهمية أمنه الاجتماعي إلى جنب نشأتكم المحافظة على القيم المدركة في كل اتجاه لمعنى الأمانة والوفاء بالعهد، ولكم في هذا من الحضور المشرف ما لا يمكن اختصاره أو حجبه، فمن الأرصدة الجارية في حساب الأيام أنكم أهل لكل ثقة، ومن الثابت أمام كل التحديات الداخلية والمتغيرات المفروضة بتقلب الأحوال العالمية أنكم مخلصون للدين والوطن وجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، قادرون بمهنيتكم النوعية القابضة على عصا الكفاءة والفاعلية من الوسط على التعامل مع كل المستجدات على الساحة الأمنية وتفكيك إشكالياتها المعقدة بإفرازات الاتجاهات الحديثة في ارتكاب الجريمة وفنون التلاعب بمقتنيات مسرحها ومعالمه، وفي هذا المنحى من الانعكاسات الإيجابية ما يبعث على الاطمئنان وينشره ويشرف الوطن، بل ويزيد في حجم ثقة المواطن والمقيم على حد سواء، ومن صوب آخر فإن حقيقة الأمر تدفع بالمنصفين من الغير إلى الإشارة لكم بالاحترام والمهابة كنتيجة طبيعية لجليل أعمالكم وإنجازاتكم، وفي ذلك مصدر فخر يحق لنا أن نعلنه ونلوح به في أرجاء العالم كوثيقة مشتركة متفق عليها بين الدولة والشعب لتأكيد أنه لا ضرورة تسبق ضرورة الأمن - مرتكز الانطلاق لكل خير ونهضة. إخواني الأعزاء بعد التوجه إلى الله سبحانه وتعالى والتضرع إليه جلت قدرته أن يمدنا وإياكم بعونه وتوفيقه لكل ما فيه خير وصلاح، اسمحوا لي أن أبلغكم أسمى آيات الشكر والعرفان بالأصالة عن نفسي ونيابة عن كل مقر بجهودكم ومحب لكم على ما تبذلونه على وجه الخصوص من أعمال طيبة لخدمة المواطن الاردني بتوجيهات من جلالة سيدي ومولاي الملك عبدالله الثاني وخدمة ضيوف الاردن السياح واحي فيكم حرصكم على المحافظه استقرار الاردن اتوجه بالشكر والشكر الموصول الى عطوفة مدير المخابرات العامه على الاشراف المباشر على جهاز المخابرات العامة هذا الجهاز الذي يحمي الاردن وشعب الاردن من الحاقدين والجاحدين حفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
على علو شأنها ورفعتها اثنان. بشكل عام، شأنكم كبير يسمو على كل قول، نعم كيف لمقالة عجلة محصورة بالحيز المتاح أن تستوعب مكانتكم وعظيم مجهوداتكم المتوجة بالأفعال الإنسانية المستمدة من تعاليم الشريعة الإسلامية الرحيمة والمترجمة على أرض الواقع مقرونة بمروءتكم وكريم شيمكم المنبثقة من جذوركم الضاربة بأطنابها في كيان الأصالة العربية المؤمنة بقيمة الإنسان وأهمية أمنه الاجتماعي إلى جنب نشأتكم المحافظة على القيم المدركة في كل اتجاه لمعنى الأمانة والوفاء بالعهد، ولكم في هذا من الحضور المشرف ما لا يمكن اختصاره أو حجبه، فمن الأرصدة الجارية في حساب الأيام أنكم أهل لكل ثقة، ومن الثابت أمام كل التحديات الداخلية والمتغيرات المفروضة بتقلب الأحوال العالمية أنكم مخلصون للدين والوطن وجلالة الملك عبدالله الثاني المعظم، قادرون بمهنيتكم النوعية القابضة على عصا الكفاءة والفاعلية من الوسط على التعامل مع كل المستجدات على الساحة الأمنية وتفكيك إشكالياتها المعقدة بإفرازات الاتجاهات الحديثة في ارتكاب الجريمة وفنون التلاعب بمقتنيات مسرحها ومعالمه، وفي هذا المنحى من الانعكاسات الإيجابية ما يبعث على الاطمئنان وينشره ويشرف الوطن، بل ويزيد في حجم ثقة المواطن والمقيم على حد سواء، ومن صوب آخر فإن حقيقة الأمر تدفع بالمنصفين من الغير إلى الإشارة لكم بالاحترام والمهابة كنتيجة طبيعية لجليل أعمالكم وإنجازاتكم، وفي ذلك مصدر فخر يحق لنا أن نعلنه ونلوح به في أرجاء العالم كوثيقة مشتركة متفق عليها بين الدولة والشعب لتأكيد أنه لا ضرورة تسبق ضرورة الأمن - مرتكز الانطلاق لكل خير ونهضة. إخواني الأعزاء بعد التوجه إلى الله سبحانه وتعالى والتضرع إليه جلت قدرته أن يمدنا وإياكم بعونه وتوفيقه لكل ما فيه خير وصلاح، اسمحوا لي أن أبلغكم أسمى آيات الشكر والعرفان بالأصالة عن نفسي ونيابة عن كل مقر بجهودكم ومحب لكم على ما تبذلونه على وجه الخصوص من أعمال طيبة لخدمة المواطن الاردني بتوجيهات من جلالة سيدي ومولاي الملك عبدالله الثاني وخدمة ضيوف الاردن السياح واحي فيكم حرصكم على المحافظه استقرار الاردن اتوجه بالشكر والشكر الموصول الى عطوفة مدير المخابرات العامه على الاشراف المباشر على جهاز المخابرات العامة هذا الجهاز الذي يحمي الاردن وشعب الاردن من الحاقدين والجاحدين حفظ الله جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم.
مدار الساعة ـ نشر في 2018/05/12 الساعة 14:16